![]() |
لــَو لـم أُح ـسـِـن إِمـسـَاكــَـ الـقــَـلــَم
لــ بَـتــَرتُ أصَـابــِع ــِـي ! ولــَو لـَـم يـُـطــَاوِع قــَـلـَـمـِـي ج ـُـنــُونَ فِـكـري لــكــسَـرتــُه ! :: :: :: : |
لم يُخ ـتـّص الع ـج َـبُ في رج ـب ح ـتى ج ـمادى الآخر من فرط الأع ـج ـوبات ذاب ج ـموده وتَح ـوّل ! :: :: :: : http://s02.arab.sh/i/00130/d2jz2apbtxni.gif |
تــَـبًّـا لـكـل مَن يـَدَّع ـِي ج ـنـون الـحُ ـبّ في وج ـه كـُل ِّالـمَارّة بشارع قـلـبه فـيـُمـسِكــ قـلـبه بـ يـَدِه ويُـوزِّع ح ُــبــَّه كـيـفـمـا شـَاء فـيفارق هــذا / ويع ـشق هـذا وما بين الــ هـذا والـ هــذا بـضع ثــَوان . . . ! ! ! http://s02.arab.sh/i/00130/d2jz2apbtxni.gif |
مُشارَكَة إستثنائية :::::
سَأَكسرُ ها هُنا جِرارْ نَبيذٍ مُعَتَقْ لِأُثملُكمْ كَما ثَمِلْت بِكَلِماتْ كَتَبَها لي شَهرَياري ..... واستَقَرَتْ بِأَقصى الشِمالِ مِنْ صَدري ،’،’،’ ،’،’ ،’ هاتيكِ ؛ هاتيكِ يا عمري أنا و دعيني أنتزع العِقال من كل عاقل دعيني أعلنها حربًا ضروسًا تفوق البسوس كذلك أسطورة بابل دعيني أُزاوج ثغر الفجر بشفة المساء جنين صباحًا فـ بزوغ محافل دعيني أشق القفص صدرًا به ترتعي منذ الطفولة هيا دعينا نتخاتل اسقطي فوق كتفي و طرزي بلمسة جديلكِ وجهي و أتركيني أتمايل ولوجًا حيث السويداء تموغلي فـ وامقكِ يشتهي الدفء ضمة تتساءل متى يكون العناق مخامرة تدب بـ أوصال الشبق لعق أنفاسٍ تتقابل أوواه يا عمري أنا أكثر سألتك بـ الكافور أكثر زملي وخليها جنيتكِ حيثي تتسلل!! ،’،’،’ بِقَلَمْ شَهرَياري |
دمعه
على خد الدهر وانطفأت عيناك وجفَ صوتكَ الرخيم كبلبل أدركه الهلاك لم انحدرتَ من ذرى خيالي لسفحٍ لا يليق أن تمسه خطاك تسألني الطيوف عنك كل يوم تسألني الحروف أهل أقولُ أنك... سأمتَ صورة الملاك؟ |
من أعماق الروح
قبل أن تعبث بها أهداب اليأس خُذها بتأمل وأقرأ حرف التفاني والندم قد يكون العُمر لحظة ولكن الفراق سُيحدث ألف ألف لحظة من عمرٍ نتمناه ولا نجده |
http://elmobasher.net/wp-content/upl...12463475_n.jpg
أريد أن أحرر الصمت المستكين بداخلي..! أريد أن أفجر عرقلات السكوت المنزويه بفضائي..! أريد أن أفجر العالم "بصرخة" عاليه/متناهيه/ بالغه..ولو بكلمة واحده.. تذيب فحيح الصمت المتحضن لروحي..! أريد أن جعل تلك "الزهره" تتفنح في بستان يليق بها..! أريد.. وأريد.. وأظن الكل يريد مثلي..! ،’،’،’،’ ’،’،’، ،’،’ ’،’ ’، ’ وليدة اللحظه ل خ م ر ال ح ر و ف :58: جنون ............. |
أخترق صاروخ
صوت الخيانه مداري العصبي .. ودوى تفجير آخر كلماتُكَ (( لها )) في صدري |
يُمسك بيدي يعينني على التجاوز والتحمّل ..
ثُم يُغرزُ سكيناً بكلِّ هدوء ورويةّ خشية أن يؤلم .. دون ان يعلم ..! شكراً لرقة قسوتك يا ... |
الحب المُكتمل لا يموت لا يموت
ولكن أنصاف الأشياء هي التي تُملّ |
الساعة الآن 11:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.