![]() |
اقتباس:
أنا في واد وانت في واد آخر ما دخل الشريعة هل زكيتهم أنا حتى تقول لي هذا القول .. انا إنطلقت من نظرتك أنت يعني كل شخص مؤمن يقوم بعمل طمعا في شيء .. نعم صحيح لكن هناك درجة أخرى اسمى من الإيمان وهي الورع وهي إخلاص تام لوجه الله وفقط لا دخل للمصلحة فيها |
اقتباس:
الرغبة دافع مصلحجي. وقلتها: الفتنة هي من ضغط خارجي, الضغط دافع مصلحجي لتنفيذ الفتنة. اين عقله؟ انت تتكلم عن متنتج النتائج, العقل. وهذا ليست قضيتي, الورع دافعه رضا الرب مصلحة رضا الرب فلاشيء يحصل من لاشيء اقتباس:
الغريزة في الإنسان والحيون كلها لدوافع مصلحة ما ترويض الغريزة هذا شأن آخر بعيداً ما احاول توصيلة, أن روض فقد عمل لمصلحة ترويضها وإن لم يفعل فقد فعل مالايروضها, ماشي حفظكم ربي أعتقد أني فرغت من كُل ماأريد أيصاله وأنتم لكم ماترون وأنا لي ما أرى فلا خلاف ولكنه اختلاف في الرؤية واحترم كل وجهات نظركم لأنكم لم تستوعبوا ما أقول والقضية ليست اعنرافاً او نكراناً, هي رؤية أراها فقط. |
مساء النقاش والحوار الجاد
رائع فعلا ليتني كنت معكم أثناء ذلك تعلمون أن اجمل لحظه تعنيني هو قمة الحوار قد فاتني الكثير .لكن سوف اتي بالمفيد بإذن الله .. قد وصلنا إلى الغرائز هي بالفطرة سجية |
إلي يا جندلة بمعول حرف
هاهو فيصلنا يكاد يَفصلنا أعجبتني العبارة الأخيرة أتمنى ألا يوظفها الفيصل أيضا في سياق المصلحة |
اقتباس:
دعنا من الشمعه وكونها جماد ولكن لازلت اقول أنها لمصلحة فى نفسي غير أنني أستطيع نبدلها بمصباح المهم عندما قلت الذهاب أو البقاء ضد كيف أجزم ان الذهاب او البقاء يجتمعان وهما تضاد هذه نقطه فى حين اجد ذهابي او بقائي عائد لا مصلحه ولكن حين يكون ذهابي فيه مخاطرة هنا رميت نفسي لـ الهلاك أجده هنا لا مصلحه فيها وإنما فرض نفسي باتخاذ قرار يعود الضرر لي وعلى ما فعلته وايضا ذكرت الكون كل شئ فيه ضد « اذا ما فائدة نعم ضدك .. لا معك » اشكر أخي جميل التعقيب منك وأنى سعيدة بذلك ولازالت الشمعة تضيء ب النور النير |
اختي الفاضلة
لو عقبت على ماتفضلتي به لكررت كلامي واصبح سامج بلاطعم :) ردودي السابقة تشرح وجهة نظري بإختصار شديد: الكون كله خُلق لمصلحة, والله وحدة يعلم الحكمة فيما خلق لا شيء يتحرك أيجاباً او سلباً الاّ لغاية "مصلحةٌ ما" الفطرة والغريزة خُلقت لغاية لمصلحة في أي تصرّف يفعله المخلوق حيوان انسان نبات لايمكن أن نبدي أي عمل بلا دافع مصلحة لاشي يتحرك اتجاه شيء بلا دافع مصلحة, قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "اعملوا فكلٌ ميسرٌ لما خلق له ". |
اقتباس:
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif يُجبر فيسمع ويُنفذ , مصلحة ورغبة الخوف الاستلام الطاعة تدفعه لفعل ذلك, الرغبة دافع مصلحجي. هو مُجبر كيف تكون رغبه فيه شيء مرغوب وغير مرغوب .. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جندلة http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif مساء النقاش والحوار الجاد رائع فعلا ليتني كنت معكم أثناء ذلك تعلمون أن اجمل لحظه تعنيني هو قمة الحوار قد فاتني الكثير .لكن سوف اتي بالمفيد بإذن الله .. قد وصلنا إلى الغرائز هي بالفطرة سجية حياك الله اختي الفاضله .. |
اقتباس:
مضطر لفعله رغبةً لمصلحة تحاشي أذية وتجنُّب مضرة. |
اقتباس:
اقتباس:
ولازالت الشمعة تضيء ب النور النير اهلابك يافاضله وانا لم اعارضك ان للشمعة مصلحه وفائده لم اذكر ان الذهاب والبقاء في آن واحد ان اقصد المصلحه لايمكن يكون الذهاب فيه مصلحه والبقاء فيه مصلحه يعني كل شيء مصلحه هذا نقاشنا المفترض يكون البقاء دون المخاطر مصلحه والذهاب إلى المخاطر لامصلحه هذا قصدي ولا اعترض على ان الشمعه ضوء نستنير به ما ادرجته في ردي السابق مقوله حرام ان الشمعه تحترق وتذوب فقلت هي جماد ولا يعتبر استغلال .. وقلت كل شيء بالكون له ضد كما تفضلتي ضد : نعم ضدك هو لآمعك شكراً لحضورك وتواجدك |
الساعة الآن 12:13 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.