‏محبتي له ما هي إلا من وفاي
و أن كنها ما سرّته ما ضرّته!
ِ
من كثر ما حبه تمّكن في حشاي
أحسد الأرض اللي وطتها جرّته

إذا غضبت .. إغضب على من يهمك أمره
فنفسك غالية لا ترهقها على من لا يعني
لك شيء..

‏يا طير ما شفت لي شخصٍ تمنيته
ما شفت زوله ولا طبيت في داره !

إن ما تدله بوصف لگ خطى بيته
بـ الله مره وعلمني وش اخباره ؟!

‏لاتخلينّي لغيرك وأنت تدري اني ابيكَ

نضجنا فلم يعد يسعدنا امتلاك الأشياء ..
أو يغرينا بريق الكلمات ...
أصبحت راحتنا في عزلتنا وفي احترام المسافات ..

“عليك أن تعلم علم اليقين، بأن المرء يخوض صراعًا بينه وبين نفسه كل يوم مع ألف هم وألف حزن ومئة ضعف ليخرج أمامك بكل هذا الثبات.”

وأحتاجُ منكِ يدًا
حين أتعبُ من تعبي
ثم أغفو
وصوتًا حنونًا
يجيءُ ولو مرةً كلّ شهرٍ
لـ أهفو
أنا لا أريدك صفوَ الحياةِ
ولكنْ خيالا يحدثُني.

”إن موطني الحقيقي هو ذاكَ القلبُ الذي يعرفني أكثر من أيّ شخص، ويقبلني رغم كل شيء، ويحميني كما يجب، ويعود إليّ وأعود إليه مهما حدث.”

ظُن بي خَيراً أو اكفني شَر ظنونك

‏اشتاق اسولف معه من غير احد يدري
اسرارنا عن جميــــع الناس مصيـــونه

احيان فــــي حكيه يقـــول ياعمــــري
واحيان لاقال اسمي قلت ياعيــــــونه..
‎

نُمتحن بالظّروف كي نرى قُدرة تحملِنا ..
ونُمتَحَن بالنِّعَم كي نرى مدى شكرِنا ..
ونُمتَحَن .. بأذى مشاعِرِنا ..كي نقيس مدى قُدرتنا على العفو ..

الله يزيدك من فضله :81:

متى يحن قلبك علي؟

ومَا زلتُ أنسجُ الحروف

لك .. حتَّى الحروف لك

تشتاق , أنينُ فَ حنينٌ

فَ دموعٌ وصَبري حالهُ لا يُطاق...

لا تُخطئ الفَهم، إن حُزني ليس على أحد بل على حالي، لم أَكُن هكذا وإن الحرب مع الحياة ثَقيلة للغاية ولا كَتف أميلُ عليه ولا شيء أُواسي نفسي به والصبر مَلّ مني وطاقة المقاومة على وَشك أن تنتهي..

أنتهى كل شي :128:

أخاف العيون التي تستطيع اختراق ضفافي
فقد تبصر القلب حافي ،أخاف اعترافي
محمود درويش..

‏سلامٌ للذين
لاينكرون معروفا ولاينسون صديقاً .

يحضرون في شموخهم
ليجعلونك شامخآ

تبآ لمن لا يسير على نهجهم

لا نصمت من فرط الهدوء ولكن من فرط الشعور