|
سَأجْهِضكَ مِنّي وَ أقْسِم
|
أيُجْدِيْ مِنِّيْ المَلام ؟
أيُجْدِيْ مِنِّيْ المَلام ؟ أيَكُونُ ذَا نَفْعٍ وَ يُطَبّبُ مَا يَعْتَرِكُ فِيْ جَوفِيْ مِنْ آلامٍ ؟ لا أظُنْ ، لَيْسَ الآنْ ، فَامْضِيْ عَنِّيْ ، وَ سَأمْضِيْ عَنْك ، وَ بَعْدَهَا .. فَلْتُحْدِثُ الأقْدَار بَيْنَنا مَا تَشَاء . وإِني لَأُقبلُ يَدي الأَقدارْ حَتى لا تَأتِ بِكَ أَبدًا. |
رَبِّي امْنَحهم أضْعَافَ مَا يَتَمَنّونَ لِيْ ،
إنْ خَيْرَاً .. فَزِدهُم خَيْرَاً ، وَ إنْ شَرّاً .. فَاسْحقهُم بِشَرِّهم وَ أرنِي فِيهم عَجَائِب قُدْرتك ، قَادِرٌ أنْتَ عَليهم وَ بِكَ أسْتَعِينُ وَ أسْتَجِير ، |
" مَاذَا لَو أنّنِي غَادَرْت ..
مَالّذِي سَيَبْقَى مِنْ بَعْدِي ؟ مَالّذِي سَيَبْقِى مِنْ حَرْفِي ؟ مَالّذي سَيَبْقَى مِنّي ؟ وَ كَيْفَ سَيَذْكُرُوننِي ؟ وَ إلى مَتَى سَيَقْرَؤننِي ؟ وَ مَتَى سَيودعُونِي تَوَابِيْتَ النّسْيان ؟ " ،’،’،’، ،’،’،’ |
إلى هنا
ولأبقى أنا ,,,, أنا سأغادر وأودع الجميع ... وكل من قرأ جنوني هنا عداك أنت ..... |
ليس قبل .. ولكن بعد
فـي وقت اللقاء ..! يلّوح في الافق .. مغادراً فجراً وهذا التهديد بـ الغياب القاتل والشعور بالغربة بعد اللقاء .. لازلت أتنفسه بحراره .. ويأبى أن أزفره .! |
الآن أكدت لك بأني قادرة على فعل كل شيئ
وأستطيع الإستغناء عن الكثير لأجلك أنت بينما أنت كنت ولا زلت لا تقوى على فعل أي شيئ فأنت ياسيد تخشى الخساره ولا تستطيع أن تتنازل عن ذاك المكان الذي تتواجد به لأجل من يتواجد به |
رسالة ،’،’ لك أيتها المرأه الحرباء
الشرفاء فقط يموتون واقفين ولست أنت ... يا ذات المكر والخباثه قادرة على صنع مشانق الشرفاء هيا ،،،، جندي جنودك واستفززي (( النطيحه والمترديه )) منهم هيا أعدي لي ما استعطتٍ من قوه واحفري لي بيديكِ ورجيلكِ ،’،’ يا حرباء منافذي محكمة الإغلاق ولست بقادره على اقتحام قلاع الجنون ...... فلا ترسلي لي .. ذلك الجندي المخبول فالطريق للأميرة ... وعرة جدا |
|
|
| الساعة الآن 03:43 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
