![]() |
أيها الأحبة ...
الأمكنة ستبقى مكسوة برهبنة لاأحد إلا صمت العابرون كم سأشيح بالحرف بعيداً بينما أنفاس الفيصل على متن تلك الطائرة و لحين عودته سأبقى مُسجاه بالشوق والصمت عن الكتابة ..!! الى لقاء قريب .... |
بآتَتْ أَصآبِعُ الهوىَّ تَهويَّ
وإحتقآنٌ بأورِدة الحبْ زَلزلتْ ضِحكه مُعده لـه قَبل أوآن الْفجر أَرفَعُ هآمتْ النَصر ورآيةَّ الهَزيمة بالقلبِ تُبرقُ __ تُرفَرِف بِتُ مِن الْحُب أعلِن الهَزيمة ، أخَلعُ هَويتيَّ ، أمحو عِنوآنِيَّ .. بِتُ أهوَن مِن أُنسَب لَك أضَعف مِن أن أرتَميَّ إليك أجبنْ مِن الجُبن أبعد من أن أثِق به |
أًيّاّ خَآلَقَيْ ,, ألآ مْنَ عَوّدَةَ لأَحَضَآنَ الطَفَولَه ,, لَنّلَعَبْ بلآ عَيْبَ ,, وَنَبّكَيَ بَبَرَآئَة ,, وَنَصَرَخَ بَجَنّوَنّ وَبَلآ خَوّفَ ,, ألآ مَنّ عَوَدَةَ لحَيْآةً لآ تَعَرفَ من الأَلَوَآنَ إلآ بيَآضهَا ,, وَقَلَوَبَ لاَتحَمْلَ إلآ نّقَآءَ وَبَرآئَةَ ,, أشتَقَتَ وَرَبْيَ لَفَسَتاَنيَ القَصَيّرَ ودُمَيَتيَ ,, |
همسة .... خاصة لأحدهم
بيني وبين .... الـ أحكمت إغلاق جميع أبواب الغياب فلا طريق ومنفذ يؤدي لـ لقاء ،،،، فاطمئني ونامي قريرة العين واكملي استعدادك لتلك الليله ::: الليله الكبيرة ::: ولا ترسلي لي (( الخفاشة )) وكالة الأنباء الساخنة حتى تلك الخفاشة الحمقاء اغلقت بوجهها أيضا جميع الأبواب اتعلمين ... سأهديك نصيحه لوجه الله لا تعبثي معي أبدا وانشغلي بعريس الغفلة قد أبدوا لك كومة رماد ولكن احذري فتحت هذا الرماد جمرة قد تشعلك وتجعل أيامك جهنم لاتبقي ولا تذر . . . اعتقد وصلت الرسالة .... |
كل الحكاية .... حين اكتملت مسيرة الألف كذبة وكذبة سجنت شهرزاد قصتها بمعتقل الصمت .... |
|
لِأَيّ دَرَجَةإِحتياجَنا أَكثَر في هَذهِ الحَياةْ
لِلحُب أَم الأَمانْ ؟؟؟؟ مِن وِجهَة نَظري نَحتاجْ الأَمانْ أَكثَر مِن الحُب وَأَقصِد الأَمانْ العاطِفي في عِلاقاتنا وَالأَخرين قَد نَقَع يَومًا بِالحُبْ وَننسى حاجَتنا للأَمان وَرُبما يأت عَلينا يَومًا نَغرقْ فيهِ بِبحر النَدَم لِأَجلِ هذا الحُب وَنعضُ أَصابِعنا حَسرَةً وأَلَمًا إِذن لا لِلحُب بِلا أَمانْ مُسبَقْ فَالأَمانْ العاطِفي قادِرٌ عَلى مَنحِنا الحُب الذي نُريد إِذن بينَ الحُب وَالأَمانْ عَلاقَة راسِخَة فَالحَياة تثصبِح جَحيم لايُطاقْ بِفقدان الحُب والأَمانْ رُغم أَن الحَياة لَن تَتَوقَفْ بِنا إِن خَلت منَ الأَمان وَالحُب وَلكِن سَتخلوا مِن أَلوانِ البَهجَة |
الإِنسان مِنَ المَهد وَحتى اللَحد
يَبقى في صِراعْ مَع متناقِضات الحَياة وحياتَة تَكونْ مَأساة إِن ماتَتْ نَبتَة السَعادَة التِي سَعى جاهِدًا لِلحُصول عَليها عَلَيه أَن يَتَسَلَح بِقوة الإِرادَة والصُمود في وَجة تَقَلُبات مُناخ حَياتِة عَلية التَشبُت بِهذه الحَياة مَمها بَلَغَ بِه الحِرمان وَالفَقد وَعليهِ إِستبدال هَذا الفَقد َو الحِرمانْ بِالإِنجاز والسَعي بِما يَنفَعهُ وَيَنفَع الآخرين وَيُسعدهم فَبذور الحِرمان لايُمكِن أَن تَمنو لِتُزاحِم سَنابِل الأَمل |
اليوم:
اليَومْ هُوَ مَن قَتَلنا لِأَجلِه الأَمس لِنَحياهُ بِحُلوه وَمُرِه لَربما لَن يَكونَ هُناكَ غَد |
الساعة الآن 05:53 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.