منتديات أمل عمري

منتديات أمل عمري (http://www.a-3amry.com/vb/index.php)
-   مدونات ( يسمح لك بالرد ) (http://www.a-3amry.com/vb/forumdisplay.php?f=44)
-   -   سَماءٌ لَن تُدَنَس (http://www.a-3amry.com/vb/showthread.php?t=3615)

آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 03-23-2018 06:58 AM

أيها الأحبة ...
الأمكنة ستبقى مكسوة برهبنة لاأحد
إلا صمت العابرون
كم
سأشيح بالحرف بعيداً
بينما أنفاس الفيصل على متن تلك الطائرة

و لحين عودته
سأبقى
مُسجاه بالشوق والصمت عن الكتابة ..!!

الى لقاء قريب ....

آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-09-2018 03:44 AM

بآتَتْ أَصآبِعُ الهوىَّ تَهويَّ
وإحتقآنٌ بأورِدة الحبْ زَلزلتْ ضِحكه مُعده لـه قَبل أوآن الْفجر
أَرفَعُ هآمتْ النَصر ورآيةَّ الهَزيمة بالقلبِ تُبرقُ __ تُرفَرِف
بِتُ مِن الْحُب أعلِن الهَزيمة ، أخَلعُ هَويتيَّ ، أمحو عِنوآنِيَّ ..
بِتُ أهوَن مِن أُنسَب لَك
أضَعف مِن أن أرتَميَّ إليك
أجبنْ مِن الجُبن
أبعد من أن أثِق به


آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 02:17 AM


أًيّاّ خَآلَقَيْ ,, ألآ مْنَ عَوّدَةَ لأَحَضَآنَ الطَفَولَه ,,
لَنّلَعَبْ بلآ عَيْبَ ,,
وَنَبّكَيَ بَبَرَآئَة ,,
وَنَصَرَخَ بَجَنّوَنّ وَبَلآ خَوّفَ ,,
ألآ مَنّ عَوَدَةَ لحَيْآةً لآ تَعَرفَ من الأَلَوَآنَ إلآ بيَآضهَا ,,
وَقَلَوَبَ لاَتحَمْلَ إلآ نّقَآءَ وَبَرآئَةَ ,,
أشتَقَتَ وَرَبْيَ لَفَسَتاَنيَ القَصَيّرَ ودُمَيَتيَ ,,

آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:06 AM

همسة .... خاصة لأحدهم
بيني وبين .... الـ
أحكمت إغلاق جميع أبواب الغياب
فلا طريق ومنفذ يؤدي لـ لقاء
،،،،
فاطمئني ونامي قريرة العين
واكملي استعدادك لتلك الليله
::: الليله الكبيرة :::
ولا ترسلي لي (( الخفاشة ))
وكالة الأنباء الساخنة
حتى تلك الخفاشة الحمقاء
اغلقت بوجهها أيضا جميع الأبواب
اتعلمين ...
سأهديك نصيحه لوجه الله
لا تعبثي معي أبدا
وانشغلي بعريس الغفلة
قد أبدوا لك كومة رماد
ولكن احذري
فتحت هذا الرماد جمرة
قد تشعلك وتجعل أيامك جهنم
لاتبقي ولا تذر

.
.
.



اعتقد وصلت الرسالة ....

آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:15 AM

كل الحكاية ....
حين اكتملت مسيرة الألف كذبة وكذبة
سجنت شهرزاد قصتها بمعتقل الصمت ....


آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:31 AM



http://www.presstetouan.com/imagesnews/1439162391.jpg

كَيفَ سَقَطَ العِشقُ كَيفَ هَوى ؟
هَذا مالَمْ يَكُنْ مُتَوَقَعْ وَلَم يَكُن بِالحُسبانْ !
لَكني سَأَتَشَجَعْ وأَكتُبْ تَفاصيلَ قَلبٍ مَوجوعْ
سَأَحكي حِكايَةَ عشقِ زائِفْ
بِشَتى أَلوانِ الغِشِ والخداعْ مَصبوغْ
سَأَسكُبْ الأَلمْ المُمتَلئ بِأقداحِ روحي وَلنْ أَجزَعْ
في مِثلِ هذا اليَومْ وَقبلَ عامٍ مَضى
أَشرَقَتْ أُولى صَباحاتي حينَ عانَقَتْ شَمسُه ظُلمَةَ حياتي
أَبحَرْ بِزورِقِ الأَشواقْ في بِحر روحي الهائجَه حَتى الأَعماقْ
وَحلَقْ كَضوءٍ فَوقَ جبينِ سَمائي وأَنارَ عَتمَة الآفاقْ
وَلِأَنني أُنثى مِنْ صِياغَةِ يدِ الحِرمانْ ما أحتَملتُ هذا الإِجتياحْ
وَفسَحتُ لَهُ السَبيلْ لِيَعبرَ وَيحتَل مَملَكةْ قَلبي
وَخُيولْ عِشقِهِ الجامِحَه تُمارِسُ صَهيلْ غِوايَتها
وَكَيفَ لي أَنْ أَمنَعْ غِوايَةَ هذا الطُوفانِ الجارِفْ
وَكيفَ ألجِمْ جمُوحِ الرَغبَةِ في الغَرقِ بِبحرِ هَواه
وأَخذتُ عَلى نَفسي عَهدٌ وَميثاقْ
أَنْ أُسرفَ لَهُ بِالعِشقِ وَأُكثِرْ لَهُ بالوفاءِ الإِنفاقْ
لَكِنْ ذاتَ يَومٍ غُيومٌ سَوداءْ حَجبَتْ وَجهَ النَهارْ
ورياحٌ حَقيقَةٍ أَثارَتْ في الأَجواءِ الغُبارْ
أَنني لَمْ أَكُنْ سُوى جِسرًا لِلعُبورْ لِضفَةِ قَلبِ إِمرَأَةٍ أُخرى
لَمْ أَكُنْ سُوى طُعما في سِنارَةِ مَكرِكْ لِتشعِلَ جُنونَ غيرَتَها
كَيفَ تَعبَثُ بِعواطِفْ أُنثى عُنوانُها الطَهارَه
لِأَجلِ أُخرى تَسعى خَلفَ قُلوبِ الرِجالِ برُخصٍ وَمَهانَة
أَتهيمُ بِأُنثى تَحتَسي العِشقَ مِنْ كَأسِكْ وكَأسِ غَيرِكْ
أَتعشَقْ أُنثى قَلبَها كانَ كِتابًا مَفتوحًا يَقرَأ صَفحاتُه رَجُلًا غَيرُكْ
يامَنْ وَلَجتَ سوقَ مَملَكةِ العِشاقِ لِتَتبَضَعْ
رَجُلًا كَـ أَنت لَيسَ أَهلًا أَنْ يَمتَلِكَ أُنثى مِثلي
أَنا إِمرَأَة لا يَهُمني أَنْ أَكونَ فاتِنَة ولا أروضُكَ بِجَمالي
ولا أَغريكَ بوَجهٍ بِمساحيقِ التَجميلِ مَصبوغْ
ولايَهُمني أَنْ أَجتَذِبْ عُيونَ الرِجالِ بِشعرٍ مُستعارٍ مَصنوعْ
يَكفيني أَنني إِمرَأَة تَتخِذ مِنْ سَماءَها الثامِنَة مِحرابًا لِتَتوهَجَ بِكبريائِها
يكفيني النَقاءُ بِوجداني وبَراءَةُ الطِفلَةِ بِقلبي وَنُضجُ المرأَةِ بِعَقلي
أنا أُنثى حُرةٌ شَرقِيَة إِنْ عَشقتُ فَبدارِ الوَفاءْ مُستَقري وَمُقامي
وَإِن هَجَرتُ فَالنِسيانُ عُنواني
وَحُرَةٌ شَرقِيَةٌ مِثلي لاتَقبَع في ظِلِ عشقٍ زائِفْ وَعنهُ تَترَفَعْ
ولا أَقبَلْ الرُكوعَ لِذلُ العِشقْ ولا أَسقُطْ في بِئرِ الحُبْ بَعدَ خيانَة
أَتعلَمْ يامَنْ سَقَطَ عَنْ وَجهِكَ قِناعُ الرُجولَة ...
حَسبُكَ أَن تَقتاتْ فُتاتْ غَيرِكْ مِن الرِجالْ ...
ولتَعلَمْ أَنَ لِكُلْ خائنْ لَهُ خائِنٌ مِثلُه بِالمِرصادْ عِقابٌ مِنْ ربِ العِبادْ
سَأُجاهِدُ نَفسي وَأُلجِم أَلَمي وَوَجَعي وَأَصونُ عَنْ عِتابِكَ لِساني
سَأقِيم طُقوسَ قُداسٍ خاصٍ جِدًا وَلنْ أَشعِلْ قَناديلَكَ التي إِنطَفَأَتْ
وَأُسجي جُثمانَ عِشقي بِتابوتْ الذِكرياتِ الأَليمَة وَأَنثُر عَليهِ زُهورَ النِسيانْ
ولَن أَرتَدي بِمراسِمِ جُنازِه لَونَ السَوادْ وَسأُخضبُ كَفاي بِحناءْ الرَحيلْ
سَـَأهجُرُكْ وَأَمضي بِصَمتْ مُضمَخٍ بِأَنيني دونَ كَلِمَةِ وَداعْ
سَأَبقي بقِيَةَ أَيامي بِلا إِنهيارْ سَجينَةَ دَياجيرْ طُهرَ بَراءَتي
وَسَـ أَحيا حَياتي كَـ مَريَمٍ عَذراءْ مُحَرَمَةٌ عَلى قُلوبْ أَشباهِ الرِجالْ





آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:41 AM



http://www7.0zz0.com/2011/11/18/06/114209251.gif


بَيْنَ ظِلالِ الثَّوَانِي شتاتٌ مهتريءْ وَ دقاتُ قلبٌ يَحتَرِق
وحُلمٍ يَتراقَصَ بَيْنَ زَّوَايَا الخِذلانْ اخْتِلَّ تَوازنهْ ثُمَ خَرَّ صَعِقًا
وَعِشقٍ ذَبيحْ أُزهِقَت روحَه ذاتَ غُرَة وسقَطَ كَـ الهَشيمْ
اُوّاه ..مِنْ أيِّ رَحمٍ وَلَدِّتِنِيَ يَا أُمي
فَـ الحُزْنِ تَسَرطَنَ بي وَتَفَشَّى لِيُشقيني
وَمَا عَادَتْ حُقَنُ الصَبرِ تَشْفِيْنِي
وَإنِّي لَـ أشْهَقُ البُكَاءَ كُلَّ مَساءْ
أَجتَرُّ خُطىَ الخَيبَاتْ أَتسَولُ بِبَابْ الرَجاءِ
لَمْ يَعُد دُجى اللَّيْلُ يَسْتُرَ عَورَة أجزَّائِي الثَكلَى
وَلَحَظَاتِ آنَستُ بها أحلَامُ الصِّبَى لَمْ تَكُن حُبلى
وَالإِنكِسارْ يُرفِلُنِي لِدُروب الشَتاتْ
وَخُطايْ تَضيقُ بِها رحبِ فَلاةِ الحَياةْ
تَصفَعُنى حَرارَة شَمسِ يَأسِ
وَلا مِظَلَّةَ أمَلٍ تَقِيْ جَسَدَ أَحلامِ
أَتَوَجَسُ خيفَة مَوتِ الأَماني
في غَياهِبْ جُبّ الإِنتظارْ المُقِيت
أتَجَرَعْ العَتْمَةَ بِـ شِفاهٍ عَطشَىَ فَـ تَثُوْرُ ذاريات الذاكِرَة
بِـ ماضٍ كَئيب لَمْ أَحصُد مِنه سُوى عَناقيد حُزنٍ كَافِر
أَبْصُقُ بَعْضَاً مِنْ حُرقَة وَتيني
فَـ يَتناثَرُ كَـ رَمادٍ أَسوَدْ يُعمَى عَيني
وَالدَمعُ مِنْ أَوداجِ العَينِ يَندَفِق
عَلى فَرحٍ يَتِيمْ وُئِدَ عَلى مَرْأىَ النَظرْ
لَمْ يَعُدْ جَسَدُ الشُّعُورْ ...
قَادِرَاً عَلَى التَّمَدُّدِ بينَ هَصِيصَ الوَاقِع غِوَايَة
فَـ القلبُ مَلْكُوم وَحُلمٌ مُسْدَل الغَمَامْ تَوَارىَ بِالحِجابْ
حَتى تَلاشى خَلفَ ضَباب الشُح والجَفاءْ
عَلى تَفاصيلْ الزَمَنْ أَسرَفتُ بِتعليقْ طُموحاتي
ومازِلتُ أنهلَّ الأنينْ وَأَلعَقُ الحَنينْ مِن عَلى مَوائِد الغِيابْ
طريقي مسدودْ ولافُسحة ليَتسَللَ نورِ فَجرٍ مُبينْ
أَحاوِلْ أَنْ أتمَرَدْ عَلى صَمتي
وَأطلِقُ صَرخَةً ساكِنَة بِتجاويفْ حُنجَرَتي
تَنبضُ بِوَجعٍ لايَرحَمُني يَسري بِنجيعِ قَلبي
سَـ أُزمْزِمُ شَتاتَ صَوتي لِأُرسِلَه زَواجِلْ تَقطَعُ مَسافاتْ الغيابْ
أَلا أَيُّها الأَحبابِ عُودوآ... أَلا أَيُّها الأَحبابْ عُودوا
قبلَ أَنْ يَزورَني المَنونْ وَأَرقُد بينَ أَضرِحةَ المَنسيينْ
مَغلولَة صَرخَتي في حُنجَرَتي وَلا حَياةَ لِمَنْ أُنادي
وَعصافيرُ صَوتي مَحرومَةٌ مِنَ التَغريدْ
مَسجونَةٌ في قَفَصِ لَيلِ أَدهَم حَزينْ
إِلى مَتى سَـ أَطوي الأَزمِنَة وَأَبقى مُعَلَقَة بِسَماوات الحَنينْ
إِلى مَتىَ أُلجِمْ عادِياتِ الأَحلامْ وَ أَمتَطِي ظَهرَهَا وَأَتبَعُ نَجمَ الآفلينْ
إِلى مَتى سَـ أَبقى طيرًا جَريحْ يُحلِقْ وَيَطير
وَحِيدَاً دُونَ أَسرَابِ اَلطُيُور
إِلى مَتى وَأَنا كـ قَطرَةُ نَدَى يَتقَيَؤها الصَباحْ
وَ يَترُكُها لِتَتَبَخَرْ عَلَى أَوراقِ الزُهورْ..
إِلى مَتى يَنتَزعونَ مِن سَمَائي اَلْشَمسَ ويَنتَشلونَ مِنهَا النُور
إِلى مَتى سَـ أَبقى أَقتاتْ أَرغِفَة الحُزنِ وأجتَرُ غصَاتْ الحَنينْ كُل حِينْ
أرَاهُمْ فِي مَحطاتِ الإِنتظارْ يعبرونَ وجُوهَ المَارةِ والمُسَافرينْ والعابِرينْ
إِلى مَتى وَأَنا أنسِفَ بِمعولِ الصَبرْ مسَافاتْ الفَقدِ وطُرقاتْ البُعد
إِلى مَتى سَــ أَبقى بَعدِهِمْ أَرضٌ عارِيَة بِلا سَماءْ
إِلى مَتى وَالصباحاتُ تَتنَفَسُ وَجَعًا تَبكي هَجرَ المَساء
قسمًا بِـ مُجري الفُلكَ في الظَلامْ وَمُنزلَ الماءَ مِن الغَمامْ
سَـ أُخمِد بِجَوفي الحَريقْ وَأُبلِلَ ريقي ِبِماءٍ قَريحْ
وَ أَفرِش بالنُورِ طَريقي وسَـ أُهَندِمُنِي بِتَلَابِيب البَياضْ ..
وَأُشذِبُ أَطرافي وَأُفلِتْ مِنْ قَبضَةِ الأَحزانْ زَهرَةَ شَبابي
سَأَنْزِفُنِيْ مِنْ غُيُوْمِهم اَلَمُتَراكِمةُ حَوْلَ أَهدابي ..
وَسَأَمضي لِأَنعَمَ بِ إِنعكاساتِ اَلضَوءِ عَلَى أَرْصِفَةِ شِتائي
وَسَأَرقُبُ اَلرَبِيع وَأَتأَهَبْ لأُفَصِلَ رِداءً أَخْضَر يُنسيني خريفِ شَقائي



آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:44 AM

لِأَيّ دَرَجَةإِحتياجَنا أَكثَر في هَذهِ الحَياةْ
لِلحُب أَم الأَمانْ ؟؟؟؟

مِن وِجهَة نَظري نَحتاجْ الأَمانْ أَكثَر مِن الحُب
وَأَقصِد الأَمانْ العاطِفي في عِلاقاتنا وَالأَخرين
قَد نَقَع يَومًا بِالحُبْ وَننسى حاجَتنا للأَمان
وَرُبما يأت عَلينا يَومًا نَغرقْ فيهِ بِبحر النَدَم لِأَجلِ هذا الحُب
وَنعضُ أَصابِعنا حَسرَةً وأَلَمًا
إِذن لا لِلحُب بِلا أَمانْ مُسبَقْ
فَالأَمانْ العاطِفي قادِرٌ عَلى مَنحِنا الحُب الذي نُريد
إِذن بينَ الحُب وَالأَمانْ عَلاقَة راسِخَة
فَالحَياة تثصبِح جَحيم لايُطاقْ بِفقدان الحُب والأَمانْ
رُغم أَن الحَياة لَن تَتَوقَفْ بِنا إِن خَلت منَ الأَمان وَالحُب
وَلكِن سَتخلوا مِن أَلوانِ البَهجَة

آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:44 AM

الإِنسان مِنَ المَهد وَحتى اللَحد
يَبقى في صِراعْ مَع متناقِضات الحَياة
وحياتَة تَكونْ مَأساة إِن ماتَتْ نَبتَة السَعادَة
التِي سَعى جاهِدًا لِلحُصول عَليها
عَلَيه أَن يَتَسَلَح بِقوة الإِرادَة والصُمود في وَجة تَقَلُبات مُناخ حَياتِة
عَلية التَشبُت بِهذه الحَياة مَمها بَلَغَ بِه الحِرمان وَالفَقد
وَعليهِ إِستبدال هَذا الفَقد َو الحِرمانْ
بِالإِنجاز والسَعي بِما يَنفَعهُ وَيَنفَع الآخرين وَيُسعدهم
فَبذور الحِرمان لايُمكِن أَن تَمنو لِتُزاحِم سَنابِل الأَمل

آلْأَم يرَةُ جُ نونْ 04-10-2018 03:45 AM

اليوم:
اليَومْ هُوَ مَن قَتَلنا لِأَجلِه الأَمس لِنَحياهُ بِحُلوه وَمُرِه لَربما لَن يَكونَ هُناكَ غَد


الساعة الآن 05:53 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.