[ اذٍكر اَلله ] .. يآخفَوقِي وَالِلي يَبي يِصيِر يِصيِيييييير !
َماا هي بْـ.. أَول مصِيبَه تَخنقك فِي وَسط صَدرِي ْ..

الأماكن إلي مريت أنت فيها
عايشه بروحي وأبيها
بس لكن ما لقيتك ..
جيت قبل العطر يبرد
قبل حتى يذوب في صمت الكلام
وأحتريتك
كنت أظن الريح جابت
عطرك يسلم علي
كنت أظن الشوق جابك
تجلس بجنبي شوي
كنت أظن .. وكنت أظن
وخاب ظني
وما بقى بالعمر شي
وأحتريتك
الأماكن
كلها مشتاقه لك

كنت أظن الريح جابت
عطرك يسلم علي
كنت أظن الشوق جابك
تجلس بجنبي شوي
كنت أظن .. وكنت أظن

كِلْ دَقْة قَلْبْ فٍينِي لَكْ قَصيدٍهـ
تَكْفٍي الدِنْياَ مَعَ الأحبْآب غِنْوه

احبك قالها صمتي واحبك قلتها بالصوت
احبك عبرة تصرخ و تتعلى بأعماقي
عشقتك يوم ميلادي وباقي حي حتى الموت
ولا لغيرك فرح قلبي ولا غيرك له اشتاقي

وش عاد تبغي! قلب ولسان شاعر
الا عيوني خلّهـا لجـل اشوفـك!
::
تثبت لك الايـام صـدق المشاعـر
وتشوف وسط القلب نقشة حروفك!

اشتقت اليك يامن ملكت احاسيسي ومشاعري

اشتقت الى من نبض قلبي بحبه

اشتقت الى صوتك الدافئ الحنون

اشتقت الى تلك الهمسات التي تذيب قلبي المجنون

آقول " آحـبـه " ويقول القلب من جدك ؟
يآعمي " تموت فيه " وتعشق ترآبـه !

لله درك منت من ضمن الاشيـاء
000اللي تجي وتروح واصد عنها

لا والله , ألا حاجةٍ بين الاحشـاء
000المضغه اللي صرت فيها ومنها

المشكله بقوم انام
مشان الساعه 7 اروح للدوام
بأجر العصر بقراء اللي فاتني
بااااي

إن قلت عفت وخاطري طاب كذاب
وإن قلت ابيك ارخصت نفسي بعيني
خيرني امري بين اصعب خياريـن
موتي انا او موت الاحساس فينـي

هوٍ آكُسجينُي ()
وٍ " غَيرٍهـْ " ثآنيْ آلكَرٍبوٍنْ
غَيرٍهـْ سَببْ عُلَتيْ وٍ هُوٍ " دِوآئيْ "

آنْ كُنت آنـآ آلآرٍضْ فِ هُوٍ طَبقه آلآوٍزٍوٍن
مِن كُل غآزٍ يَسّم آلجُسمْ " يَحمينيْ "

آحُبّه لآنَه " هُوٍ "

ان كان كل الكون له (شمس) تضويه

انت ضـــــيـــا دنيــاي ياكل كونـــــــي

قال : هآك الورد كله .. قلت : هآته
وآنت .. هاك اللي لغيرك ماعطيته

مـاقـول يـسـوى فـي عـيـوني مـلايـيـن..‏
يـسـوى عـيـونـي ومـا غـلا فـي زمـانـي..

مَآ آنت ( مجرد حلم ) آبيه آيتحقّق !
آنت العمر حزنَه ، وضحكَه ، وطِيشه ..!

سأل أحدهم سيدهـ : لماذا المرآه جميله وغبيه ..؟!
أجابت : جميله ليحبها الرجل
وغبيه لـ.. تحبه

ما هو ضروري تسمعها من
( شفاااااااتي )
..
وما هو ضروري أقوولك أني( أحبـك )

(بس الضروري يا بعد كل دنياي أنك تحس بلمتي وسط قلبك )

ما لِمَح قلبي السعاده ... إلا فيك
.............. موت حزني " إنت " سبّة مولده !

انشهد يابنت

طٌمٌوحيْ أحَتضنْ حُزنك وأزّينْ بالهَنآ كوُنك
أبيك تكُون ليْ وَحديْ بديَّرَه مآبهآ سُكـّآن !

هالدنيا حلوه بشوف عيونك الحلوه
يامن غديت بحياتي كل مافيها
إن غابوا الناس عني قلت انا فدوه
إلا انته لا تغيب عن عيني وتجفيها

لكل دآء دوآ يستطب به إلآ الحمآقة أعيت من يدآويهآ

أنآ أشهد...

كيف أصدّق وعد ليلك وأسهرك ؟
.................................... وإنتظاري من " زمن محروم " نوم


لاتساومني [ أجي وإلاّ أخسركْ ] :


.................................... جيّة [ العشاق ] ما تحتاج سوم !

إبتديتك .. لين تهت بْـ آآخرك ..


.................................... وإنتهى حلمٍ .. تعدّى هـ النجوم !

"مشكلـتي " إنـي لاتضايقـت منـك
أرجـع وأدور راحـتي فـي [ عيـونك ]
» أقـرب لـك أكـثر « كـل « ما أبعـدت عنـك »
و » أعيـش قربـك « كـل « ما أبعـدت دونـك »

وَ يآحْزني ، تكفى
مدآم إنَ آلصّدر بيتْك !
لآ تهَدم أفرآحْي ، إلليْ بزآوُية : صدّري !

مالوم قلبي لإنتفض عند طاريك
ومالوم عينـي لابكت ياغــلاها
ياليتني قاعــد قبــالك وإحاكيــك
ووصل النفـس الحزينــه مناهــا

يكفيني أنك وافي , وقلبك بخير
حتى ولو مالي نصيب نـتواجه .. !

مادمت في عيوني - عن احساسهم غير
مالي مع باقي . . المخاليق حآجُه

دمع اشتياقي والحنين ومواصلك
تجمعــوا فجـأه ( بـغيابك ) عليّه
هم اسألوني فيه أمل إني أوصلك
وكان الجواب بْصمت ماهو فـ إيديّه

لَوٍ إنْ مِثلِكْ بِينْ آلأوٍطَآنْ ( مَليٌوٍنْ )
بِتكٌونٍ آلحَيَآةْ بٍكلْ آلأوٍطَآنْ زَآنتْ

كم يعشَششِقْ ارتِبَآكي
لحَظة حضضورِه !
وكم اعشششق جرآئته ؛
لحَظة أرتِبَآكي

إبتعدت عنهم من آجلك
آنت . . ،
آصبحت اآكثثر تفكيراآ بكك
بعد م كاآن كل تفكيري بمن حولي
آرجووك لاتخذل ثقتي بك
ف انت اإخر ذرات الثقه التي بقيت بي

خِذنِي كلّي

مقدر أصْبر .!
وَ أعطَشَك أكثر و أكثر ..
خِذنِي مَجْمُوعَة شُعور ..
تِكتمل بك .....
تنكِسِر " غَرشَة عُطور " لو فَقْدتَك ؛
إنتَ زادِي . .
إنتَ شُربي . . . .
انتشر بي . .
كلّي محتاجَك يا كلّي .!

ما يسرّ بـ غيبتك لي أي حال
منشغل .. تعبان .. بغيابك .. وفيك

و المصيبه مو تعب .. أو ضيق بال
ألاّ والله بـ ( قلب ) اذّاني عليك

كل شي ممكن يكون ألا المحال
و المحال تلاقي عقبك لي شريك

مشكلة فرقاك أصعب من سؤال
حلها لي واللّي يرحم والديك

يعني لا تحرم علاقتنا الوصال
و لا تعلّق من مصيره في يديك !

وعطني عاد الحل يا ابن الحلال
يا تجي . يا بآخذ الديره واجيك !

منذ عرفتك وأنآ معجب بك الى آخر حدود الإعجاب
فيك أشياء أحتاجها في هذا الزمن
وجدت فيك ماكان ينقصني ويكمل بهاء روحي وصفاء عالمي
لكنني أخشى من النهايات دوما !
فَ أنا [ رجل تعودت دائماً أن افقد أي شئ احبه ] !!!

لو هربت من الأماكن ماهربت من الحنين
والغياب أحيان نوع من الحضور المحترم !

دام أشوفك بالورق والليل والشعر الحزين
ليه أقول ( أبطيت غايب ) ياعساني ماانحرم !

لو عرفت اشلون حالي كان بآخر ليلتين
كان قلت أن الهرم لوطاح مايبقى هرم !