![]() |
الماضي:
الماضي يَتَضاءَل حَجمَه كُلما مَضى بِنا الزَمن رُغمَ ماحَمَل مِن آلام وَأَحزان وَأَفراح وَأَحلام فَهُو رَحَل وَلن يَعود فَلا نَمنَحه أَكبَر مِن حَجمِة |
المستقبل:
المُستَقبِل عِلمُه بيدِ الخالِق سُبحانَه وَتعالى فَلنَعمَل لِيومِنا مايَنفَع لِآخرتنا مِن يَدري رُبما لَن تُشرق شَمس المُستقبَل عَلينا |
عالَم الطُفولَة يَبقى يُرافِقنا كَالنَبض
مَهما سافَرنا نَحوَ مَحَطات الحَياة لايَرحَلْ ولا يَتركَنا وَحينَ يكونْ الحَديث عَن طُفولَتي أَتوه مِني وَخالِقي أَبحَثُ عَني لِأَجِدَني في صورةِ طِفلَة ثُمَ أُضيِعَني رُغمًا عَني كَيفَ أَتَحّدث وَالطُفولَة سُرِقَت مِنْ عَينِ أَيامي لِتَذرِفَها السِنينْ دَمعَة حائرَة كَيفَ سَأَكتُبْ .. أَحلامْ طُفولَة وُئِدَت قَبلَ أَنْ تُبصِرَ النُورْ ! كَيفَ لي أَنْ أَرسُم صورَة الطُفولَة وَقَدْ غادَرتها الأَلوانْ باكِرًا وَلَم يَبقى بالبِروازْ سُوى أُنثى ناضِجَة تَبحَثُ عَنْ أَحلامٍ هارِبَة مُعَلَقَة عَلىى جِدارْ العُمر |
المُنعَطَفاتْ في رِحلَة حَياتي كَثيرَة
وَبَعضُها كانَ حادًا لِدَرجَة الوُعوره لَكِنْ ليسَ بالدَرَجة التي تَتَكَسَر بِها أَحلامي وَأُمنياتي عَلى صَخور اليَأَسْ وَقَدْ خَرَجتْ مِنها أَكثَر قُوَة وَأكثَرْ صَلابَة بَلْ تلكَ المُنعَطفاتْ جَعَلَتني قادِرَة عَلى مُواجِهة ظُروف وَصعوباتْ الحَياة لكِنْ المنعَطفاتْ الدائِريَة المُغلَقَة هي لَها سَيطَرَة كَبيرَة عَلي وَلَمْ أَجِد لي مَلاذْ لِلخُروج مِنْ دائِرَتها سُوى أَن تَتوَسَدْ أَضلُعي وَهيَ مُنعَطفاتْ الغِيابْ وَفقدِ الأَحبابْ ما أَقسى هُطولْ الفَقدِ مِن أَرواحٍ قَطعنا مَعَها أَشواطًا عَلى قارِعة الحَياة لَحظاتْ البُعد قاتِلَة أَكثرْ مِنْ زَمهريرِ الشِتاءْ تَهوي بِالروحْ إِلى دَركاتِ الوِحدَة وَالإِنكسارْ |
سُحقاً....
لِـ غُرورًا إِلتَحَف عاشِقَة حَدْ أَنها إِختالَتْ بِبهاءْ وَزَهو وَثِقَة عَمياءْ بِأَنها الأُنثى الإِستثنائِية بِحَياةِ ذاكَ الرَجُل وَلكِنْ سُرعانْ ما إِنزَلَقَتْ قَدماها عَلى صَخرَةِ الخِيانَة حَيثُ لَمْ تَكُن إلا واحِدَة مِن ضَحاياه |
.♦. ♠ .♦ الوُضوح .. أسرابٌ تُهرولُ صَوبَ المُستَحيل ..! |
العَرآبْ :: النَقاءْ
الفجرٌ أشرق والسماء أمتزجت بأهاجيز فرح ,, دمتم ,, ودامت صفحتي عامرة ببهجة كـ (أنتم) / | شكرا لحضوركم |
::
. . مَاتَ الخَفْقُ قَبْلَ أنْ نَلْتَحِقَ بالصَالِحِيْنْ فَمَا جَدْوَىَ أنْ نَتَنَاوَلَ وَجْبَةَ الرِهَان التِي فَازَ بِهَا الحُلْم مِن لَحظَتِنَا الأخِيْرَة . . .........!! . . :::: :: : |
.?.
? .? الفِتنَةٌ تُقيمُ حدّ الصَلبْ فِي كَثيرٍ مِن الشَرائِع ......! |
.?.
? .? سأغرِسُ نَصلَ القَلمْ فِي وَريْدِي حَتى تَنفُذُ آخِرُ قَطرةٍ مِن دِمائِي لأتَحَرّرَ مِن عِصَابَة المَافيَا دَاخِليْ ......! |
الساعة الآن 10:17 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.