|
وان كان هناك يوم اخر
فلاشك سيسمى ب برّاق وعبدالعزيز يوم يكون فيه الحرف هو الرقيق الرفيق قرأت حروفاً كالربيع اذا قدم كالبشر في أرواح الأطفال كنت اريد ان أهز اكتاف الحرف ف يساقط لأجلكما شكراً عابقاً لكن خشية التقصير أربكتني فما هززت منه شيئاً مودة لاتحصى |
(أقتباس)..
كيف لليل أن يلتهم شيء بحجم الألم والغضب!؟ ؛ وَكيف لا يفعل ذالكَ وهو مِحراب لِـ المُعتكفين وَ لِذة لِـ الكادحين ؛ أظنُ بأننا الأشجع في الكِتابة عن الحب وَ الأجبن في خوض معاركة المؤلمة! أصدقني القول فيما أقول هل أنا مُحقة؟! وَ عُذراً لكُما أن توشحت أحاديثي بِـ الأسئلة ؛ سلاماً على سنابل أحرفكم من عصف جاء معي! رائعة وحق رب السماء.. تقديري لكُما |
كيف لليل أن يلتهم شيء بحجم الألم والغضب ( برّاق )
*** وحده الليل من يرانا وهو يغمض عينيه، فتحاصرنا الجدران وتحاصرنا الظروف . ليل يلتهم آخر... ونهار باهت لا نجيد فيه إلا الانتظار.. *** سلمت الأنامل ..عبد العزيز و (براق) |
لي عودة قريبة للردود بأذن الله
|
عملاقين جميلين أجتمعا على وتيرة الشهد بمداد الشوق
لاعدمتكما ولا حرفكما ممتنة وتحياتي لسموكما |
اصفق بحراره لهكذا انسجام
راقتين السطور والتناوب على الحرف المذهب سلم البنان لكليكما براق & عبدالعزيز انتما قمة :81: |
| الساعة الآن 04:09 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.