![]() |
عبد العزيز البداح
تشرفت بك وشكراً لك :81: |
من رحمة الله بعبده أن يبتليه ببلاء لايستطيع البوح به ،
ولايجد من يفهمه في تفاصيله، حتى لا يكون في قلبِه تعلُّقٌ بأحدٍ غير الله يشكوا إليه. |
أنظر الى الساعة الأن :
" استغفر حتى تأتي الدقيقة التي تليها." |
هناك لحظة في ثنايا البلاء
تغلبك فيها دمعةٌ لا ككل الدموع ، تشعر فيها بعظيم افتقارك إلى الله وصِدق تعلُّقك به ؛ تنقلِبُ بعدها بسعادة الرِّضا وطُمأنينة الثقة في الله. |
﴿ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ﴾
دائماً و في كل أوقاتك : إذا وجدتِ شتاتاً في قلبكِ من شدة همكِ ! فعليكِ بالقرآن. |
يارب
حياة رائعة كما أتمنى لامعة مُبهرة مدهشة ، مليئة بالضحكات مليئة بالرضا تحمل في أيامها الحُب والطمأنينة والتوفيق والخفة والسلام". |
لكُل من يقرا
الله يطهّر قلبك من كل ضِيق ويسِعدك :81::58: |
ويبقَى الله حّين لا يبقى احد .
|
-عندما يُغلق الله من دونك باباً تطلبهُ
فلا تجزع ولا تعترض فلرُبما الخيرة في غلقه .. لكن ثقّ أن باباً آخر سيفتح لك يُنسيك همّك الأول وقتها ستُدرك معنى قولهِ تعالى: "يُدبر الأمر". |
﴿ ولا تيأسو من روحِ الله ﴾
فإن لُطفه عاجل ، وفرجه قريب ، وكرمه واسِع. |
الساعة الآن 11:41 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.