أظنك تقصد شاعر العرضة عيدان الكناني. لست أنا ياعزيزي بل تشابه في الأسماء فقد التقيت به في مناسبة وشرح لي هذا التشابه وكيف أنه أوقعه في بعض المآزق مع قومه حيث أني أتغزّل في بعض القصائد المنشورة في الصحافة ويلومونه على ذلك ويظنون أنه هو الكاتب. نعم الرجل عيدان الكناني ونعم ابنه فهد


دمت بخير

الاياليتنا صغار ولم نكبر
احساس الطفوله احساس فريد من نوعه
احساسس مفعم بالبراه والحنان والقلوب الببيضاء النقيه
احساسس غير وجمال روحه وروعة قلوب
ابدعت روعه روعه قمة بالروعه يسلم احساسك وكيانك يانقي

الله الله قصيده ليست فقط رائعه
بل ممتعه بكل الاوصاف




ما اجمل الذكريات القديمه
بسبطه ؛ نقيه ؛ لها مذاق


لا ينسى

صح لسانك
ايها القدير

شذراتٌ منْ الجمال الاسر،
توقفتُ لحظاتٍ عند كل لوحةٍ .
لوحات سريالية الرمزية ..
القين حسنهن الفاتن على ذاتي ..
شدّت مخيلتيْ لتعمقْ البوح والاثراء ..
على اهداب رمزيةِ الكينونة ، والايحاء ..
شكرا على ما امتعتنابه

صح بووحك
قلم ممميز

شوق

شكراً لهذه الأحرف الراقصة كطفلة تحتفل بيوم العيد

شكراً لك

ملكة الإحساس

شكراً لهذا الفرح النابض من حروفك. أبتهج بمثل هذه الردود والورود
دمت بخير

أثير حلم

هذا الذي يجعلنا نعيش في هذه الحياة (السريالية) وهي خلط الحلم بالواقع والحقيقة بالخيال. شكراً لهذه القراءة التي غارت في طفولة النص وخرجت منه حلماً حلواً يغلب الواقع المر.

مترفة بك

شكراً لهذا المرور العذب

صح لسانك

تسلسل قصصي بقالب شعري
كم انت جميل ورائع