![]() |
وحيثما حللتِ يُشرق الحرف بشروق شمسك,
منورة سُقيا |
مراحباً بك يالنقاء,
نعم بالتمام والأكثر من ذلك فإن من يدعون أنهم مُثقفين نراهم ممن ينساق خلف راعي ينقلهم من مكان لمكان عندما يغضب وهم في يده سلاح انتقام ومقنعهم أنهم أهل "فزعة ونخوة" ونعم الأصل لأنهم اتبعوه وتركوا مالايحب وليس مالا يحبون. فمن يملك ذلك الضمير لايمكن أن يكون نافعاً لك وقت غضبه منك, وياليت قومي يعلمون. ممنون لك |
خالد الشوق
صدقت. لولا أن السوقَ رائحٌ بالجاهزين للتبعية وأن يكونوا قطعان لما وجد هذا الأبليس سوقاً لتسويق فكره وخلق له شلة تزدادُ يوماً بعد يوم وهو كحزام خوص, عندما ينشف يتخلى عن شده ويتركك فاقداً ذاتك كالذي حمّل أسفاراً لم تنفعه. حضور راقي |
الأمثال الشعبية لعبت دور سلبي في حياة المجتمع ..
فبعض الأمثال الخاطئة فهما كرست هذا المفهوم .. " الشيوخ أبخص " .. " الموت مع الجماعة رحمة " " الرأي رأيك وحنا معك " وقس على ذلك .. من سد نوافذ وأبواب الرأي في الأجيال .. عبر عصور .. من يتهكم على رأي فرد .. وان كان خاطئ ولا يناقش ويحاور .. من يحشر ويحجم ويفصل صاحب رأي .. عن مجموعة .. مما يضطره التماهي .. مع الآخر المخالف لرأيه .. بعض العقول تراه تعايش إيجابي مع الأصدقاء.. عندما يلغي رأيه والحقيقة مزدوج الشخصية .. صاحب القناعة لا يغير رأي و لا موقف يبقى وحيدا ولا عزاء لكل إمعة رأي يتبدل " شخص يُسطر على رؤية آخرين ويُشكل منهم شلة قطيع تتبعه " الشللية سرطان أمتد وتغلل في كل شيء .. حتى في وجهة نظر شخصية أو دولية .. مفهوم الشلليلة اختلط مع مفهوم الفريق .. بعض العقول لا تستطيع التفريق بينهما .. دائرة الشلليلة تجدها بين : الأدباء والكتاب والمثقفين والموظفين والمغنين والملحنين والشعراء .. والسياسيين والدول ....الخ حتي في الأسرة الكبير دوائر شلليلة .. وكل دائرة لها إغراءات ومزيا .. فكل دائرة تدعم وترفع وتساند .. من داخلها وتحارب من خارجها .. السؤال الأهم .. هل يستطيع الفرد البسيط ان يعرف ما هي الشللية ؟ هل نستطيع مكافحة هذه الآفة التي تقتل المبدعين وتسلط الأضواء على الفاشلين ؟ تحياتي وتقديري لك .. |
هلابك حبيبنا, تعقيب باهي ببهاء فكرك البديع:
في الجزء الأول من تعقيبك الكريم, كأني بك تقصد الدُغمائيين, وتعريف الدغمائية هو : أقتبس: "حالة من الجمود الفكري، يتعصب فيها الشخص لأفكاره لدرجة رفضه الاطلاع على الأفكار المخالفة، وإن ظهرت له الدلائل التي تثبت له أن أفكاره خاطئة، سيحاربها بكل ما أوتي من قوة، ويصارع من أجل إثبات صحة أفكاره وآراءه، حالة شديدة من التعصب للأفكار والمبادئ والقناعات، لدرجة معاداة كل ما يختلف عنها." وبالنسبة لأسئلتك الرائعة, فمن وجهة نظري الخاصة : الشخص البسيط ربما هو الشخص الوحيد الذي لا تعلم ماذا أخذ وماذا ترك من أفكار فهو بسيط في تحليلاته ورؤيته ولكنه يعرف كيف يعيش وسط كُل المنازعات والقوى التي تحاول السيطرة عليه, وأنا كم تمنيت أن أكونَ بسيطاً وأسعى لذلك, لأنها خصلة مُريحة للنفس, ربما قصدت الشخص الذي لا يثق برؤيته وتوجهاته فهو لايعرف الإتجاه الصحيح لفكره فتجده متذبذب فيجد الحل عند الراعي. والسؤال الثاني جوابه في ظني: هي لا تقتل المبدعين, فالمبدع مخترع. ربما تكشف المزيَفين الذين يتبجحون باستقلالية فكرهم وهم في الحقيقة تابعين لمن يرون أنه قدوة. احتراماتي |
اقتباس:
يعطيك العافية |
يعافيك ربي
اللؤلؤة |
مقال رائع بروعتك أيها الفيصل
نعم بكل آسف نعم ماذكرته في مقالك الجميل والمختصر هو حآصل بكل تآكيد يرجع لضعف الشخصيه ونقولها بالعامي عندنا معهم معهم عليهم عليهم دام فيه سيطرة يتماشى معها ضعاف النفوس شكرا لك ولمقالك الرائع .. |
هلابك حبيبنا معاند الجرح
صحيح والأشد والأمَر أن مثل تلك النوعية التي تنقل بعضها بعضاً كالقطيع, وهم يكتبون مقالات وخواطر , يكتبونها باحاسيس شبه احاسيس الملائكة بعمق الفكر ووسع أفق وقمة الذوق وأي موضوع فيه ما ينقد سوء الخلق والإنحياز والتبعية والأمّعية, تجدهم يقاتلون بحد السيف تلك النوعية فيزدرونهم ويحتقرونهم, فتظهر حقيقتهم عندما تجدهم يتبعون خُطى راعيَّهم والمتحكّم بهم, فتستعجب ذلك التناقض وتفهم أنهم يهرفون بما لايعرفون.. احتراماتي |
مثلك عارف
ماكل من كتب مقال او خاطرة من نوع التراكيب المزخرفة خلاص كاتب واديب مثلاً كلمة غسق الدجى هي كلمة عربيه وفصيحة ولكن شوهوها بتوظيفها الصحيح خذ سطر اقبلت أيها الفجر واستنشق عطر المساء يزف بشرى وجهك الباسق شاهقا على جبل الروض مدلهم غسق الدجى .. يعني صفصفه هههههه ماتفهم شيء |
الساعة الآن 08:28 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.