|
هكذا هو الحال لا نستطيع تغييره فقط بشكل مؤقت
تُكتب الاوراق وتتناثر علها تجد قاصدها فتستريح نكتب ونكتب ولا نمل بل يمل القلم من مشاعرنا ولكننا ما زلنا نمارس مهنة الكتابة علَّها تصل اصواتنا لا تكفي الاوراق ولا يكفي ذلك الحبر للكتابة ولن تكفي نكتب باستمرار دون شعور دون تقيد دون مبالاه ونقف نتعب ثم نعود نمارس تلك المهنه مراراً وتكراراً علها تستجيب خاطره لا اعلم ماذا اقول فيها سوى انها لامست قلبي كثيراً اعجابي لك ي وردة الاقحوان ولروحك العطره اكليل ورد :012: |
" يتمايل عرفها المصفرّ مهلّلا للربيع
ونشوة اللّون تعاقر شيبتها .. ! " انظر الى الأزهار تلق رؤوسها شابت وطفل ثمارها ما أدركا شهاب الدين في ممرات الحياة نتعثر في قلوب نظنها نهر وهي سراب .. نغفو صدمة ويعود الأمل ليوقظ صمتها في أجواء تطرب .. في بستان سطورك فلسفة نقطف منها أزهار تثرينا .. تحياتي وتقديري لك .. |
نوميديا ي نوميديا
رجوع الحياة هنا ما أجملك ..! باهية انتي بِالعطاء لا مثيل لك حرف نحبه وننتظره ياما وياما دمتٍ بخير \ حماك الله |
-
معجبةً بكِ وجداً .. يا صاحبه الهوى .. المختبئ .. يا ذات الحرف .. المجنون .. ومن ينسى .. ( قلباً كـ قلبكِ )..!! اهربي اللي ومني اليكِ .. لا شي من قوقعه فكري .. ولا شي يعادل نصفُ .. احاسيسك .. يا النوميديا .. يا ادباً. .. مترفاً .. وكم سنظل .. نذكرهم ..؟؟ وكم سيبقى للحرف ينزفُ حزنا.ً .. اود ضحكه منكِ تسند عليها الاماني .. بيد ابنةُ الأحرار ..؟! اقسم .. اني اقراكِ واعلم ما تخفيه السطور .. وأقسم ان الفرح .. سياخذكِ بعيداً يوماً .. كوني حرفاً فرح .. لنكمل فرحكِ يا اديبتنا .. اُحبكِ ويكفي .. : : متعه انتِ |
السَّطْرُ الأخِير ،،،
سُبَاتُ الحَرْف يُوقِظُه حَرْف وَنِدَاءُ الليلُ عَتْمَه وَالطّرِيِقُ نُور والشُرُوق نَبْض يَقُودُ الى الدَّلِيل القديرة / نوميديا عرابة الحرف وميلادٌ جديد دائماً مبدعه يارفيقة الدرب العرّاب مضى ومضى |
وبين الورقة والقلم حكاية وقد نكون الحكاية لها نكتبها أو هي تكتبنا
ليس مهم مرات من يكتب الآخر وليس مهم ما ستقول عنا المهم هنا أن نعبر معها حدود اللحظة التي تطوقنا بضيقها مرات لتتسع في أعيننا أفاق نحن من نصنعها وهي من تصنعنا لتتمدد لتسع ما بصدورنا وقتها وبين الورقة والقلم ليس هناك سر يبقى دون وشوشة الحبر فهو وسيط لا يقبل إلا أن يترك بصمة اللحظة بينهما لتتشكل حكاية مكتوبة دوماً تأخذينا لتلك الآفاق تقديري لكِ |
اقتباس:
وكلي يقين أني سألتقي يوماا بذاك السرور النقاء تواجدك يمنح متصفحي مزيدا من البهاء شاكرة لكِ صدق مشاعرك ونبلها مودتي يا راقية |
اقتباس:
يا صديقتي تهويدة :118: ودعواتي بموفور الصحة مودتي |
السلام عليكم ورحمة الله " " " نوميدا حمدا لله على سلامتك وهنيئا لقراءك عوتك يوم عيد هو اليوم الذي تبصر فيه أعيننا إنبثاق متصفح جديد لنوميديا :. نوميدايا هي الحرف المفصل والمفسر لكل انفعالات قرائها الحرف الذى نستطيع أن نرى فيه كل انش من ارواحنا حتى وإن نزلت به علينا من خلال عين ثالثة تلك التى تشعرنا بمجرد أن نصوب الى حروفها نظراتنا كأن روحها مركزة عليك تصب بداخلك دون حواجز او انتظارات مؤسفة ذلك النوع من الإلقاء الدافئ العميق انها دائمًا تقول شيئًا أنت تحتاجه ويسعدك أو ربما تستطيع وصف الشعور الواقف بينك وبين روحك ولا تقف مطولا بل تصافحها طويلًا وأحيانًا تشعر بها تلمسك وتتحسس تفاصيلك بعناية أو تقترب لتأخذك داخل "حضن" طويل دافىء دون مقدمات غير مبررة نوميدا تعرف أرواح الآخرين من أحرفهم وأصوات أزيز أقلامهم وطريقة عناقهم بلام الألف في لغة الضاد :. سيدتي ثلاثة أشياء فقط لا تكذب على قلبى أبدًا ! ولا أثق فى سواها .. الصوت والنظرة والعناق لأننى أدرك أننى أستطيع أن أفلت كل انش من عاطفتى داخل عيناى فى لحظة .. معلنًا فضيحة ! أحب دائما تلك النظارة السوداء الطيبة التى البسها الأحرف لأنها الستار الوحيد الذى يخفى فضيحتى العسلية عن الشوارع والأرصفة ووجوه المارة ونظرات الفضوليين المحدقة بى وعيون الرفاق فى المقاهى التى لا تعكس لى أكثر من ظل المكان حولها ولا تذهب الى أبعد من وجهى ملليمترًا واحدًا داخلى أحب النظارات السوداء التى تستطيع أن تخمد حرارة عيناى وتمنعها من اذابة ستار الجليد المقصود عن وجهى الصغير الذى يخبىء حقيقته دائمًا انها بمثابة طفاية الحريق لروحى أو درعى السرى الذى أمد يدى اليه سريعا وأضعه كلما شعرت بالعرى فجأة النظارات السوداء طيبة.. وان لم تكن صريحة فليست كل الأشياء الصريحة طيبة ........ ولا كل الأشياء الغامضة سيئة بالضرورة :. نوميديا أحب صاحب هذه المقولة : "لا شيء يؤذي الإنســـــان مثل الحقيقة.. و لا شيء يسعده مثل الوهم" :. أطلت كثيرا نوميديا حتى خشيت أنها سنين أهل مصر العجاف وليس بيننا من نأتمنه على خزائن فكرنا أخضرت الأرض وكأنك الغوادي قد أشرفت :.ولايهون أخواني وأخواتي الكتاب والكاتبات الرائعين هنا ، تحياتي وتقديري وفاااااائق إحترامي لك نوميديا أعذب ميسان |
اقتباس:
أصبت ِِ وخالقي يا طفلة البياض ولا أدري لماذا للآن مازلت اجوب أراضيهم تحيّة امتنان على عطرٍ خلّفته حروفك المنثورة على صفحتي التي ازدانت بطيب هذا المرور الشذي معزوفة قلم لِشخصِك كل التّقدير والاحترام |
| الساعة الآن 07:56 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.