![]() |
سأترك قلبي هنا وأصمت تقديرا للجمال
رائعه حتى أيقضت بداخلي الحنين ودشنت موانئ الحلم رائعه ي طهر |
اقتباس:
يريحني مرورك الملائكي يا تهويدة يجعلني انتشي هذا المعرف الترف عِزةً و كبرياء سعدتُ بعطرِك الذي يزرع الامل ويمنح الهناء شكرا غاليتي بالمودة نلتقي ونتصافح دائما :51: |
اقتباس:
يا استثنائية... لن أمل وأنا أناديك هكذا... لأنك فعلا استثنائة... أصدقيني القول... أأنت مثلنا يا غَيم ؟؟!! |
مقهى الذاكرة
أو جلسة على شاطئ الذكرى هو ما تصورته وأنا أقرأ فكم تباغتنا مرات لحظات قد تحسب بالثواني تستعيد ومضات من الذاكرة تحكي قصص طوال لكنها تعبر كشريط مسرع نعود معه للوراء في لحظة ما ثم نعود للزمن الحاضر كم من الأشياء تبقينا هناك وتأخذنا إلى حيث بقيت كومضة لا تنطفئ يظل وميضها واضح في كل عبور لنا في الذاكرة وهنا كانت رحلتك المسائية وحيث كنتِ كنا معك تقديري |
إبنة أبيها
رائع وماتخطه مشاعرك صاحبة قلم فذ منفردة بطرحك أمنياتي |
وأنتِ مجموعة أشياء ليس
لها مثيل رائعة ونصك ممتع لحد السماء استمتع بكل تفاصيل حرفك ي غالية ملهمة لـِ الصميم حرفك يحاكيني أكثر هو للقلب وربك لله دركِ ي نوميديا |
:
واشياء أُخر كثيرة بعدد الأنفاس و يقظة الحراس تتوارى خلف صيغ الجنون يبدو منها لمعة ضوء خافت تتسربل فيها حكايات البن البربري كلمات لاتعبر الشفاه لكنها تعلن عن نفسها كحقيقة القت بالوشاح بعيدا إيهٍ يـ سيدة الحرف كيف نسير بين رائحة عنادك و دخان عاطفتك وهناك زفير يتوثب .. ! من يتجاسر ؟ ومن يقف مشدوهاً ؟ و أخيراً ..! |
الساعة الآن 10:16 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.