![]() |
اقتباس:
وجهة نظر تحترم .. وكلنا مع الإصلاح اعارضك في موقف خضوع الضحية غير مستساغ مهما كان السبب .. من مدونة مسامرة متقاعد / شجرة القهر خضوع المقهور للمتسلط بحب الاستمتاع بالقهر ، وفي الحقيقة استمتاع المقهور بيئة خلقها عقله الباطن للهروب من حياة القهر والدكتاتورية الممارسة عليه ، انا شاهد عيان على قضايا كثيرة شاهدت نساء صبرت على الضرب والاهانة وبعد عذاب السنين تغير الزوج .. أنا تحدثت بشكل خاص .. مد اليد عليها مرفوض ولا تفاوض على الإهانة .. البعض يبحث عن أخف الضررين والبعض صارم .. |
هلابك حبيبنا متقاعد
غير مستساغ لمن يده في الماء ولكن لايمكن أن نفهم ونستوعب احساس الأم حتى نكون في وضعها وهذا مستحيل لذا نرى الأمور بنظرة كرامة وعزة واستقلالية وكل المصطلحات التي تحث على الانفعالات, والأم لا تملك انفعالات بالمرة غير انفعال حبها لضناها فقط لاغير, والأم تصبر صبر أيوب وتتحمل بكل قوة الا فراق ضناها. وشواهدك تحترم كما أن هناك شواهد نصرَ ربي أم وكافأها بما قسم لها. احتراماتي |
كل بيت ما يخلى من المشاكل وكل زوجة بمقدورها تطلع براس زوجها قرون ونخل وكل زوج عن زوج يفرق فيه الهادي فيه العصبي و.و.و.و
لكن متى يضربها وليش ! وليش هي تصبر ولا تشتكي؟ اعرف قصص صارت وخلت العسل شهر الهبل متى تسكت الزوجه وتصبر *قناعاتها بالشخص بأن يكون زوجها *البعد عن الاهل والاستقرار بعيدآ عن مسقط راسها *الخوف *الزواج بسن متأخر هنا تسكت وتصبر ومن الضعف اذا عاشت سنين على نفس المنوال صحيح ان الطلاق صدمته اقوى من سرعة السنين على العنوسه أتوقع على حسب اخوانها بعضهم على نياتهم ولا ودهم يكلمون صهلهم او رحيمهم من خوف تكبر وبعضهم تحدهم القرابه والخوف من القطيعة وسلم لي على الاشناب اللي ما تحسب حساب هذا مين وولد مين هنا يخلونه مثله مثل اختهم ما يقدر يدافع عن نفسه لان الامور هذي يبيلها عين حمرا ونفس قشرا ويد غبرا (طرق عن خشمة يتعدل ) وغير كذا بعد الضرب ختامها بعلقة تحذيريه لو فكر ان يطلق الاخت عزوتها ب اخوانها واللي ما اعتزولها عزي لها لا يمكن ومن المحال اخ لا يشعر بأخته حتى وان كان عربيدا مخمورآ اييييييه سلملي على سلوووم جارتنا .... وقت الملكة اخوان البنت وعيال عمها ورا الزوج وكل واحد بيده خيزرانه وبعد مالشيخ يتمم الملكه تجيه العلقه اللي لسعتها تقول: انتبه تمد يدك عليها ويسعد مساء الجميع |
اقتباس:
اعتقد لنا وجهتا نظر متعارضتان .. كنت حاضر لكارثة بعض أصدقاء الطفولة والتأثير لم يكتب عنه في الكتب .. لك التقدير والاحترام .. |
مراحب متقاعد
الاختلاف تنوير للجانبين بمعنى أن في رؤيتك جانب منطقي يلاشك لكن ربما لأن قلبي قلب انثى لذا اتكلم بحس أمي التي ربتني في يتمي رحمة الله عليها وعلى جميع المسلمين. شكرًا لك ولكل من شارك والشكر موصول لصاحب الموضوع وفكرته "ابن الريف" التي جمعتنا في هذا النقاش الحبي الرائع, احتراماتي |
اقتباس:
عندما تدمع عيناي ابنتي يقبض قلبي .. الله يرحمها ويرحم أمهات المسلمين ويحفظ الاحياء منهم .. مداخلتك إثراء لي وللموضوع .. |
معك
لكن مصاعب الدنيا وقسوتها عامة والحفاظ على بيتها بالحكمة أفضل بكثير من اثارتها بمصطلحات حماسية تدمر اسرتها, وعلى المدى البعيد سوف تتذكر تلك الحكمة وكيف تعاملت مع مصاعبها بحكمة القلب الكبير, رعاك ربي |
الفظ غليظ القلب , أبحث عن أمه !!!!
لا يوجد رجل يعنف امرأة بدون سبب , إلا إذا كان مريض نفسيا !!! تسلم |
بسمِ ربي خالق النّفس و الهوى
رافعِ السماء بلا عمدٍ وما هوَى .. / موضوع يستحق أن ندلِي بما في المكنون .. و أهنئكَ أدِيبنا على حنكة الصياغة كُلٌ على حسبِ ظرفهِ و البيئة الّتي تربّى فِيها بعضُ العائلات إن كان زوجها يعنفها فلا بأس لـ تَمُت ( مأجورة ) المُهم ألّا نُفضَح بينَ العامّة بـ أن إبنتنا تطلّقت هُناكَ فتيات يصمتُن عَن التعنِيف علّهُ يُهتدى و يعُود بالحُسنَى و إن زاد سوءً و جهرت بفعلتهِ لـ أهلها زادوها غمّاً بقول : لم تتكلمِي مُنذ البداية .. هذا ( جزائك ) و أُخرى يهددها بحرمانها من أطفالها و أُخرى فقيرةُ حال / إن تركتهُ لا أحد سيهتم بـ أطفالها و أُخرى أطفالها كُثُر و تقُول : لا أُرِيد شتاتهم ! أمّا مِن وجهة نظري : تعنِيف الزوجة يُطمِر الإحترام بين الزوجين و ستكُون عادة إن صمتت .. إزدادت يديهِ طُولاً و لو كان بيني وبينه كمٌّ هائل مِن الأطفال لا أستطِيع البقاء من حرمنِي كرامتي و قِيمتي سـ ألقاها في قلب أبي و كُلٌّ رِزقهُ على الله .. / سلِمتَ صديقي على الموضوع الإنساني الجميل .. |
.
. إذا آتينا من ناحية القانون هناك إجراءات معروفه وكل ذي حق سيأخذ حقه والحمدلله صرنا بزمن تستطيع اي امرأة أن تدافع عن نفسها كلها إمضاء أوراق و يأتيها حقها فوق كل شيء .. بالنسبه كوني امرأة لا أرضى على نفسي بأن اعاشر رجلاً ينقصه الرجوله وكيف؟! هو رجولته بضربه قد تعهد أمام أهلها بأن يصون حقها ويرفع من قدرها الله المستعان من أمر قد بات بكل بيت وينظر له بالأمر السهل .. شكراً يطول الحديث فيه واكتفى وربك |
الساعة الآن 01:59 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.