لـ مِثْل هَذَا الْعَزْف تُطْرِب اذُنَي ...
يَتَمَرَّد الْحَرْف و حَبْرُكَ يَرَوْضُه يَا زَفيرَ الحَرفْ..
:27:
هَذه أَغرسها هُنا
لِحين عَودَة تَليق

..

مع حلمٌ ينتظره على الميناء وحيد .!
ومازالت العذوبه تنساب :
كُنت أظن الريح جابت عطرك يسلم عليّ
ومازالت ذاكرتي تبحث عنك
بين ملامح الكلمات الهاربه من قصف الغياب ..!
وفنان العرب يتقطع حزنآ :


اما زالت تلك الشقراء ايهُا السلطان ..!
عجباً لحب لا يشبه اَي حُب ادام الله عليك
النعمه دون حسد ولا عين ..

يا اخو الأماني حلق انت جدير بالإبداع
دائماً وابداً ..

اسعدك الله يا سيد البيان

،

قد تكون المعاناه حياه وإن غلفها الحزن
وقد يكون الحزن وفاء تختزله الذاكره
لكن من يقدر يلوم القلب ولو إن باب
العوده مغلق نصعد عتبة الاشواق ونعرف
بأنها مضنيه فالحلم هاجس نلتمسه

السلطان مبدع ومميز وكفىٰ

العرّاب

( وأقبلها وأطمع في العوده ..)
....لكِ مني وزيادة ....
:27::27::27:

همسة قلم نما إليّ مجــــــــــــيئُكِ
فطفِقــــتُ أكتبُ من ربيع كلامي
زهرًا يليقُ مقامـــــــــــــكِ المتربِّعِ
من فوق عرش السطر والهذياني
ياجِيدَ حرفٍ قدْ سما فـــوق السما
زِنْتِ القصـــــــيدَ وزِنْتِ كلَّ بياني
..
طلة راقية
لروحكِ زهرة القرنفل
التي تضاهيك
:012:

لقد أسعدني ردك والله وأخجل ما في الحنايا
وكل الشكر والتقدير ينساق لك على أناء مرمر
يحمله على أكتاف الحروف وينسكب فوق دفاترك
ودي

.




..

الله عليك
عزف مميز ورائع
دام التألق والفكر
أبدعت حقاً
وننتظر الجمال منك دوما
كل الشكر والتقدير لشخصك

عذوبة النص له لحن منفرد

تحياتي

أعجز أن أصمد أمام ذوقكِ
ورقي ردكِ الذي يلهب قلمي
فينحني لكِ احتراما
تحايا السلطان

*



كُلَّمَاآت مَرْسُومة بَلَغَة عَذَّبَة
تشَدَّ القارئ لَهَا
سَلِمَت أَنَأَمْلك ي الغَلاَ
ترآتيل شَكَرَي تُنَّحْنُي
لـ جَمَال الطَرَحَ
عَبَّق الُورْد لـ قَلَبَك

/*

الكاتب الألق/ سلطان
تدرجت هنا من لحظة التشكل إلى إنطلاقة الضوء
حرفاً مروراً بتجاذبات البقاء الصمت وطقوسه.

دمت. والتألق. حليفك .....