منور حبيبنا عمرو بحضورك الأنيق الراقي
هلابك دوماً

قانون القهوة

تعقيب مختصر بديع جميل
شكرًا لك
منورة هلابك

الفيصل


لك في الكلمه بعد عميق ترسمه على طريقتك النخبويه


وانت تنتظر من يقراء مابين السطور ويشرح النص


وهكذا يكتبون الكبار وعلى طريقتهم الخاصه


اكم انت رائع ايها الفيصل كم يعجبني بعد حرفك


لك جل تقديري

حبيبي وغاليي عبدالله

ممنون على كرم الحضور وجمال الروح ورقيها,

أسعدني جداً هذا التواجد الرائع من رائع مثلك
شكرًا لك من القلب,

احتراماتي لشخصك

الأستاذ الكبير الفيصل
أن قرأت نصك وفهمت العنوان ومغزاه
وتعاملت معهُ على أن العنوان مقصود به زير النساء
وليس زير بمعنى كـ زير ماء


عندما قولت لك ذلك
ويبقا الحب زيراً لا يُنافس أو يُضاهى
آنيق في شكله عميق في مضمونه
نادراً أن يحدث ربما
وغالباً يكون كثيرا


من يكون آنيقاً أزير النساء أم زير الماء
أو كلمة عميقاً فهي تُقال على البئر وليس الزير
لأن الزير بطبعه ليس بعميق
إذاً كلمة عميق لا تُفسر هنا ان المقصد هو زير ماء
أحببت أو أوضح لك مقصدي أستاذي القدير
لأنني أعلم أنك شككت في فهمي لمقصدك
وظننت أنني فهمت كلمت زير على أنه زير ماء وليس زير نساء

تعمقت بالصوره وكلما اطلت النظر احسست بالم يزداد في قلبي

كان الوهمُ أصدقُ من الواقع, وكان الخيالُ كالصورِ الملموسة
وها أنا أبحثُ عن قدمي, أبحثُ عن مكاني:
فقد كان حديثي معك؛ كتابةٌ بلونٍ أبيض على صفحةِ نشوةٍ بيضاء
احترقتْ؛ بخُورُها مشاعري, ورمادُها بذورُ نرجس,
تبخّرت كأنت, وبقي الرماد ينتظرُ المطر,

الفراق غصة لا تنسى ولا تمحي

لكن الوقت كفيل

بأن يصلنا لمرحلة

نقتنع فيها ان الفراق

راحه

قلم جميل احبه عندما يكتب

حبيبي الغالي عمرو

شكرًا لك لتوضيحك

ممنون لحضورك الراقي دائماً
هلابك

تعقيب ولا أجمل تهويدة مساء
حضور راقي فاضلتنا
هلابك

ملكة الاحساس وانا احب احساس قلمك كثيرًا
منورة دائماً وهلابك

،


جميل ما نثرته هنا من
احرف معبره أيها الفيصل

العرّاب