![]() |
النقاء: أستاذة الكلمات المنيرة. يختلف العمر دومًا ولكنه يتساوى حين يُذكر عند الوفاء؛ لأنه يمر بعدة اختبارات، تفحصه الحياة وحين يجد أنّ روحًا ملأت قلبه وصدره وعاش ملمس الوفاء فيها يظل محتفظًا بها لآخر العمر. هذا الشعور الاحتياطي هو ما يمدنا دومًا بقيد البقاء، والذاكرة، والسخاء. المشاعر أناس مثلنا ولكنهم في عالم الأحاسيس يختبئون ولا نجدهم إلا حين نحتاجهم. حضورك يستحق التقدير والاعجاب. شكرًا لحسن رّدك. وسلام حروفك. |
قلادة الطهر: بهجة هذا السمو. شكرًا تكبُر، وشكرًا شكرًا. |
سارة: هناك حروف تطوي كل الكلمات، وترفع من قيمة ما نكتبه. هناك حضور يستحق الشكر .. شكرًا لقيمة ما قلته. |
سموة المشاعر: شكرًا لحضور حرفك. يعافيك الله. |
تهويدة مساء: الصوم في المشاعر يستمرة لأعوام كثيرة داخلنا. تتبلد قلوبنا أمام كل مشاعرنا لكنها تبدو أكثر ذاكرة واستحضارًا أمام ما يعنيها وما يشبه علاقته الأولى. تجربته الصادقة. وليست فقط قصصها القلبية الأوليّة. المشاعر صدقٌ متى ولِد وعايشناها فنحن أمام وفاء أبدي .. مهما غلبت الظروف على هذا الوفاء. حرفك يستحق القراءة .. وردك يشعر بوجود كاتبة .. شكرًا لحضور حرفك. |
العرّاب: حرفك مبهج ، وحضورك مثمر. أسعدتني. |
ملكة الاحساس: ينمو فوق ثرى صدورنا شعور أساسي، وما بعده يتوالد من كل موقف، أو حادثة تعبر قلوبنا. الأساسي هو اختزان لكل تلك التجارب التي نمر بها.. يظل يربي فينا قصص الحُب، وأحيانًا يؤسس ما لم يتم تأسيسه في التجارب السابقة. لهذا نحن أمام مخازن روحانية لا يمكن حصرها. سعدت كثيرًا بحضور حروفك. |
كلام من ذهب يا .. سهال ..
لؤلؤ انتثر هنا وهناك في اروقت .. أمل عمري .. فزادها بهاء على نظارتها ... كتبت فأجدت ونثرت فأبدعت لله درك ولا فض فوك ... لا خلا ولا عدم ... |
ابدعت وخالقي عذب حس وذوق راقي وابداع لاحدود له يانقي
تحياتي وامتناني :012: |
سهال أمام حروفك .. تهجر الحروف السطور .. تتوارى خجلاً من نور الحق في كلماتك .. اسمح لي أن أمر على صفحتك بصمت .. حتى لا تثير حروفي الضوضاء هنا . سأبقى على ناصية منبع مدادك .. أترقب تدفق الحرف طيبت بود ولك جل التقدير .. http://www.lakii.com/vb/smile/9-69.gif |
الساعة الآن 10:56 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.