![]() |
:118::118:
لكِ حتى اعود |
اقتباس:
يسعدني أن يلامس حرفي جزءا من شعورك فهذا يغدق على الحرف الامتنان :118: |
اقتباس:
فإن حضورك هو انعكاسه الأجمل شكرا وأكثر :012: |
اقتباس:
ربما كان الحرف ظلّ المعنى لكنك التفتَّ للنور فيه امتناني الكبير :012: |
اقتباس:
شكرا لحضورك النبيل سلمت ياخالد وأكثر :81: |
اقتباس:
وشهادة بهذا الجمال لهو فخر للبنفسج دمت بـ بهاء :81: |
اقتباس:
حضور مترف يلتقط الندرة فيعيد في ملامح الحرف نضارة ممنونة لحرفك النديّ :012: سلمت على هذا الاحتفاء الذي يُشبهك |
اقتباس:
النور في القلوب التي تشبهك أنتم عيد البنفسج عيدك مبارك يارائعة :012: |
اقتباس:
سلم حضورك يارقيقة :012: |
اقتباس:
كما تنتظر النافذة زائر الضوء .. :012: |
اقتباس:
شكرا تليق :81: |
اقتباس:
ممتنة لمنتهى لطفك وذوقك ياعذبة :012: |
اقتباس:
وحدها الأرواح التي تقرأ بالقلب تُبعثر الحرف وتعيد ترتيبه على إيقاع الدهشة ! حضورك هو المعنى الذي يكتمل به النص شكراً لنبضك :012: |
اقتباس:
"إن كان لي اتساع، فأنتم سماؤه وإن كان للحرف فخامة، فهي في مرآة قراءتك العذبة لا عدمت هذا الحضور النادر .. :012: |
اقتباس:
بانتظارك كما تنتظر الضفاف ظلّ من تحب .. :012: |
اقتباس:
لك شكري الجاري حتى تعود :012: |
اقتباس:
شرفتني بالحضور :012: |
اقتباس:
مرور كالنسيم جعل الربيع يزهر مرتين مرة بوصفك وأخرى بحضورك الزاهي فكل الفصول تحط رحالها بثنائك لا عدمتُ ضوء قناديلك .. ممتنة على بذخ الحروف :012: |
اقتباس:
أنرتِ :81: |
اقتباس:
الروعة في هبوب عطر حضورك سلمتِ عزيزتي :81: |
اقتباس:
امتناني الجم :81: |
اقتباس:
ويتجمل حرفي بحضوركم الراقي سلمت :012: |
اقتباس:
سلمتِ تالا على هذا الحضور الجميل النقي :012: |
سأجعل من تفكيري ( ساعة ) لإنتظارك مرة أُخرى وليس أجمل من حضورك إلا حضورك
المختلفة البنفسج : أنا مرهونة بحرفك وفكرك وسأكون بالمنتصف من غيمك ونعيمك مدهشة :012::012: |
اقتباس:
عودي متى شئتِ فالأبواب مشرعة البنفسج لا يذبل حين ينتظر الأرواح النقية.. :012: |
اقتباس:
أهلا بك ممتدة من حيث جئتِ جمال حضورك ونورك :81: |
اقتباس:
في انتظار هطولك .. :012: |
اقتباس:
ارتجاف المعنى وما العيد إلا حضور الأرواح التي تُتقن الاحتفاء بالحرف عيدك نور يابهية الحضور وممتنة لهذا الوهج الذي تركتيه في سطوري :012: |
اقتباس:
التيه الجميل الذي لا نطلب منه خلاصًا يفتح نوافذ للريح كي تقول نيابة عن الصمت أو تسأل بنبرة ناعمة: كيف لحرف أن يتّسع لهذا الدفق كله دون أن يفيض؟ وأنتَ تمشي على رؤوس المعاني كأنك وضعت على السطر مرآة فرأيتُ نفسي بلغةٍ كنت أظنني أخفيها وها أنا أسير على حدّ لغتك كما يسير الضوء على نصلٍ بلا جرح .. أشكرك على هذا الحضور الذي يُعيد ترتيبي قبل المعنى، وعلى عيدٍ صار أجمل لأن وهجك مرّ به .. وإن كنتُ أسرجتُ خيول اللغة فأنت من جعل من مداها حدائق لا تُشبه إلا من عبرها عيدك مبارك ودهشتك وهج وأناقة اللقب تاج لا يُشترى عبدالرحمن الأنيق حضوراً ولغة ممتنة لآخر حرف ساشهقه بينكم :012: |
:012:حجز مقعد
|
اقتباس:
والخزائن لا تُفتح إلا حين نرتعش لأن اليد الثابتة تُخيف الزمن أما المرتجفة فتُعيده من البداية ما أجمله من حضور هادئ كأنه تنهيدة من وراء زمن العودة ستكون أكثر رحابة في انتظار البهاء والألق :012: |
ه
اقتباس:
كأنك التقطتَ الحرف من فم الصمت ونفخت فيه حياةً تُشبه زهرًا لا يُزهر إلا إذا ناداه المطر ! حضورك يحوّل المعنى من محاولة كتابة إلى نجاة وقوفك نثر عطر البنفسج على الورق وامتدّ كضوءٍ خافت يشعل زاوية النبض بامتنانٍ أنيق سماء ثامنة أمطرت هنا :012: |
3
اقتباس:
وأصبح حرفي يرفرف هذه العودة ننتظرها على أرق من الزهر :012: |
اقتباس:
التي تُطرّز الضوء بالكلمات ؟ وتُعطي للدهشة شكلاً أنثويًّا خالصًا ! حين يتمكّن الجمال من الوصف تختبئ الكلمات خجلاً خلف غيم الكلمات لأن ما قلتهِ ليس تعليق عادي لكنه تكريس لطقسٍ لغويٍّ مقدّس شكركِ سكنني يانجلاء ومديحكِ أخجلني وعلّق شمسًا صغيرة في حنجرتي فكيف لي ألا أتنفّس دهشتك وجودك نزولٌ ناعم من سُحب الحُسن إلى أرض حرفي هنيئًا للبنفسج وأنتِ نداها محبتي وامتناني :012: |
:clapping-hands_1f44:clapping-hands_1f44:clapping-hands_1f44
ومن صوت بعيد يشاكس بلبلة الورد " ياسارية خبريني " النص العفوي يأكل الفتنة وحتى أصابعنا يعيد اكتشافها ومساحة الشعور فيها وكأنه يقول لنا إحتطبوا من الذاكرة مايشعل السهر والمشاعر تتمرد على العذوبة وتستحيل أن تتوب نواف منذُ زمن لغته اقرب الى النبض ويناصف قلبه للشجن البنفسج منذُ العيد الأول تكتب الملامح الدافئة ونحن نرمي قلوبنا في حقولها مأروعك حفظك الله من كل شر إعجابي وتقييمي ولاتكفي |
أنا نبضة ناعسة في صدر الوقت
أعرف المشي على هدنة خرساء حين يكون الهروب مستحيلاً والبقاء أشبه بإنكسار ناعم . يارقة الربيع وهمسه ضميني داخل شهقتك المؤجلة لأكون لكِ هاويتك الهادئة وظلك اللطيف . حقيقة : أنا هنا من سقطت دهشة وتلقفتها أحضان حروفكِ حفظكِ المولى ورعاك :81: |
اقتباس:
سنحتفي أنا وحرفي بمجيء بساتينك ودي :012: |
اقتباس:
سأضبط ساعات دهشتي على موعد نبضك فلا الوقت يعرف الانتظار كما تعرفينه ولا الحضور يعرف الاكتمال إلا حين تكونين في المنتصف بين غيمتي ونعيمي، بين احتمالي وانكشافي .. يا مَن تجعلين من الحرف موطئ دفء ومن الفكر مساحة اتّساع أنا من رُهِنَ لكِ الدهشة ومنكِ تبدأ فصول الكتابة ولا تنتهي فكوني دائمًا حيث الضوء يُقرّر أن يكون عميق امتناني ياندية :012: |
اقتباس:
نُزهر حين تفيضين :012: |
اقتباس:
وماأعمق هذا الصوت وأنت تُنسج من رحيق الحضور وحرير الحرف كل البذخ ومن النص ساحة كرنفال، ما كُتب ليس مجرّد إعجاب بل مبايعة قلبية لكل ما نُؤمن به في الجمال والعذوبة الرد لا يُشبه المرور، لكنه يُشبه الاعتراف بلغة لا تُدرَّس لغة لا يتقنها إلا من كتب بقلبه قبل قلمه ! نواف منذ العيد الأول وأنا أزرع ظلالي في حقولكم لكنني اليوم وجدت قلبي نفسه يورِق بكم ويزهر ويثمر معكم شكرًا لا تكفي وكل الحروف حين تلامس ذائقتك تُصبح أجمل مما قصدتها شكرك تاج تلبسه البنفسج ومرورك نبراس أما كلماتك فهي تواقيع ضوء على جبين الحرف :012: |
الساعة الآن 02:42 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.