![]() |
اقتباس:
بل لحظة استقرار تسكن فيها الروح وتطمئنّ، هو نَفَس مطمئن، ويد غير مرتجفة، وليل بلا قلق. ممتنة لوجودك وكلماتك الرقراقة :012: |
اقتباس:
الجمال نستقيه منكم :012: |
اقتباس:
الروعة تحفكم وحروفكم الجميلة دمتِ بخير :012: |
اقتباس:
امتنان لمرورك الراقي وكلماتك التي وضعت على النصّ تاجًا من الود دمت جميل الأثر :012: |
اقتباس:
لا شكر على واجب في الحقيقة أنتم نبض هذا المنتدى وأهله الطيبون نسأل الله أن يُديم علينا وعليكم نعمة الأمان فهو سُكنى الأرواح ومأوى القلوب :012: |
اقتباس:
صدقتِ تمامًا فما قيمة الطرقات الآمنة إن كانت الأرواح خائفة ؟ وما جدوى الجدران العالية إن كانت القلوب مرتجفة ؟ الأمن النفسي هو الوطن الحقيقي هو اللحظة التي نطمئن فيها أن لا شيء يطاردنا من الداخل هو الدعاء الذي يُهمَس في غفلةٍ من التعب اللهم أمانك لا من الناس، بل منك وإليك رزقنا الله جميعًا سكينة لا تغيب وأمانًا لا يتبدد ووجوهًا تُشعرنا أن الحياة لا تزال تستحق شكرًا لهذا الحضور الذي يشبه بيتًا مفتوحًا للنور والنية الطيبة :012: |
اقتباس:
تكتبين عن الأمان كأنكِ تمسحين على رأس قلبٍ صغير لا يزال يبحث عن حضنٍ يليق به نعم الأمان ليس رفاهية، بل هو "حقّ التكوين" هو الجذر الذي تُبنى عليه شجرة الإنسان، فإن نبت في الطفولة ظلّه، نما شخصًا لا يتهاوى مع أول ريح، القلوب التي عاشت الأمان لا تحتاج أن تتشبث، ولا أن تتقمص قسوة،هي تمضي واثقة لأنها ذاقت يومًا كيف يُربَّت على الخوف حتى يسكن. غاليتي، شكراً لأنكِ تعزفين على أوتار الألق دوما فهو وسام أعلّقه على حرفي بامتنان كبير :012: |
اقتباس:
أهلاً بمقامٍ يُشبه المجالس المضيئة بالعقول قبل الحروف ياسيدي الحرية بلا أمان كجناحٍ مكسور يحلم بالطيران، والأمان بلا حرية كقيدٍ مخملي، ناعم لكنه قيد ! لكن إن تأملنا بعمق، سنجد أن الأمان هو التربة، والحرية هي الشجرة، فلا شجرة تنمو في تربة مرتجفة، ولا حرية تُمارس من قلبٍ خائف. إذن، الأمان هو البداية هو الأصل الذي تنبت فيه الحرية بوعي لا بفوضى فالحرية التي لا تستند إلى شعور داخلي بالأمان قد تتحوّل إلى تيه، إلى صراخ بلا صوت، إلى محاولة للهرب من قيدٍ داخلي لا من قيد خارجي. شكرًا من القلب على كلماتك التي أضاءت متصفحي وعلى الثوب النبيل الذي كسوْتِني به من التقدير عظيم امتناني :012: |
اقتباس:
قُبلة على جبين حرفك وحضورك :012: |
اقتباس:
حياك الله وبيّاك وجعل هذا الترحيب دفءً دائمًا يرافق خطوي في رحابكم النبيل كم أبهجني امتدادك الكريم للحديث عن أمان المكان، ذلك الأمان الذي يُصنع بهدوء الأرواح الطيّبة وتواطؤ النوايا البيضاء. وجودكم هنا بهذا الاتّزان والرُقي، وحرصكم على خلق بيئة تشبه حضنًا أدبيًّا دافئًا، هو أصدق دليل أنكم لستم مجرّد حروف عابرة، بل جذور ثابتة ووفية لكل من ينتمي للمكان بقلبه. وكم يشرفني ويُسعدني أن أكون بين إخوة وأخوات بهذا النُبل، لا يسكنون المنتدى فقط، هم يسكنون في "النية الصادقة"، وفي الكلمة التي لا تُقال إلا عن طيب قلب. شكرًا لهذا الاحتواء، لهذا الأمان الذي استشعرته معكم ولك أنت تقديري الكبير وامتناني :012: |
اقتباس:
بكامل أناقة حرفك أهلا بك كبيرة :012: |
اقتباس:
التي تشبه الغيم دمتم مطرا يغتسل به الحرف وأنا :012: |
اقتباس:
سلم فكرك النيّر حضورك إضافة تُحمد :012: |
اقتباس:
سلم مرورك العاطر :012: |
اقتباس:
نعم، الأمان ليس شعورًا يُستورد من الخارج، بل جذور تنمو في تربة الوعي والنقاء، وحين نُحسن الاختيار ونمشِي على الدرب السوي، يولد الأمان كزهرةٍ في موسمها، لا تُروى إلا بالصدق وسلامة الخطى. سلمت على هذا البوح الواثق حضورك وتد يستقيم عليه أمان الحرف :012: |
اقتباس:
ننتظرك بشغف كل حروف الأبجدية شكرا ثمينة لك وأخرى لك حين تعود :012: |
اقتباس:
حقًّا، لا شيء يضاهي طمأنينة أن نكون آمنين في دواخلنا، ومأمونين في أعين من حولنا. هي نعمة لا تُقاس بثمن، ومقامٌ لا يبلغه إلا من صفّى قلبه وتأنّى في خطاه. نقاشك باذخ الوعي والروح سلمك الله وبارك في فكرك حضورك يضيء المعاني :012: |
اقتباس:
كم يزهر الحرف حين يُروى بمثل هذا الكرم الجميل ! وجودكِ هو البهاء الحقيقي، وكلماتكِ بلسمٌ للروح يُحسن الإصغاء. لاحرمني الله هذا الحضور الطيب ودام نبضكِ شاهقًا بكل ودّ وامتنان :012: |
اقتباس:
ما أروع هذا التناول العميق المبني على يقينٍ وفهمٍ راقٍ لمعاني النِعَم العظيمة نعم، فنعمة الأمن هي السقف الذي يحتمي تحته الإيمان والعمل والبناء، ولا يهنأ القلب بطمأنينة، ولا تزهر الأوطان بخير، إلا إذا ضُمّخت أرواح أهلها بالأمن. كلماتك تنبض بالحكمة، ورؤيتك تعكس صفاء عقلٍ ونور بصيرة جزاك الله خير الجزاء، وبارك لك في علمك وفكرك، وزادك رفعة وتوفيقًا في الدارين. :012: |
اقتباس:
سلمتِ على كرم روحك لا حرمني الله من سخاء حضورك :012: |
اقتباس:
سُعدتُ بهذا النقاش الذي يشبه همس الورود الندية وإن كان في الحديث طمأنينة، فذاك لأن روحكِ كانت فيه كل المحبة لكِ، ودمتِ ساكنةً آمنةً كما وصفكِ حرفكِ الراقي. :012: |
اقتباس:
كلماتك تحمل من الوقار ما يُشبه السكينة، ومن الذوق ما يُشبه الندى. صحيح فكم نحتاج اليوم لأن نُدرك أن بعض الأمان لا يُشترى، لكنه يُهدى في دعاءٍ صادق من قلبٍ أحبّنا بصدق، دون أن يطلب مقابلاً. ذاك الدعاء، حين يصعد، يُرمم ما تصدّع فينا، ويُربت على أكتاف أرواحنا المتعبة. أما البنفسج، فهي تود أن لا يغيب حرفك المثمر طبتَ وطابت مواضع أمانك، وزادك الله نورًا في القلب وطمأنينة في كل طريق. :012: |
الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.