![]() |
عندما نحتار في أمرٍ ما نبحث قَشّة نتعلّق بها عن مرحلة الضعف
في تحديد المسار وأي قرار نتخذ, فنذهب إلى أقصر جدار فنتسلقه "أحسن الظن وخلك طيب" مع أن حُسن الظن ليس قارباً مادي للنجاة ولا آلةً ديناميكية حسية تُخرجك من الحيرة بل مستنقع من رمال متحرّكة تبلعُك وأنت تحس بلذة الغرق لأنك عاجز عن فهم حرف تكوّن كملمس الحرير حول معصم ذاتك ليمتلكك, وانت مع القَشّة. |
اقتباس:
أنا لم أَدعيِ يومآآ اني افعلُ أشياء باهرة ولكنّي أكتُبُ فقط كي أُنكرَ الوداع وَ اجفف الدّموع واقطع أذرع البعد أنا لَست رافعيا ولا احمد شَوقي ولا مي زِيادة ظننتُ يوما أنّي أملكُ الجُرأةَ الكافية لأحكي عنّي أو عن بعضي الذي يَختنق بدآخليِِ وَ يخنُقنيِ .. أحببتُ لغتيِ زَيّنتها بحلل المعاني والمباني .. ومِثل جرابكَ السّمين لا يليق بهِ وصف فقير .. |
الباسل /قبانية الهَوى
.. شرفتم ثَرثرتي لا عدمت طلتكم .. / |
اقتباس:
ذكرتني بقصة دِكتاتور من ورق مُقوى .. قصة كتبتها عندما كنت في الثانوية أي قبلَ دخولي الجامعة .. وقبل أن نعرف ما يسمى بالربيع العربي والخراب الذي جلبه معه وكأني تنبأت بما سيحدث ... صدقت والله |
يخبرني الصباح م زالت القهوة ايقونة كل صباح
كيف صحتك نوميديا === الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس .. أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنتِ! الشمعه نور تضيئ لكل من حولها وتنطفئ عندما لا تجد الصدق والمحبه |
اقتباس:
اممممم طيّب استعصى علي الفهم ولا أخجل من قول هذا الإنتقاد ليس له وجهين إلا إذا كنت تقصد النقد فشتان بين الكلمتين ... انتظرك .. ../ |
اقتباس:
لعلك بهذا الحمق تتفيأ ظلال الكلم ساعة قيظ كمن تَتحرش خَواتم بأصابعه المقضومة لأثرثر !! .. فأخرج بهباءٍ تُجيزه اللغة يَنطويِ تحت الثرثرة حتى لا اُتهمّ بقلةِ الوطنية و زعزعة الإستقرار يا إلهي هل حقاا فعلت (دهشة ) أينكم ؟؟!! أوتدرون .. ! نتفقد كل الأسباب الممكنة ـ وغير الممكنة ـ نجد ألف عذر و عذر لم يخطر لنا ببال.. ولا نجد ضالتنا! إذا كان علينا أن نواجه الفلعل بفعله .. ألا أقل من أن نعرف السبب؟ ونبنيه للمجهول يشبه الأمر مرآة صادقة تُظهر قَباحتي التيِ اخفيها تحت قُبعةِ الورع .. حسام على فكرة أنا أيضا حمقاء ../ |
اقتباس:
ثِق بذلك ../ |
اقتباس:
هل تعلم أن السعادة الحقيقة تكون بقدر مافي قلوبنا من قدرة على التسّامح ../ |
اقتباس:
ويبتلع آخر .../ |
اقتباس:
الآن شَهيق زَفير أفسحوا المَجال للنقاء أريد أن استنشقه كما جاء أحيانا نحتاج لكلّ هذا لنكتشف كم نحمل من جمالٍ بداخلنا حتى وإن توشّحه حزن إن لم نكتب .. ستكتبنا أرواح تسكن الخاطر منا . . . ماذا نفعل ..؛ نُنصت بهدوء ثمّ أنت تعالي لِنتعانق .. ../ |
شوق
انرتي متصفحي يا بياض ../ |
مِما لا شكّ فيه أننا نُتقن الثرثرة خاصة المارقة منها ..
فنحن كائنات ثرثارة بطبعنا قادرين على وصل الليل بالنهار ونحن نتلو من الحديث مايمكن تخيله وما قد فاق قدرة البعض على التخيل لكن المَعنى يختلف إذا اختلف المثرثرون ليس كل مايجول حولنا يستحق الثرثره نال اعجابي موضوعك سلمت |
اقتباس:
تُعحبني اسقاطاتك وهذه الآراء الوسطية تعبر حقا عن شخصية متوازنة ... ربما نحن ركوب قوارب الحيرة لنستطب بر اليقين فيما بعد .. ../ |
اقتباس:
أنا بخير إن كان هذا هو سؤالك ولست بخير أن كنت تعتقد اني بخير كيف .. ؟ لا أدري ..! طَيّب الشمعة حكاية كبيرة ألم تفكر يوما أيهما أسبق العتمة أم النور سؤال يستحق التأمل أكثر من الإجابة ../ |
سلم البنان
حروف زمرديه انيقه |
.. / ~
، عندمآ يحلُ الشتآت في دوآخلنآ يدثرنآ السُبآت كثيرآ نُوميديآ أشرقت الشمسُ من حرفكِ يآ أخيه سكبتِ مآ كآن معمهآ في أرجآئــي سأرتشفُ قهوه حُروفكِ ، إلـى أجلٍ قريب لعل دمآئي تتجدد مع شمعتكِ |
اقتباس:
لهذا قلت تختلف الثرثرة باختلاف المثرثرين فشتان بين ثرثرة خالية خاوية على عروشها وأخرى حبلى بالمعارف تقديري ../ |
اقتباس:
تفاحة شهي مرورك هنا ودي ../ |
سأحدثكم غداا بحول الله عن
الإنسانية .. فاستعدوا يا بنيِ إنسان ../ |
اخاف الموت في سبيل حبك ولكن لن اخاف
من دفع ضريبت حبك الاعمى على سلطان أن يكون شخصيه غامضه لنا حبك اصبح غامض لنا القاء ولكن بعد فوات الان |
البحث عن الواقع والخارج عن المألوف شئ راقي
والبحث في وسط كومه من القش المتناثر على اسطح المكان واقع لا بد منه لا ابحث عن اذابه الجليد .. ولا عن اشعال الحريق ابحث عن الذات وسط عاصفة هوجاء .. تغير خارطه المكان لست فيلسوف .. ولا مستشرق .. بل قابع بين منغصات حياه كل يوم بها جديد اشعل شمعه .. تهب رياح عاتيه .. اوقد نار تحرق المكان لم اعد قادر على البوح .. الابواب لها اذان .. ولا للبكاء واقف على قارعه طريق الهلاك .. لما يحدث وما يشاع لم يعد للحقيقه مكان .. ولا للصراحه امل .. ولا للحق داعم كلنا خطاء .. واقع مؤلم .. اريد انثر حبوووب القمح على اشووواك المكان لتنبت لتكن واحه غناء .. تاكل منها طيور الصباح .. لم اكن وحدي .. بل كلنا في كوكب لم يعد يطاق لم يعد يستع لا احد الا هو .. كلمات تحاكي خطب جلل صحيح ممنوع الاقتراب .. ولكن اقتربنا وقد تكون عقولنا في وادي كبير .. لم تعد معنااا لقد رحلت الى وادي الخرف انهض وخذ بيدى لانتشل تراكمات الامس على رصيف اليوم عقول ضعيفه على افلام رعب كبيره دمتى بخير |
معاند الحزن
أنت مطلوب في صفحتي الجملة الأخيرة إلتبست علي لاني ما قصدت التقليل من شأن أحد العنوان القصد منه العقول الضعفية الغير قادرة على التفكير بمعنى آخر ليس لديها وقت لتقف لحظة وتتأمل ما حولها... ../ |
مخطىء من يعتقد أنه معفي من التفكير
أو أنه هناكَ حل مبتكر لأن نُعالج التفكير دون إجهاده شخصيا لا اثق بأن النوم هو السبيل الذي لن يخدعنا وهو الحل الانسب لعدم التفكير ذا لجأنا إليه نحن أشبه بمنظومة جبرية محاصرة بالأرقام والنفس وحدها مضطرة لتحمل كل ما يُلقى عليها من حسابات ومعطيات تستوجب حلول الطفل وحده من ينام دون أن يُثار على جانبيه طوفان من الا فكار لذلك فعلى قدر تفكيري اثرثر أتحدى من يخالف قولي حين أقول انّ كل لغات العالم تبقى رموز أو عبارات صغيرة إلا ضادنا كلما توسعت افكارنا بان نورها واتسع الأفق .. .../ |
لا ادري لماذا حين نقِف على حافة ألامنا لا نسقط ؟ أو تسقط الآلام !؟
تلك الحافة التي نُدركها حين يتفشّى فينا وجع ما بِحدته, و برودتهِ,, الخيبة لا تُخطىء ملامح وجوهنا .. تكَسِّرُ ما فينا على قدرِ ما نُطيق و ما لا نُطيق .. عندما اثرثر كثيرا هذآ يَعني أني أشعر بِوحدة كبيرة ... ../ |
سَيِّديِ
ماَذَا سَيَحدُث لَو أَنِّي اُجآريكَ حُلُما و أطبقُ جَفنِي عَلى حَزِّك و حُزنِكَ ؟؟ فَحِينَ يُبالغُ الشَّوقُ فيِ تَدلِيكي تَتَفتَّحُ مَسآمي حَيثُ لاَ أتحسسُ سِنن خنجركَ تُغْرَزُ بيِ .. وَ تتيه شَفتاي في تقبيلكَ خَيالآ تَحْت رَمقٍ مُتهج ولا أعرفُ حِينها ملاذي مِن بين بينكَ و بَيني .. مآذآ سيحدُث لو إنقَلبتُ أُخرىَ إلى صُورتكَ الوَحِيدة المُرتكنَة وَ المكْتَحِلة في خياليِ و أُحاَول اِستدعائها كَيْ أناجيها و تقبيل مَا تبقى منكَ وَلستُ أَحصُد إكتفآء و الصَّبر جَميل ... لا بأس ببعض العاطفة بين الفينة والأخرى |
فاصل جنون
عندما تضيقُ بي أفكاري وتنحشر تأمُلاتي في مساحة ذرة, يعمل مُكّبري الخيالي الترليوني لأرى مكوناتها من حياة متحركة دائمة تدور حولَ النواة بإنضباط عجيب, أرى مجرة من شمسٍ وكواكب , ويغوصُ بي التأمل أكثر, واعرف أن أختراقُ تلك الذرة يسببُ أنفجاراً ذرياً مُدمر, يتوقفُ عقلي عند رفعِ رأسي لأرى الفضاء وما به من مجرات متناهية الصغر بُعدها بملايين السنين الضوئية بضخامة مجرتنا وأكبر, تشبهُ تلك الذرة تماماً بمكوناتها وعملها, أعرف يقيناً, بالمقارنة, أن فكري وما يحمُل لا يعدو ذرةَ دُخان لا تُرى حتى بالترولونات المُضخمات في هذا الكون الموحش الضخم المأهول, عندها؛ أستحقرُ نفسي وبشدة, أعاود السؤال المؤذي : هل إختراقي باجهزة الطرد المركزية الذاتية سبب جنوني الأزلي الذي لن ينفجر وأعود كما كنت متأرجحاً بين السليقة والفطرة والسائد, وأكونَ تقليداً سائراً مع القطيع, يعيش ليأكل لا أن يأكلَ ليعيش, ؟ ياليت؛ لكي أرتاح. |
هذا ليسَ فاصل جنون ..
هذا فاصل إدراكي بحت هل تعلم اني أحيانا أصاب بهذه الحالة وربما أسوأ منك انت تمكنت من حصر الداء وأطلقت عليه مسميّات بغض النظر عن ماهيتها .. ولا يخفى على الفيصل أن نصف الدواء يكمن في معرفة الداء .. انا عكسك أبقى اتخبط في العشوائية خاصة عندما أرى عصري لا يواكبني عصر المعلومة الجاهزة التي تشبه الفاست/فود انت تتساءل .. لترتاح اقول لك طريقة تفكيرك هي من يرسم لك منهج حياتك ذرة تفكيرك التي لا تعدو أن تكون جزيئة بسيطة من هذآ الكون ومجراته هي السبيل الوحيد لفك هذه الطلاسم خلقنا لنتدبر ونعيش لنشكر ... أحيانا عندما تتمكن مني النفس الأمارة بالسوء واركن للإفلاس الفكري أتذكر أن معجزة القرآن العظيمة هي العلم والتفكر في خلق الله إذن عطل كل أجهزة الطرد الذاتية وأطلق العنان لعقلك .. ../ |
أَنْ أُحلم وَ الحلم بكَ هنا غير مشروع حَتى
بل و أبعــدُ مِـنْ كونه وهم داخلي ... وَ أغربُ مـنِ طعمِ الجنون .... [ حماقة تعاقبني عليها سُلطة الواقع ] . وَ أنا يا سيّدي أنثى خسرت يوما حَربا حين جَادلت الزمن .. / |
لا يهمّ ماذا اكتُب أو أثرثر
بقدر ما يهمّ ( الذي ) أخفيهِ حين يَتجمّل حرفي ! ليس صعبا أن تُصورَ دواخلكَ في (حرفْ ) .. الصعبُ أنْ تشوشَ سهم حرفكَ عن شيئٍ لا تريده .. أنْ يكبرَ اكثر في شاشةِ العرضْ ! كَي لا يَفضحنا .. .../ |
الحقائق في دقائق ..! وكم سنمكث هنا من الدهر .. لندرك لا اعلم هل نحن لا ندرك فعلاً ام اننا ندرك ولا نعي ..ام , ام ...... حتى نهاية الدهر هل انا راغب بأدراك الحقائق حقاً ام تُراني اخذت على عاتقي تسمين فكري حتى لا اتقلزم وسط عمالقة تشويه الفكر فأبتعت قلما ووضعت في عنقه قلادة بثمانية وعشرون حرفاً واطلقت عنانه على جادت الفكر مشدوهة رأسه للأعلى حتى يرى العابرون صفحة الحقيقة لمعة التسول في بريق حروفه دون ان يراودني الادراك انه كان قلم رصاص يقبع دائماً تحت وطأة تأثير المبراة ..! رُبما لا احد يقوى على العيش داخل احد تلك الالوان منفردا ابيضاً كاملاً فيتمدد بياضه في البياض , او اسوداً كاملا فيتبدد سواده في الظلام , فلا بد ان يمتزج هذا بذاك ضمن معادلة لا يستطيع وزنها سوى اصحاب العقول الراجحة ليروا ابعد مما يرى الغير , ثم يأتي هادما ليقول القاعدة هكذا وانتم شواذ .. انا لا ادرك معنى الحقيقة , لان هذه الكلمة نضجت في فكري الطفولي سابقاً باختلاف اللون ما بين الاسود والابيض وعندما نضج جسدي الغض وبانت مفاتن فكري على ارصفة العمر , لم اعد ارى غير الرمادي , فمتى اختلطت هذه بتلك لتتشكل هذه الاخرى الان لأننا ولِدنا وسط عالم تتفشى فيه الضبابية , فنحن نلتزم التعلق بأشباه الفرص دائماً رغم جميع الخيوط المهترئة , انا لا اسكن فوضاي لأن غيري من اشعلها ودوني تبقى جميع البدايات اندماج فوضوضي في النهاية ..ليس من منطلق غوغائي ان تسكننا الاطياف لتقرع في دواخلنا طبول الحرب ثم تغادرنا منتصرة ونحن سباياها ..نحن نتراكم عبر اجيال مكدسة في محفظة الظن ليس لها حول ولا قوة إلا التَّمعُن , من اجمل الاشياء التي يسترسل في ذكرها الرجال , عن امرأة اقتحمت هذه الفوضى فنظمتها ثم احدثت فوضى اكثر ارباكاً من تراكمات سابقتها , ميزان يصنع اختلالاً عندما يقف العقل مقابل القلب في الكفة الراجحة للنسيان , اختبارات متعددة نخضع لها وغالباً ما نخرج باعتقادات الخاسرين , لكنها في الحقيقة تزداد ذواتنا شجاعة وتَكسباً من عرق جباه الآخرين حينما تُفرزنا الخيبات مناظلين على الورق , ليس في دستورنا الشخصي اكثر من قوانين ضبط معوي تملؤها البطون وخيالات سارحة ترسمها انتقادتنا في الافق الخاضع للتلاشي بعد النوم , نحن لا نستيقظ لأننا اخذنا كفايتنا من النوم ..بل يقرع الواقع اجراساً فوق رؤوسنا لنعتق عقلنا الباطن من ارهاصات الاحلام المتراكمة , بعض الجهود المبذولة لا تذهب سدى في اي شيء ..تبقى رصيدا كافيا لشحن قلوبنا بعدما تفرغ من توسل الحب على طرقات الــ .... نوميديآ , يبدو أنكِ من الأحرف الاكثر تحريضاً على ثقب الورقة ..,, |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif فاصل جنون عندما تضيقُ بي أفكاري وتنحشر تأمُلاتي في مساحة ذرة, يعمل مُكّبري الخيالي الترليوني لأرى مكوناتها من حياة متحركة دائمة تدور حولَ النواة بإنضباط عجيب, أرى مجرة من شمسٍ وكواكب , ويغوصُ بي التأمل أكثر, واعرف أن أختراقُ تلك الذرة يسببُ أنفجاراً ذرياً مُدمر, يتوقفُ عقلي عند رفعِ رأسي لأرى الفضاء وما به من مجرات متناهية الصغر بُعدها بملايين السنين الضوئية بضخامة مجرتنا وأكبر, تشبهُ تلك الذرة تماماً بمكوناتها وعملها, أعرف يقيناً, بالمقارنة, أن فكري وما يحمُل لا يعدو ذرةَ دُخان لا تُرى حتى بالترولونات المُضخمات في هذا الكون الموحش الضخم المأهول, عندها؛ أستحقرُ نفسي وبشدة, أعاود السؤال المؤذي : هل إختراقي باجهزة الطرد المركزية الذاتية سبب جنوني الأزلي الذي لن ينفجر وأعود كما كنت متأرجحاً بين السليقة والفطرة والسائد, وأكونَ تقليداً سائراً مع القطيع, يعيش ليأكل لا أن يأكلَ ليعيش, ؟ ياليت؛ لكي أرتاح. .......... لا أخال ليتاً هنا كانت اداة للتمني يا فيصل ..,, |
يبدو أنكِ من الأحرف الاكثر تحريضاً على ثقب الورقة
الكَابتن ألم أخبرك سابقا انه يكفي أن تخدش الورقة بقلم غير مبري أهلا مهراقا ولحرفكَ عناقا .. / |
عندما اختلي بقلمي ليس لشيء معين فاحيانا يأتي بي الكلام الذي رفض أن ينحدر إلا نحو الصمت
تجرّحني الجراح أكثر كسطر لا ملجأ له رغم اتساع الورق حوله كيف تتداولُ الفصول وقد خذلني الواقع الذي يتخذنِي كوقف فصل لا مطر فيه ولا غيم له !! كيف للحياة أن تغدر بي وكل هذا الاتساع لم يمنحني سوى لحظات قاصرة على النمو ؟! حينها فقط أدركت أن هناك حقيقة أخرى لا توجد أنثى قوية هناك أنثى متماسكة ولمن قال وراء كل رجل عظيم إمرأة اقول وراء كل إمرأة عظيمة نكبة رجل تُصبحون على مقاسِ أحلامكم ../ |
لا وجود لحقيقة مطلقة الا وجود الخالق مع أننا لم نراه,
والغريب أن كُل مانرى ,مادةً كانت أو حسا, أنما هي أمور متغيره حسب زمنها ومكانها وظرفها, فحقيقة اليوم خرافة الغد الذاكرة الطازجة بحقيقة اليوم؛ تفسدُ غدا, |
اقتباس:
{ فَذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ } يونس 32 وبقية الأشياء كما ذكرت هي حقائق أيضا لكن نسبية ... قابلة للتغير ../ |
.. / ~
، على وسآده القلب يَغردُ ضميري النـــآئم مختبء خلف تجنب الظنون يعتريه مسآء مُبلسم لـِ جروحي أصبحتم يآ سُكر |
أنا وبكلِ تعصبي على أتمِّ الإستعداد للتشاجر مع أي إنسان في هذا الكون يقول أنه انتهى شَيء ما أو أنه يملك أن يحكم أن
حكاية ما انتهت؟ وحده مؤلِف القِصة يَفعل وأحيانًا المخرج إذا كان متطفلاً ونحن _أنا وانتم _ لسنا إلآ ممثلين ! في فيلم عربي لِذلك أرى أنه مِن الأفضل لنا أن نكف عن صِناعة التكهنات ليس بِالضرورة كل النهايات ساذجة ! في كلّ الفصول والأجزاء تحدث جرائم كثيرة دون أن نملك سكينًا ولا نعرف من أين يُشترى حتى لكنهم لا يتوانو لحظة في سفكنا ماذا نفعل حينها غَير أنّنا نلجأ إلى الأقلام نقتلهم بها ميتة تِلوَ الاخرى وإن كنت رحيمًا يكفي أن تُكفّنهم في أوراق رخيصة وتدفنهم في درج ما أما إن كنت شريرًا مثلي فستعذبهم في كتاب أو تصلبهم في منتدى.. كما أفعل الآن نعم إنه قتل من نوع آخر أعتقد أنه القتل الرحيم الذي كان يقصده (المعتفس ) وهو الذي قالت عنه مستغانمي قتل أبطال الروايات مهما تميزت بالقسوة في النهاية أظل أرحم بكثير من عذاب إنتظارهم .. المعتفس زميل ليِ في مكان آخر أفكر في دعوتهِ الى هنآ .. |
الكثير من الوهام تنقلب إلى حقائق عندما تشاع في مُجتمعٍ ما, فالخطأ الشايع حقيقة في روؤس الإمعة والقطيع,
وحدك من يملك حقيقتك ووحدك تخرجها متى شئت وتخفيها, |
اقتباس:
إذن أنت لست ظلا .. مِثلي تماما أحيانا أفضل أن أغردّ خارج السرب على أن أتهندم بما لا يناسب مقاسي كَتبت ذات مرة وكانت مقصودة : ..الدنيآ حُظوظ !! وأنا أُحِبُ الوقُوع على أوراقٍ جديدة بحروفٍ حيَّة فلآ زالتْ الحروفُ هُنا تتحرّك والحبرُ لم يجفّ بعد وقد أقرأ لوقتٍ أطول واقرأ ما هو اجمل وَ بالتاليِ اتنفس هواءآ اجمل لِأبدوا أجمل ../ |
الساعة الآن 04:46 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.