![]() |
على كثر ما ينصى ساحلك بحرالمشاعر مني ضاعت على كثر أشواقي ترداد مدّه وجزره |
ليتها لا تعتب علي النظر في عينيها ف ليس هناك أسرار نبحث عنها إنما هي مشاعر تسحرنا عفويه نظراتها ...حين تبوح بالشرود والفقد |
لك في عيوني حكيٍ كثير .... ودي ان عيونك تسمعه |
ليس الخوف من فقدان الأمل في عودتهم بل في ..... تغيّرهم بعد العوده .... |
قد يفسدون الشيء في ثانيه رغم ما عشنا طويلاً نشكّل قلوبنا لهم |
ودي أشوفك يا جرح .... وش اللي بقى فيك ما طاب |
ليه يا حب ترحل من قلوبهم .... رغم أنك باقي ف قلوبنا ليه ميزانك يرفع دائماً ... اللي ما يثمّن وزنك وقدرك |
ردّدت كثــــــيراً .......... : لماذا يا أمي تجمّلين لنا الدنيا ثم ..... ترحلين عنها ؟!!! |
إسال الأنثى ، "ما هي السعادة ؟" وسوف تعرف ما ينقصها خلّك ذيب ..... وحقق لها سعادتها |
لا تعلم كم من السعاده تكتسيني حين تنظر لي وتبتسم سيدتي أطيلي النظر فبعض العيون جنّه للقلوب |
أحيانا نكون صامتين ليس لأنه لا يوجد لدينا ما نقوله ، ولكن لأننا نبحث عن راحتنا من تأويلهم |
لو البعدُ يجي على قد الاشواق كان شوقي تعدى بعدك وجابك |
بعض العيون ... أتمنى أن أحمل أمتعتي وأرحل فيها أصل للعمق الوجداني وأسأل جدرانه هل استضفتم أحداً هنا من قبل هل نالكم جرح من أحد .... هل ضجّ المكان ببكاءٍ غير مسموع سيدتي ..... بوحي لي بأوجاعك ... فعيونك لم تكذب أبداً حتى إبتسامتك ... لم تكن يوماً حقيقيه سيدتي ... حين أقف عند باب عينيك .... أشعر أن مثلك لا ينبغي أن يبقى صامتاً ... وما أنا إلا رجلٌ يهزه حزن أنثى |
حين تتوه عيون الأنثى فأعلم أن هناك قلباً ...... يفتقد أحد |
سأكتب قصتها وسأكتب أنني لا أعرفها غير أنني رأيتها برفقة أحدهم كانت تحمل فرحاً يسعد بلداً بأهله لكنه كان شارد الذهن عنها ولم يكن مهتماً لحديثها يقاطعها مراراً وتتوقف عن إكمال قصه كانت تقولها كل ذلك لم يكن يهمني ... لكن عينيها لها حديث آخر وكأنها تقول له ..... (كيف أُرضيك ؟!) ليتني يا سيدتي لم أكن هناك |
إفتقدت كتاباتها .... وبعد سنوات وجدتها في أحد المنتديات أرسلت لها (صباح الخير) ... رحبت بي كثيراً فعرفت أنها هي ... سألتها عن غيابها ... فقالت : تزوجت رجلاً يصف كتاباتي بالتافهه كتبت لها : الله يسخره لك لكنها عادت لتغيب مجدداً ربما تحققت دعوتي |
عندما إكتسحتني ...... مراهقتي أستهوتني قصص ومسلسلات الحب لعلي أصبح يوماً ..... عـــــاشقاً ولم يكن ينتهي مسلسلاً .... في لحظته بل يرحل فكري طويلاً معه وأفتح صفحات الخيال مستمتعاً بهذا العشق الجميل كم تمنيت أن أعيش مثل تلك اللحظات حتى جاء ذلك اليوم ..... حين شاهدت الممثله تعشق لها بطلاً آخر في فيلم جرحني ذلك الحب ... وكأنني العاشق الأول في ذلك المسلسل يا إلهي !!! .... كيف لها أن تحب غيره إنهارت قيم الحب في عيني وظللت أبحث عن مشاعر ذلك الأول هل توقف عن التمثيل بسبب ذلك الجرح كم كانت مراهقتي ..... بريئه !!! |
:9: إلى متى يا شباب .... بليييييز أركدوا ... أشغلتونا :138: يا بنت .... هذا هواء اللي مطيّر شعرك والا مع الضحكه |
أنا المكسور الذي لا يستطيع جمع هشيم نفسه مجددا |
عيونك مثلي ..تسهر الليل ؟!!! خل عيونك تنام واترك السهر لي لبى العيون اللي نسهر لأجلها |
يا ظلم الوله على .............. قلب رهيف |
كل شيء يهدأ في ليلي إلا تلك الأفكار التي يضج بها رأسي تبقى تذكرني بها رغم العمر الذي حال بيننا |
قد تربكك حروفي في الرد وقد تستغربين هذا الأسلوب لكن لا تخشين شيئاً فأنا لا أبحث عن شيء أنا يا سيدتي لا أطرق أبواباً لا يود أصحابها طرقها ولم أزعج أحداً ... وإن رأيتي ذلك إزعاجاً فأنا أعتذر إنما هو أسلوب تعوّدت عليه في الترحيب أدرك يا سيدتي أن هذا الأسلوب قد أبعد كثيرين عني لكن لا يهم ما دام ذلك راحة لهم |
من ذكرياتي معها ..... أنها سألتني : ما الذي أعجبك فيني قلت: عيوبك سيدتي ..... حتى عيوبك ...... جميلة |
حين أغيب .... تأتي وتصرخ في وجهي .... لكن في عينيها شوقٍ يجعلني ... أصمت في هدوء |
|
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...I0DO1JC0iQFByQ
أخبرهم يا بحر ... حين يقفوا هنا يوماً .... أنني لا زلت أحبهم |
في ظل صمتي س تخبرك العيون ... حجم إهتمامي |
في عينيها ..... شيئاً يخبرني أن : (تمسّــــــك بي) |
|
يا حي هالوجه يا نــون وحي هالطلّه في مدونتي ما زانت هالمدونه إلا يوم الجمعه اللي تشرفنا فيها بزيارتك خليتيني يا نون زي الواد منصور (ما بيجمعش) أسأل الله أن يبارك في أيامك كلها ويسعدك الله يرفع قدرك .... |
أين هي تلك الصدف التي ... جمعتني بك يوماً كيف لها ألا تأتي ........... مجدداً |
لم يبق في مشاعرنا شيئاً ..... نجود به لغيرهم |
ولك في قلبي عرش لا يجلس عليه سواك تحرسه ألآف النبضات وتهمس أحبك بالثانية ألآف المرات |
كانت البحيرة ... ساكنه لم يكن حولها أحد حتى سقطت تلك الكلمات عليها فأحدثت صدى في نفسه حرّك أمواج مشاعره هو لا يعرف شيئاً عن تلك الأمواج ولا أين تحمله لكن الشيء الوحيد الذي يعرفه .............. هو أن مياه بحيرة أمواجه وإن بدا عليها التوسع إلا أنها ستضعف كما يضعف صاحبها ويهدأ كل شيء ........... إلا قلبه |
أخشى أن يكون صمتي ....... رصاصة أصابت مشاعري ف رحيلهم لم يخبرني أنهم ..... مجرد غمضة عين |
أخذني الشوق يمّك ..... ولا لقيتك |
على من العتاب ؟!!! وعلى من الملامه أيا قلبي ....... ليس كل طارق يقصدك لكن كل طارق قد يوجع أضلاع وجدانك |
بعض الأشياء .... تجيك ...... وتشغلك |
يا بعض الحروف .... ما ودك أنها تلمس مشاعرك |
الساعة الآن 08:34 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.