![]() |
هنيئا لبني صهيون الضوء الأخضر لإبادة غزة عن بكرة أبيها !
هم أهل السلام ! وأهل غزة أبناء الإرهاب .. |
افعلوا ما شئتم يا أحفاد الصليب ..
فالله مولانا ولا مولى لكم . |
كلهم عملاء خونة للصهاينة ..
(فالله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين) |
تبا لهجرها المزعوم ..
|
أحببتها و كرهتني !
حتى نيوتن يعجز عن حل هذه المعادلة .. |
ما أجمل هذا الليل حين يقترن بك و بدعائك !!
أيا صغيرتي .. وما أقبح هذه الدنيا دونك . |
ذبلت أزهاري ، وأصفرت الوريقات ، و الجذع في يبس !
|
كيف للشمس أن تشرق والليل في سبات !
|
أما آن لهذا الفِراق أن يندثر !
|
اللهم انصر عبادك المستضعفين في كل مكان ..
اللهم احفظ أهلنا في سوريا و العراق و أراكان و فلسطين و الأحواز و الصومال و الشيشان و قطر .. اللهم إنهم عبادك فانصرهم على من عاداهم .. اللهم عليك بكلاب الصليبيين و أحفاد القردة و الخنازير .. اللهم عليك بالمنافقين المتأسلمين الخونة .. اللهم أقتلهم بددا و لا تغادر منهم أحدا .. اللهم شتت شملهم و فرق جمعهم .. حسبنا الله وكفى . |
رحم االه ابن باز ..
رحم الله ابن عثيمين .. كنا بخير وهم بيننا .. |
رحم الله الملك فيصل رحمة واسعة ..
عجزت الأرحام أن تنجب مثلك .. من اقوال الملك فيصل رحمه الله وهو يخاطب رئيس الولا يات المتحده حضرة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.. هل ترى هذه الأشجار.. لقد عاش آبائي وأجدادي مئات السنين على ثمارها. ونحن مستعدون أن نعود للخيام ونعيش مثلهم، ونستغني عن البترول، إذا استمر الأقوياء وأنتم في طليعتهم في مساعدة عدونا علينا"… ويرد علي الدول الغربيه التي تهدد باستخدم القوه للسيطره علي منابع النفط "ماذا يخيفنا؟ هل نخشى الموت؟ وهل هناك موت أفضل وأكرم من أن يموت الإنسان مجاهدًا في سبيل الله؟ أسأل الله سبحانه أن يكتب لي الموت شهيدًا في سبيل الله |
من اقوال الملك فيصل رحمه الله
(( لقد كنا نعيش تحت الخيام ونستطيع أن نعود إليها ، فلئن نخسر المال خير من أن نخسر الشرف )) رحمك الله واسكنك فسيح جناته |
الحقائق تأتينا عارية دون خجل !
|
ألتزم الصمت في كثير من الأحيان حتى تكون الإجابة بليغة !
|
الصمت و الهدوء ..
من أجل أن أقرأ كتابها بتمعن ! |
رغم تلك السهام الألف التي أصابت قلبي ..
أنا بخير ! |
سيأتي ذلك اليوم الذي أنتظر و سأطبع قبلتي على جبينها و كفيها !
|
السفينة في عرض البحر ..
و ربانها غريق ! |
نوافذ مهشمة !
أغلقت الأبواب و ضاعت ملامح الطريق .. نُكستْ الأحرف و شاخت الكلمات .. ماتت تلك العصافير الغّناء ! تلاشى عبير الزهر ، وفاحت رائحة الحزن .. لم يتبقي لي سوى تلك النافذة .. أتحسسها من خلفها ، أرقبها من بعيد ! أناديها من خلف قضبان الشوق أن هلمي إلي .. رافقي الروح واسكني جنان الخلد .. بادليني الخطوة أبادلك الهرولة .. ما لك والصمت و غرغرة العيون يا صغيرتي .. ألا أحظى بهذا الحق و الفرح .. قالت ! ليتني عرفتك و هذا الحب قبل الأسى .. ليتني بهذا الحضن سكنت ! أتمناك ، والأماني عقيمة .. اعتلت سحابة الرحيل ، ملوحةً بكف الوداع ! تستحق الأفضل ، تستحق الأفضل .. تلاوة حرف .. |
سأكتبها حتى تفيض الروح إلى باريها ..
|
زمن الشرفاء !
مات الشرفاء و باق هو زمنهم .. |
تبا لهم وهذا الخوف المتغلغل في صدورهم !
|
السياسة كالمومس لا أحد يجهلها !
|
ستصافح يداي وجنتيها كلما توردت من خجل !
|
قُل الحق ولو كان مُراً ، ولا تخشى في الله لومة لائم !
|
الليبرالية !
شر مستطير ، فاللهم عليك بأهلها المفسدين .. |
سئمت تكاليف الحياة
زهير بن أبي سلمى سئمت تكاليف الحيـاة ومن يعش***ثمانين حولا لا أبـا لك يسأم رأيت المنايا خبط عشواء من تصب***تمته ومن تخطىء يعمر فيهرم ومن يعص أطرف الزجاج ، فأنـه***يطيع العوالي ركبت كل لهذم ومن يوف لا يذمم ومن يفض قلبه***إلى مطمئن البر لا يتجمجم ومن هاب أسباب المنايا ينلنه***ولو رام أسباب السماء بسلم ومن يك ذا فضل , فيبخل بفضله***على قومه يستغن عنه ويذمم ومن لا يزل يسترحل الناس نفسه،***ولا يعفها يوما من الذل يندم ومن يغترب يحسب عدوا صديقه***ومن لا يكرم نفسه لا يكرم ومن لا يذد عن حوضه بسلاحه***يهدم ومن لا يظلم الناس يظلم ومن لم يصانع في أمور كثيرة***يضرس بأنياب ويوطأ بمنسم ومن يجعل المعروف من دون عرضه***يفره , ومن لا يتق الشتم يشتم ومن يجعل المعروف في غير أهله***يكن حمده ذما عليه ويندم ومهما تكن عند امرئ من خليقة***وإن خالها تخفى على الناس تعلم وكائن ترى من صامت لك معجب***زيادته أو نقصه في التكلم لسان الفتى نصف ونصف فؤاده***فلم يبق إلا صورة اللحم والدم وإن سفاه الشيخ لا حلم بعده***وإن الفتى بعد السفاهة يحلم وأعلم ما في اليوم والأمس قبله***ولكنني عن علم ما في غد عم |
أليس وعـــدتني يا قلب أنــــــــي .... إذا ما تبـــت عن حب ليلى تتوب
فها انا تائبٌ عن حـــــــــبِّ ليلى .... فمـــالك كلما ذُكــــــــــــرت تذوب |
لست ممن يرغب رفقة أحد ..
قلمي و قرطاسي و حرفي فقط . |
قالت العرب ..
تموت الحرة ولا تأكل من ثديها . |
كلنا مشغول في حرف مبهم !
|
لم أجد مكاناً يستحق أن أكتب فيه حرف حق ..
هو دفتري الذي أدون فيه فرحي و حزني .. اليوم أتممت ختم الدفتر الثالث بورقاته المئة .. و رفعته على رف العلا بين أخوته ممن سبقوه . |
أتذكرين ، لطالما سهرنا معًا !
والآن لا يوجد سواي أنا والسّهر . |
لا أعلم إن كنت سأعود حقاً ..
أخبروها ولتخبرها قطرات المطر و نسائم الربيع .. هو يحبك ، ويرجوا اللقاء في الفردوس الأعلى . |
في كثير من الأحيان تشعر أنك وحيد إلا من نفسك ..
|
شاخت ملامحي من الشوق ، فالله الله رحماك ..
|
تباً لي إن نسيت التاريخ الذي جمعني بكِ ..
|
حبي لها يراه الجميع في عيناي إلا هي ..
|
أمنية !
وسادتين في حلم .. |
الساعة الآن 02:23 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.