![]() |
في غمرة اليأسِ اقتربت !
فالإحباطُ شيءٌ قبيح والحلم يشدُّها نحو الكلمات يُجبرها على المُصارحة قبل فوات الآوان ! قبل الندم عزمت على المبادرة نسيت كل الأعراف والتقاليد حطمت خوفها قفزت من دائرة الخجل واسرعت لتقول: أشعر بك جداً لماذا أخبرني أخبرني لماذا ؟ قلت ممازحاً إياها : رأيتي خيراً ان شاء الله |
تُقحِمُني بين نهديها
ك طفلٍ رضيع ! تخشى علي الهواء ..~ |
لها احساسٌ لاتُشبههُ الاحاسيس
ولها عينٌ شقية ولسانٌ يقطرُ عسلاً ويكأنها فاخرة الأغصان !! كانت كذوباً صادقة ولعوباً عاقلة بيننا هجرٌ وعذاب عوداً وإياب بيننا ذلكم الشعور العميق الذي لم يكن لغيرنا .. صغيرة ولكنها عجوزٌ من ذوات الشعر المسترسل عبقرية الصمتِ ثرثارة وبعد الفِراق ! لم أزل رائياً لها شاعراً بها عليها اللعنة ويكأنها تقول ستعود وربما اسبقك بالعودة تباً كم هي طاغية الفتنة ناعمةُ الحسِّ لئيمة ..~ |
إلى ذات المدى البعيد جداً
التمادي في النسيان يقتلُ المودة ..~ |
اخر روقان !
شكرا لكل جميل وناعم حسّاس .~ |
عند البعدِ تُقتفى آثارُ العابرين ../
|
حتى عودة إذا قدّر الله وشاء .
في أمان الله ./ |
:86: وهذا الجمال يسكن أهداب المساء ويرفرف ك روحٍ سعيدة بين اللحظات ..~ |
ذات الشعور المتدفق ترقبُني بعينٍ دامعة، مُتلهفةٍ وعاتبة تُسائلُني عن ... اشارة ! |
لحظة شغف تنتابُني بين الفينةِ والأخرى
أرغبُ في احتضان وردة زكية ناعمة !! - برد |
حتى تنّور الغضب أصابه برد المشاعر
عجبي لهكذا احساس ..! |
مُنشغلٌ بي هذا القلب !!
ولا أمل لا أمل فأنا بعيد بعيد بعيد .~ |
جريمة كبرى في حق الدفء الذي يسكنك أن يُغتال على خاصرةٍ تشتهي الصقيع !! |
ول ول ! يا إلهي ماذا أرى !؟ رحماك ربي رحماك رحماك |
الخطوط الجميلة غير متوفرة للاسف تمنيت الخط العربي تراديشنال مثلا ....../ |
........... |
لحظة سكون عميقة تأخذ بمجامع الروح إلى منطقةٍ بعيدة تبتغي سكون ، |
التشجيع حلو وله آثار طيبة ونافعة ومفيدة ./ |
الترف : حالة تعني الفراغات المتوالدة . |
الحياة حلوة .~ |
اللحظة التي تلي حضن دافئ هي
التي يتم الاعتراف فيها بلا قيدٍ أو شرط . |
عند القلق تنزع النفس إلى الماضي
وتتشوف الحاضر بعينٍ شاردة . |
هناك من يحبك ويتمنى أن يقترب ويقترب
ولكنه يخشى ويخشى ! لهذا قل له : لاتتردد واقترب وقل ماتريد فالحياة أقصر من نظرة وربما لن تسنح لك الفرصة لقول ماتحب ف تندم . |
حتى استفاقة حلم
ستكون انملتي قلماً يكتبُ بين نهديك بعضا من اشواقي .~ |
|
وهذا يا لوزتي مساءٌ ازرق !
يشبه الللحظات المتقلبة التي تتشحُ بها خدودك الباردة وهي تقاوم الخجل، القلق والخوف العجيب من فقدان التوازن ../ |
ملامحُ الندى تبدو على كلماتك ك إعترافٍ وشيك لسحائبَ عينيكِ بالتورط في شعورٍ ما .~ |
أحاولُ أن أرسمَ النظرة العميقة وهي تخترقُ
جدار الصمت كي أغرسَ بذور الفرح على خاصرةٍ تنتحب ! لعلّي أرى ابتسامة .~ |
صباح الورد ... |
لوحة اُكملت بعد سنة من النسيان
وجهٌ ملوث بالطين وصدرٌ به نهدان ممتلئان بالحياة وكل حلَمةٍ تحمل وجهاً ومنظر يختبئ خلفه ! وسؤال (ياتُرى من ألهمَني اياها) يشغلُني كثيراً .../ |
هناك من يفكر بك
لا لأنه يحبك أو يكرهك ولكنه يحمل في قلبه وداً خالصا لك فتأتي له ك ومضاتٍ مشعة فيهديك قبلة صادقة (ولا أعلم أين بصراحة بعضهم شرير) ثم يفكر أن يهديك هدية (وتختلف الهدايا وأغلاها عندي أن يدعو دعوة صادقة) ..~ |
هناك من لايستسيغك أو لم ترق له (ماهضمك ومستثقل دمك)
ولكنه ذو قلبٍ نقي وفكرٍ جميل (فهو مع مايشعر لايتمنى لك الشر أو يحاوله لك) فهذا كن له كالجار الذي لاتؤذيه ولاترضى له الاذى من الغير مع الاحترام والابتعاد . |
بعضهم يشبه نهار العيد (فرحة فرحة يافرحنا الليلة بالعيد) كاغنية قديمة كنا نرددها صغارا وكنا نسمعها بصوتٍ عالٍ ليلة العيد ! وجوده مفرح يجلب السرور ضحوك القلبِ، ينشر المرح حيثما حل لماح ترغب بتقبيله لأنه ينقلك من عالم الكآبة والنكد والقلق والشكوى والنواح والماضي واللحظات التعيسة إلى دنيا صاخبة بالنسيان والحياة التي يفوح بين جنباتِها الورد ..~ |
دمعُكِ أقصوصةٌ عائمة على وجهٍ لئيم ..’ |
أزمة الفرص أنها غير متوفرة عند الطلب !
|
اعترف بأني مقصر في المشاركة مع الاعضاء وفي التواصل مع الاخوة ولكني اتجمل بالتماس العذر وصدق الحضور اشكر كل من قرأني أو التمس لي عُذراً أو أحبني بصمت أو اهداني شعوراً جميلا .~ |
تسكنُها حيرة النظرات
وازوداجية الخطرات فتميلُ مع ما تشتهي حتى تستفيق .’ |
صوتُ التعالي يبدو عالياً
وهذا الخوف يستترُ خلف الأحداق .~ |
هذا السلام بيننا لم يعد مُجدياً فقد عهدت ذواتنا شيئاً من جنون .~ |
الاعتراف بالحب لايعني وجوده !
فدع عنك الاحساس بالخزي والألم لأنك اعترفت !! وابتسم للحياة .~ |
الساعة الآن 10:18 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.