![]() |
مَازِلْتُ أُقَلِّبُ كَفَيَّ
عَلِّي أَلْتَمِسُ خُطُوطاً تَغْفِرُ لـِ حَاضِرِي ذُنُوبَهُ فِي أَعْماقِي .! فَلَمْ أَجِدْ سِوى تَجاعِيدٌ لِلزَمَنْ مَخطُوطَةٌ فِي أَحْضَانِ قَبْضَةٍ شَهَقَ صَمْتُهَا مِنَ الْضَياعْ .! ,’ |
سأعيش ....
وسأكتب سيرة حياتي خالية من السواد |
عَلمتني أُمي رحمَها الله
أنه ذاتَ يوم ،’، سيرفع آذان الندم بتوقيت ظلمهم لـــي |
إحتجته يومًا ’،’ وظننت أنه سيغرس الأمل زهرة لاتذبل بأيام عمري ’،’ لكنه لم يزرع إلا شجرة زقوم تغلي بأحشائي بخيبات كــ الحميم ’،’ |
أغلقت منافذ العودة حتى لا أتنفس غبار الأمــس |
" ليس السخاء بأن تعطيني ما أنا في حاجة اليه أكثر منك، بل السخاء بأن تعطيني ما تحتاج اليه أكثر مني . أنت رحوم اذا أعطيت، ولكن لا تنس وأنت تعطي أن تدير وجهك عمّن تعطيه لكي لا ترى حياءه عاريا أمام عينيك " . (جبران خليل جبران) |
حقّاً أحياناً نحتاج للقتلِ !:75:
قَتل اليأس |
[ تَهْنِئة ] :
كُلُّ عامٍ ، وأنا في قلبُك أتناقص و أنت تتلاشى ! |
الآن أحتاج جرعة من القهوة
وكثيرا من السكون لكي ترعد مشاعري وينسكب ودق القلم فانتظروني بخاطرتي الحصرية لأمل عمري |
:323:هذه الليلة ليلة عيد
حلقت فراشات السعادة ونور برنامج الوتساب فحي هلابك :012: |
حقيقة :::
أربكتني جدا هل أخرس قلمي عن البوح هذه الليلة أعترف ::: ينقصني حديثك ليعيد تنسيق ما انهار مني رسالة مستعجلة ::: أنا في انتظارك :012: |
. . [.. وَميض ..] سَ أمضِي مَع الأيّام .. فَ فُقدانِ ثقتِي بِمنْ حَولي لا أجدهُ عثرة يَجب أنْ أتوَقف عِندها .. إذ لَ رُبما في يَومَاً مَا .. سَيتدلى مِنْ سَقفِ السّماء اصبَعُ ضوءٍ يُربّتُ عَلى جَرحِي بِ حَنانٍ يَنعَتق عَلى إثرهِ ألفَ حُلمٍ .. وَ حُلم .. . . . |
::: الضّربَةُ التَي لَا تَقتُلك .. تُقوّيك ..! :::
ألَا يُمكِنُ لِتلكَ الضّربَةِ أنْ تَكونَ قَاتِلة .. وَ تَختَصِرَ عَلَيَّ زَمَناً أسْتَغرِقهُ لِــ تَجاهُلِ/ تَعايشِ ألَمِهَا ..؟ ألَا يُمكِنْ أنْ أكونَ أنَا أقلَّ مِثاليّة / إنسَانيّة .. لِأعيشَ في عَالمٍ أمقُتُهُ وَ يَرفُضني ؟! كَانَ بِإمكَاني أنْ أغفِرَ لِهذا العَالَمُ بَشاعَتهُ .. لَولَا أنَّ بَعضَاً مِنْ تِلكَ العُفونَةِ بَدأت تَتَسَربُ إلي .. أكثَرُ ما أخشَاه .. أنْ لَا أعرِفُني يَومَاً .. أنْ يَفصِلَ بينَ الـ [ أنَـــا ] الآنَ وَ المَاضِية دُهورَاً مِنْ اختِلَاف .. وَ أنْ أبدَأ في الحَديثِ عنّي فَلَا أستَطيع .. أي الــ " أنَــا " هيَ أنا الـآن ..؟!!! |
كَانَ الرّجلُ الأكثرُ غِواية ..
الأكثَرُ حِنكة وَ مُراوغَة .. وَ كُنتُ الأكثرُ بَراءة .. الـ مَزروعة في حَقل طُهر .. شخصَان لَايُمكنْ أنْ يجتمعا أبداً .. رَجلٌ قدَّ مِنْ نَار .. وَ امرأة نَحتها الجَليد .. غُرورَ رجلٍ لَايُطاق .. وَ .. كِبريَاءُ أنثَى عَنيدَة أي فكرة كانت تُراود القدر عِندَما جَمعنا !!! حَتى لِقاؤنا لَمْ يَكنْ " طَبيعياً " ابداً .. كَأنْ أيدي القَدر عَبثت بـ الزمان والمكان .. لِيثور إعصار لقاؤنا الــ أول/ مُهلك .. فَ يَقضِي عَلينَا نَحنُ الإثنين .. |
على مسرح الحقيقة <<<<<
كان صوت إرتطام قناعك ... { مدويا } ذاك القناع الذي ستر ملامح خداعك طويلا //// سقط عنك بلحظة غضب ,,,, أيّ وجهه قبيح بشع كنت تخبئ يا أنت !!!!!! |
تَتجرّعُ مَرارة الـأيّام .. تَتضرّعُ بِ الصّبر ..
بَعدَ أنْ أهداها ذَلكَ [ اللاإنسَان ] إكلِيلَاً مِنْ وَجع .. وَ أسْقَاها نَبيذُ الحَسرة .. أنينُها المُتألِمُ يَصرُخُ في الـأرجاءِ بِ [ صَمت ] .. وذلكَ الحُزنُ لَونَ خَرائطها وَ أعاق مَفاصِلُ بَوصَلتها .. أينَما تَوجهت تجدُهُ أمامها .. قَلبُها المُحتَرِقُ يُنيرُ دربها بِ السّواد .. وَ تِلكَ الدّموعُ تَجرحُ مَآقيها .. فَلَا تَرى أمامها سِوى الــ ألم .. خَنجَرُ اليّأسِ الذي يُعربِدُ في دَاخِلها .. أودَعَ سَعادتُها في تَابوت الــ مَوتِ المُؤبد .. وَ لَاح أمَامها مُستَقبَلٌ مُضرّجٌ بِ السّقم .. "يَامَنْ تَجرّدتَ مِنْ إنسَانيّتك .. تَباً لَك أينما كُنت .. لَا قَلبَ لَك .. وَ يَاحَبيبَتي .. أيتها الـ طاهِرة .. رَجوتُكِ .. كُونِي قَوية ". :: رِسالةٌ إلى صَديقة:: |
"سَتجدينني دَومَاً هُنا .. لِأجلك ..
ثِقي بِأنّك لَنْ تَكونِي وَحيدَة أبداً " كَاذب ...........وَ بِجدارة !! ........ أتسَاءلُ عَنْ مَاهية الــ [ أبد ] لَديك !!!! |
لَم يَكُن خُذلَانك لِي هُوَ الأولُ في سُطور حِياتِي ..
وَ لكنّه الأقسَى ... فَ كُتِبَ بِخطٍ عَريض .. كَي أقرَأُه فِي كُلَّ مرّة أركُنُ فيها إلى ذَاكِرتي .. |
اعتَدتُ تَناولَ قَهوَتي مَع السُّكر ..
الكَثير مِنْ السُّكر .. هَذهِ المَرّة .. ارتَشفتُها بِدونه .. لِوَهلَةٍ أمِلت .. لَو أنَّ مَرَارَتُها تَفوقُ مَرارة تِلكَ اللحظة .. لَحظة .. جُرِحَت فِيها كــبرياء الأميرة جنون |
.
لازلتُ أؤمِنْ بِأنّ عَقارِبُ بَوصَلةُ الزّمنِ سَتعكِسُ دَورانُها .. وَ حينَها .. سَينحَني القَدرُ لِـ رَغباتِي المُستَميتَة في حَرقِ الوَجعِ حتى مُنتهاه .. . لازلتُ أؤمنْ بِقوّةٍ في دَاخلِي تَدّكُ جبال الاستِسلام وَ تَنثرُ رِماله في لُجةِ بحر التّحدي .. . لازلتُ أؤمن .. بِ صَوتِ ضحكَتي وَ عَبثِي وَ مَرحِي وَ روحُ الطِفلة الـ لازالت تتشبثُ بِأضلاعِي حُبّاً .. . لازلتُ أؤمنْ .. بِانّي سَأصِلُ إلى بارِقة النّورِ المُدلاة آخر دهاليزِ مَعارِكي الـ لاتَنتَهي يَومَاً وَ سَأتوضّأُ بِ شُعاعها مِنْ عُتمَتِي الـ مُستَطيرةُ في سَمائي .. . . وَ الـ أهم .. لازلتُ أؤمِنْ .. بي .. بعدَ كُل ماحَدث |
اليوم بتوقيت قلب / قلم
بتمام ساعة الخذلان بعد منتصف العتمة .. سيترجل هذا الحرف سلاما ... اليوم فقط سيتوقف القلب عن عشق من لايستحق سيتوقف القلم عن كتابة حروف الخيبات ....وداعا ولأرواحكم السلام والطمأنينة . |
كَثيرة هِي الخُطى التِي تَقُودنا
إلى مَالانُريد وَلكِنها تَبقى الحَقيقة التِي لم نَرغب بِوجع ألمها يَوماً مَا |
لماذا الطهر معك وجع..؟؟
وأنت ترتدي جميع المشاعر وتوزعها على جميع النساء |
أخَبرنِيْ ..! لِمَ أنتَ تتًقصَدُنِيْ بِـ قَسَوتِكَ لِمَ كِبرِيَائُكَ وتفَاخُرُكَ بِـ الجُروحْ لَايظَهَرُ إلَا بَينَ أضَلَاعِيْ أخَبرنِيْ ..! أمَا شَبعَتْ جَوارِحُكَ مِنْ قَتلِيْ أمَا أتتكَ سِهَامَاً تسفِكُ منِكَ الدِمَاءُ كَمَا سَفكَتَ دِمَاءَ قَلبِيْ أخبرنِيْ ..! ألَمْ يقَسُو علَيكَ الزَّمَانُ والبَشَرْ ؟ فَقَطْ أخبرنِيْ ..! ،’،’،’ كُل مِنا لَه نِصفه الآخر فِي جسد آخر ، ربّما نَحظى بِدفء قُربه والربيع وَربّما لَن تَزيد سِوى لَوعتِنا فِي بُعدِهم لتهب لنا ألف شِتاء لا يَغِيب .. يخرجُونَ منْ وحدتهِمْ لـ وحشتهِمْ ! وَ يتبعثرُ الإنكسـارُ حولَهمْ !!! ويوستطنْ الخوفَ قلبهمْ !! وتنتهكُ روحهم !! وَ أكثرَ أكثرَ منْ هذا ! / الحبُّ ينتشلُ الفرحُ أحياناً والصبر مفتاحٌ للفرجْ ... |
إنّ المَناظِرَ المُؤلِمَه ..
تُعطِينا العِبَر .. مِن مَنظُورٍ آخَر .. (حقيقة) |
إلى رجل لم يتخطى أطراف أصابعي ...
أُشفقُ عليكَ ،، حين تثيرحولك زوبعة من غبار ليتسعْ فيها ظلّك فقطْ ،، وتتجعجعْ بأن الناسُ تعرفك ،، وتضربُ لك ألف حسابْ .. وحين ينقشعْ الغبارُ ،، لا يبقى خلفه إلا صعلوكـا اختبأ خلف ظلّ رهبةً من غضب الحَمقى !! أُشفق عليكَ ،، حين تَطرقْ أبواب الغفلاء ليـلاً تَطلب عندهمْ ،، ركنا تَغفَلُ فيه أكثرْ !! أوَ تَظنُّ أنّ التاريـخَ توقّفْ ،، لحظة تحجـّر عقلكَ !! أوَ تَظنّ أنّ منْ حولكَ ،، اتبعوا ذاتَ المنهجيـّة في اللا تفْكيير واللا منطقْ واللاوجود !! أوَ تَظنُّ ،، أن أظافرَ أنثى ستُخْدش بأصحابِ الحضيض من المقام ،، والكلام !! أوَ تَظنّ ،، بأن الأبجديّـة ستسعفْكَ أمامَ أنثى تُعلمْكَ أنّ الـ [ زيـن ] ليْـست حتى من اللّغــة !! أو تَظنّ ،، بأنّ حظكَ سيسعفك ،، ولن تُدرك الناس ،، أيّ [ هلام ] أَنتْ !! وأيّ رُجولَة مُزيفَة تَرتَديها أَنتْ .. أوَ تَظنّ بأن الغباء تسرّب منْك ،، لنبتلع [ كذبة ] خيالكَ الواسع !! أوَ تظنُّ !! ستَظنّ وتظنّ وتظنّ وخيْبتي ،، أنّ بحياتي عبرنيْ طيف [ شبْه ] رجلْ فالرجال مواقفْ ،، والرجال أصحاب كلمة واحدة ورغمَ تعاليك ،، وجعجتكَ وصياحك أراكَ تَستكينُ بأطرافِ بحر الحيرَة ،، تنتَقي لنفسكَ موجة تَغرقُ تحتها خجلا مما اقترفه غباااءكَ وقلّة حيلتكْ سأقفُ على رأس الموجة القادمة لأقرأ على [ عقلكَ ] السلامْ فمنْ سيقرأ معي فليقرأ ومنْ سيعاندني ،، فأنا ومنْ خلفي الطوفانْ انتهــى ،، :21: |
في النهار
يتصدر المجالس .... بعباءة الزاهد المتعبد وحولة الحمقى منصتون وآخر الليل يقول للفسق والفجور .... هيت لك "" في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا"" الآية الكريمة |
أعلنت ُ عليكم الشفقة أصحاب الأقنعة الكثيرة تفوح منكم رائحة العفونة اشفق عليكم كثيرا تعانون من التصدع النفسي وانفصام بالشخصية :64: |
كم سيدوم بريق تلك الأنثى !!!!! التي خلقت من ضلعك الأعوج الخبيث؟ |
من خانك ليس بــ
خسارة خسارته مكسب لبقية أيام حياتك تعلموا من خيانتهم درسا واجعلوها فلسفة لحياتكم بأن حياتكم قيمتها أكبر دونهم |
للخونة فقط ... أقول
هنيئا لمن حظى بكم ...... (( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ )) |
الغدر والخيانه ...........
دروس قاسية ... عنيفة لكنها تعطينا نتائج مرضية تريح القلب والروح |
لا مكان للخبث بعد اليوم .....
كل الطرق مسدوده |
مازلت رجلا صغيرا على الحب ....
سأرسلك لمدرسة الوفاء حتى تكبر وتنضج :101: |
دائما وأبدا تكون توقعاتي بمسارها الصحيح
وظني بك لم يخب أبدا :146: كنت ترتدي قناعا أكبر منك فسقط منك وهوى بك لقعر الحماقة |
حجر صغير قد يهدم جبل كبير |
بعض مفاجآت القدر ... تصبح هدايا ثمينه
شكرا كانت تماما في الوقت اللازم |
مَوْؤُودٌ الْفَرَحُ دَوْماً حِيْنَ يُعانِقُ سَقْفَ الْحَقِيقَهْ !
مَفجُوعَةٌ حِينَ تَصحُو طُهرَ الْمَشَاعِرْ وتَصْطَدِمُ بـِ إِحْسَاسٍ كَاذِبْ ., |
سأبدأ المَسير من حيثُ انتهيتْ
رغماً عن الوغولةِ والمنفى فـ الاوطانُ ليستْ للمغادرونْ الاوطانُ لساكنيها لمنْ يسخر النبضَ وَ يزمل القلبْ |
ربّما بعد سنين لا تُعد ,
ربّما ذات مساءٍ نلتقي !؟ في طريق عابرٍ من دُون قصد /// ... ربما نلتقي وترى أن الشجرة التي هجرتها .... /|/|/| مازالت مخضرّة ومثمرة ولكن ... جذروها قد امتدت ... لقلب رجل سواك ... |
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.