![]() |
.
. تتقاربُ الكلماتُ أو تتباعدُ يكفيكِ من شعري الخيالُ الشاردُ تكفيكِ منه عبارةٌ ماصاغها إلا فؤادي ، والحنينُ الشاهدُ أشدو فتَسْبحُ في سمائي غيمةٌ فيها بَوارقُ لهفةٍ ورواعـدُ ينسابُ في وادي الصّبابةِ سيلُها وله مَشاربُ جَمّةٌ ومَواردُ |
إن أرادوا زعزتك أشر إليهم أنك قاربٌ وهم صحراء،،،
|
.
. جَاءَتْ بِوَجْـهٍ كَأَنَّ البَـدْرَ بَرْقَعَـهُ نُوراً عَلَى مَائِسٍ كالغُصْـنِ مُعْتـدِلِ |
مُغلفً بالصمتِ لساعاتٍ ..! وحين أتحدثُ . . أبدأ بالحديثِ عنك .. وكأنّ تلاوات " عِشقكِ " فرضٌ على شفتاي ..! |
.
. « يَا سَاهِر اللَّيلِ إنَّ اللَّيلَ مُرتَحِلٌ والعُمرُ عَمَّا قَرِيبٍ سَوفَ يَرتَحِلُ فَاجعَل نَصِيبَكَ مِن لَيلٍ تُسَامِرَهُ صَلاةَ وِترٍ بِهَا تَسمُو وتَبتَهِلُ » |
ما الحُب يا قلبي بجرمٍ إنما جرمي بأني واثقٌ بعماكا ، قالو الهوى اعمى ! وعقلك مبصرٌ فتخير الخِلّٓ الذي يهواكا . |
.
. فَإن أحزَنْ عليكِ فَكَمْ سُرورٍ لنا قد كان إذ أنتم حضورُ فحالَ الدَهرُ بينَكُمُ وبيني فلا حُزنٌ يدومُ ولا سُرورُ |
و يهمسُ لي من الظلماتِ طيفُ ..
لكي أغفو ،، و لكن كيف َأغفو ؟ و لي قلبٌ كأنَّ الشوقَ فيهِ .. خُطى رمحٍ ، و طَرقُ النَّبضِ نزفُ |
وتقول من فرط الحنين ... تحبُّني ؟
فأقول : لا ؛ كي أستثيرَ دلالَها فتضمُّني ضَمَّ الرَّؤوم لطفلها وأجيبُ -صمتاً- بالعناق سؤالَها |
يا عابد المال قل لي هل وجدت به
روحا تؤانسك أو روحا تؤاسيها . . ايليا ابو ماضي ; |
لاتَلمس الورد فالأشواك تمْلَؤُهُ وأرفق بكفكَ إن الوردَ مغرورُ لهُ الْمَعَاذِير في إدماءِ لامسهِ والورد حتى وإن أدماك معذورُ |
لا وقتَ عندي كي أجادِلَ جاهلًا أو أن أعرّضَ بالحسودِ وألمِزَه ِ
روحي أعزُّ عليّ من أشيائهم ولديّ ما أسعى إليه لأنجزَه |
إنَّ الكِرًامَ وإن ضَاقَت مَعِيشَتُهُم
دَامَت فَضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ لِلهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا تَطِيبُ سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا |
"إنّي لأنظر في الوجودِ بأَسرهِ لأرى الوجوهَ، فلا أرى إلاّك
قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابهًا من أربعينك لا أريدُ سِواك" |
لاتستحي مني لياشفـت بي عيب
و تروح تحكيبي مع اللي حكابي اللي منعك تقدّم النصـح بالطيب يمنعك من هرج القــفا في غيابي |
صباحَك بالفرَح أكثَـر صباح الوَرد و البلُّـور ..
ياللي مِن المِسْك أعطَـر و ياللي من المطَر أطهَـر .. صباحَـك امتِـدَاد النُّـور أوسَع من السَّـما و أكبَـر .. |
.
. وإنْ كثرتْ عيوبُكَ في البرايا وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْبٍ يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ |
لن يلفت الأنظار حسن جوادك
إن لم يكن فوق الأصيل أصيل |
تخير كلامٍ جزل واترك ضعيف الهرج
ترى الكلمه اللي مابعد قلت تملكها ِ وترى فالسوالف عور ومعوقات وعرج اليا روحت ياصعب والله تداركها . |
.
. خُذ ما تشاءُ من الحروفِ وأعطني رُوحاً كروحِكَ يا ضياءَ عيوني ماذا تُفيدُ خواطري ومشاعري وبها تَزيدُ مواجعي وشجوني؟! |
أتأمرُني بالصبرِ عمَّن .. أحِبُّه وهيهات ما لي في هواهُ عزاء ،
أَموتُ اشتياقاً ثمَّ أحيا لشقوتي كذاك حياةُ العاشقين شقاءُ |
.
. وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ فلو كانت إذا احترقت تفانت ولكن كلما احترقت تعودُ كأهْل النَّار إذْ نضِجَتْ جُلُودٌ أُعِيدَتْ-لِلشَّقَاءِ- لَهُمْ جُلُودُ |
مَالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناه مالي أرى حيّثُ ما أمضي مُحياه؟
أ إختار سَكناً لهُ في وَسط أعيُنِهم أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباه؟ |
نقل الجبال الرواسي عن مواضعها
أخف من نقل نفس حين تنصرف ! |
.
. واتركِ الدنيا فمن عاداتِها تخفضُ العالي وتُعليْ من سَفَلْ كم شجاعٍ لم ينلْ منها المُـنى وجبانٍ نالَ غاياتِ الأملْ |
قدرى أن أحبك بل أعشقك قدرى أن أتألم وأتعذب فى ندءااات عشقى لك
لولاك حبيبى ما ارتعشت أناملى وانا اسطرك بين كلماااتى عاشقأ وهائمأ أو همست شفتاى بحروف اسمك وتفاصيل عشقك |
.
. قال الشاعر: وَالعُمْــرُ أَقْصَــرُ مُــدَّةً مِنْ أَنْ يُمَحَّقَ بِالعِتَـابِ |
لقد ثبتت في القلب منك محبتآ
كما ثبتت في الراحتين الاصابع |
.
. لا أبعدَ الله عن عيني غطارفة ً إنْسًا إذَا نَزَلُوا جِنَّا إذَا رَكِبُوا أسودُ غابٍ ولكنْ لا نيوبَ لهم إلاَّ الأَسِنَّة ُ والهِنْدِيَّة ُ القُضْبُ تعدو بهمْ أعوجيِّاتٌ مضَّمرة ٌ مِثْلُ السَّرَاحِينِ في أعناقها القَببُ |
الناس ماتحتاج منك الصراحه
جاملهم بكلمه ولو منت مرتاح همّك لفعل الطيب ماهو براحه احيان تستغل من بعض الارواح بدر |
لا تَبكِ مَن خانوا عهودَكَ وانسَهُمْ عهدي بقلبِكَ لا يطيق
هوانا أنا لو جفاني الخائنونَ شكرتُهمْ ونَحَرتُ ألفَ بهيمةٍ قُربانا |
.
. عينٌ تسرُّ إذا رأتك وأختها تبكي لطولِ تباعدٍ وفِراقِ فاحفظ لواحدةٍ دوام سرورها وعدِ التي أبكيتها بتلاقِ |
فإن أصبت فلا عجب ولا غرور
وإن نقصت فإن الناس ما كملوا والله الكامل في ذات وفي صفة وناقص الذات لم يكمل له عمل ؛ |
إذا ما رمت ودا من تسامي:
زهور تآلف و جنى الوئام فذاك شبيه روحي إذ تثنت نقاء محبة و سنا سلام فلا والله ما طابت حياة خلا نورٍ على أفق التنامي |
رُبَّ روحاً مثلَ روحي عافت الدنيا المضِرة
فارتقت في الجوِ تبغي منزلاً فوقَ المجرّة ؛ |
يخاطبني الحبيب حديث ودٌ ف أبسم ثم اطلب ان يعيدا
وليس صعوبةً ف الفهم لكن احب حديثهُ حباً شديدا |
جفّت مدامع عين الجسم حين بكى
وإنّ بالدّمع عين الرّوح تنسكب |
كَفى حَزَناً أَن تَجمَعَ الدارُ شَملَنا
وَأُمسي قَريباً لا أَزورُكِ كُلثُما دَعى القَلبَ لا يَزدَد خَبالاً مَعَ الَّذي بِهِ مِنكِ أَو داوي جَواهُ المُكَتَّما وَمَن كانَ لا يَعدو هَواهُ لِسانُهُ فَقَد حَلَّ في قَلبي هَواكِ وَخَيَّما وَلَيسَ بِتَزويقِ اللِسانِ وَصَوغِهِ وَلَكِنَّهُ قَد خالَطَ اللَحمَ وَالدَما |
.
. ساروا وما عاجوا عليكَ بنظرة ٍ الله يحفظ مَنْ جَفاك ويصحبُ ليس التعجبُ من بكاكَ لفقدهمْ لكنْ بقاكَ مع التفرقِ أَعجبُ |
قل للزمن لاضاق صدري عوافي
بكره تزين وينشرح خاطر الوجـد كان الالم في محجر العين غافي ترا الامل ماله وسط خافقـــي حد |
الساعة الآن 06:27 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.