السيرة الذاتية :
سيرة ذاتية يكتبها الإنسان عن نفسه في حياته
سيرة ذاتية يرويها الأخرون بعد مماته
وسيرة ذاتية " حقيقية " وثقها الكاتبان
" رقيب وعتيد "
اللهم سيرة "حسنة" وحسن "ختام "

مساء الخير

لانظلم الغايب ولا نعلم الغيب
لاشك نعرف جدها من هزلها

والكلمة اللي قلتها بالظهر عيب
لاشفتني حزّم ضلوعك وقلها

لاصار مالك بالمراجل مقاضيب
اترك حمول الطيب واترك جملها

وإن كان لجزال القصايد معازيب
حنا معازيب القصايد وأهلها


لفلاح السبيعي

‏اللهم إنا نسألك بإسمك العظيم الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإذا سئلت به أعطيت وبأسمائك الحسنى كلها ما علمنا منها وما لم نعلم أن تستجيب لنا دعواتنا وتحقق رغباتنا وتفرج كروبنا وتغفر ذنوبنا وتستر عيوبنا وتتوب علينا وتعافينا وتعفو عنا ياارحم الرحمين

الإبتسامة عبارة صامتة قد لا تعني السعادة
ولكنها قد تعني القدرة على ضبط النفس

‏اللهم أنت القريب وأنت السميع المجيب
اللهم ارحم ضعفنا وآمن روعنا وأسعد قلوبنا وفرج همومنا واصرف عنا كل شر وارزقنا صبراً جميلاً ومن بعده أجر وعوضاً وألبسنا
لباس العافية وارزقنا قلوباً خاشعة وعملاً صالحاً وتوفيقاً من عندك وارزقنا عفوك وغفرانك ورضاك والجنة

مساء الخير

من أهم أسباب ضعف الهوية البعد عن الفلسفة الإسلامية
تأصيلاً وتأثيلاً ك منهج تفكير وعامل معرفة

حجج وردت في القرآن الكريم بمعنى "سنوات "في قصة موسى وشعيب عليهما السلام "إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني "حجج"

فلماذا استخدم " حجج "بدلاً من سنوات أو أعوام وبالنظر في الإعجاز البياني والسياق المكاني نرى كلمة حج تعني القصد والسفر وعدم الاستقرار
وموسى عليه السلام لم يكن مقيماً بل مسافراً فناسب لفظ الحج وليس السنة أو العام

أدخل يدي في جيب قلبي
وأستخرج غطرسة الكلام بحجم تلك المحبة

مساء الخير

اللهّم في هذا اليوم المبارك لا ترد ولا تخيب لنا رجاء ولا تسكن جسدنا داء ولا تشمت بنا أعداء وادفع عنا كل هم و غم وبلاء
اللهم أفرح قلوبنا وأغسل أحزاننا وهمومنا وأغفر ذنوبنا وخطايانا وأشفي مرضانا وأرحم أمواتنا إنك على كل شي قدير

‏دام الليالي غطرفت للمطافيق
شف لي معك جرعة صبر ياصديقي

من زود ماشوف الوهم والتلافيق
محتاج اشوف إنسان واحد حقيقي

حتى رفيقي بعد كل المواثيق
دار الزمان وصار ماهو رفيقي