من الحكم الظاهرة في الآذان

تكرار الله أكبر أربع مرات قبل الشهادتين وذلك لأن النطق بالشهادتين واليقين بهما مرتبط بأن الله أكبر من كل شيء

"ليس كمثله شيء وهو السميع البصير "

‏يارب كل شيء في يديك أنت الذي لو أعطيت كلاً منا سؤله ما نقص من ملكوتك مثقال ذرة هب لنا من فيض جودك وأجب دعواتنا اللهم ارزقنا سعة الرزق والبركة في العمر والعمل وعوضنا بما هو خيراً لنا وارزقنا حظ الدنيا ونعيم الآخرة وأجعلنا من المقبولين

مساء الخير

ماذا تعني الواو في هذه الآية
قال تعالى عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكار ا

لم يفصل بالواو في الصفات السابقة إلا بين ثيبات وأبكار وقد زعم البعض أنها واو الثمانية وهذا بعيد والراجح أنها واو المغايرة بمعنى كل الصفات ممكن تجتمع في المرأة في وقت واحد ماعدا صفتي الثيب والبكر والله أعلم.

الصوم لن ينتهي والقرآن لن يرحل
والمساجد لن تغلق والاستجابة لن تتوقف
والأجر لن ينقطع وفعل الخير مستمر
أعبد ربك حتى يأتيك اليقين
كن ربانياً ولا تكن رمضانياً
اللهم أعتق رقابنا ورقاب والدينا وأحبتنا من النار .

‏كل ماضاقت مساليك الحياة
مالقيت اطيب من علاج السجود

يا الله اجعلنا من اصحاب الصلاة
قبل تجعلنا من اصحاب اللحود

مساء الخير

‏حنّا نخيط جروحنا طيلة العام
وحضرة جناب العيد لاجا فتقها

الرقي ليس أن تجادل ولا أن تثبت أنك على حق بل أن تختار صمتك سلاحاً حين يدور الحديث في دائرة الحمق
أن تملك الكلمات لكنّك تختار ألا تهدرها على من لا يفهم قيمتها
الرقي هو أن تدرك أن الكرامة ليست في الإنتصار بالكلمات بل في الحفاظ على هيبة الصمت

‏يا قاضي الحاجات يا كاشف الكربات
يا مجيب الدعوات يا غافر الزلات عافنا واعفو عنا فرج همومنا واشرح صدورنا واصلح احوالنا
وحقق آمالنا واشف مرضانا وارحم موتانا
وأسعد قلوبنا واجعلنا من المقبولين عندك
واشملنا برحمتك في الدنيا والآخرة
يا أرحم الراحمين

الشكل مايكشف الواضح من الهارب
لاتغرّك اشكال مبتسمه ومستحيه

تلقالك وجيه لا لحيه ولاشارب
تسوى وجيهن عليها شارب ولحيه

‏بالإمكان أن نغفر للأطفال خوفهم من الظلام
المأسآة الحقيقية أن يخاف الكبار من النور