![]() |
اقتباس:
أخي عبد الله ما أجمل أن اطرح موضوع وتكون ختام الردود هكذا رد او منك أنت تحديداً ورغم أنني لم أبحث والله عن من يُلطف شقاء قلبي لكنك رغم هذا فعلت وكان مِنك لُطفاً ... تعبيراً ومضمومنا ربما بإعترافي هذا أكون عند البعض منبوذ ... ربما وربما عند أمثالك أخي الفاضل أكون شجاع بالطبع لن تتفق الآراء كُلها حول أي موضوع ولكن هناك بعض الأشياء والتي سعيت أن يشملها موضوعي هذا بعد طرحه والردود عليه أولاً أنني أعترف بِجُرمي حتى وإن لم يكُن كُلهُ على عاتقي إلا إنني أُجزم أنني شريكاً فيه ثانياً تسليط الضوء على قضية مُجتمع بِرُمتُه ألا وهي قضية ( المُطلقة ) من بُغض المجتمع لهم من كلا الطرفين نساءاً ورجالا للأسف بالبحوث خاصة المُعاصرة منها ستجد أن مُعظم فتايات الليل هُن مُطلقات لأنهم مُدركون مُسبقاً أن هذا المجتمع الرجعي قد يعطي لكل إمرأة مُطلقة من بين عشرة فُرصة أخرى لتُكمل حياتِها من جديد من التسعة الأُخريات فهُن للأسف تضيق عليهم الأرض بما رُحبت فلا صبر يتملكهُن للعوض عليهِن من الله ولا مُجتمع ينضب عنهُن فيجدون أنفسهُن مُلاحقات من كُل حَدبِ وصوب إما السعي ورائهُن من أجل مأرب أخرى أو أن تتزوج زِجية ثانية لا تُصلِح إلا للمُطلقة وهذا كُله يدور فقط عندنا في الشرق في أذهاننا المُتحجرة على عادات وتقاليد ما أنزل الله بِها من سلطان ليت عقولنا تلك المتحجرة تتحجر على شيء أكثر إنساية وأكثر أهمية كـ قضايا كثيرة حولنا لا وقت الأن للخوض فيها ثالثاً وقد يكون أخيراً أنني أشرِك المجتمع لما آلت إليه الأحوال والظروف لأن أهلى كغيرهم من أولئك الذين يتمسكون بالتُرهات من الأشياء ولا يبحوث إلا عن الظاهر ولا حاجة لهم للقيل والقال هكذا إبتدأ الأمر وهكذا إنتهى وبالطبع بالبداية والنهاية كان أمر الله مَفعولا أشكرك أيها الراقي أخي عبد الله لقد كان ردك ككثير من الردود السابقة رائع ومُعقب ومُدرك ومُحاوِر ولا طالما كُنت هكذا دائماً أخي الرائع من اعماق قلبي أشكرك مع تقيمي لروعة ردك وتواجدك |
لي عوده بإذن الله
ولحين العوده تُشكر أستاذنا الفاضل على الصراحه وماكتبته أناملك من التأنيب هذا بخد ذاته شجاعه وإن تأخر الوقت تقديري لسموكم |
اقتباس:
ولحين عودتك أشكرك على مساهمتك فيما طرحته راجياً من سموك ان تضعي رائيك بصراحة إن كان قناعتك بجلدي فلكِ الحق بذلكِ وإن كان لومك على المجتمع فربما يكون رائيك مُحادياً لرأي ولحين عودتك سيدتي الفاضلة أنا منتظر بشغف رائيك فيما كتبت |
لست أنا ياعمرو من حزب المجامله ومن مع من سبقوني
بالرد إلا عند القناعه ف بالتأكيد سيكون ردي مثلهم أو مقارب أنا لا أقول بإنك لم تخطي لقد نالك من الخطأ مانالك الان أكثر من التأنيب والتأنيب بحد ذاته راحه وتكفير وإن أتى متأخراً لكن أنا هنا أُشدد على المجتمع وعادات مجتمعنا المُقيته نعم !!!... نحن نتبع مجتمع رُغماً عنا كيف لا والمجتمع هنا يكمن ب أخي او ... او ..... فلا نستطيع أن نخسرهم أيضاً ولكن كان عليك وأنت رجل والرجل ليس ك الانثى وضعفها وسيطرت المجتمع عليها كان بوسعك التريث وترك الامور معلقه ولاتضع حد فاصل بسرعه لكن ارجع واقول المجتمع وضغطه وربما عمرك الزمني آنذاك حنان أصابها ماأصاب فئه من جنسها تتألم ولربما يصل الامر الى مالايحمد عقباه فالانثى كالورده إن خدشت ذبلت ولا يحتاج أكمل إفعل مابوسعك الان بالبحث عنها بكل مااوتيت من قوة ومن وسيله متاحه للبحث عنها والاعتذار وعني أهمس ل حنان الغائبه لربما تسمع من هي من بنات جنسها إغفري لـ من جاءوأعلن إعتذاره لمن أنبه ضميره ف وخالقي هذا الانسان مازال به خير وضميره حي وإن جار الزمان العبره بالختام إعتذر للاطاله تقديري لسموك أستاذنا |
المجتمع هو العثرة الأكبر أمام شعور الحب العظيم
إن كان اثنان يحبان بعضهما بصدق ويجدان أن حياتهما لا تكتمل إلا بوجودهما سوية فلا الجمال ولا العمر ولا المال ولا الإعاقة تمنع ارتباطهما وعيشهما كما يبتغيان |
اقتباس:
أعوذ بالله أن تكوني من حزب المجاملة سيدتي ما جاء في ردك إلا الحق سؤاءِ على حنان أو علي وكما ذكرتي كان يتوجب علي المقاومة أكثر والتريث ولكن حدث ما حدث كم هناك من أشياء تحدث ولا نشعر بتأثيرها في حياتنا إلا بعد أن تَمر أنا لم ألقي التهمة على المجتمع سيدتي وحسب بل وكما جاء على لساني أن أبي وأخي وأختي هُم من هذا المجتمع الذي رفض إرتباطي بحنان وكُنت أنا غير قادر على التأثير وقتها ربما ما طرحته يأخذ منهُ الكثيرون العِبرة لذلك قُمت بالطرح أن ما حدث يقرأهُ الكثيرين حتى تؤخذ العبرة من ما طرحته حنان كانت ضحية المجتمع وأنا ربما تجمعنا الأقدار ذات يوم ربما أراها ولو لمرة لأطلب منها الصفح يعلم الله كم ذرفت دموع لخسراتها أشكرك سيدتي على روعة ردك لقد كان رداً واقعياً ومُنصفاً كل الشكر لكِ يا صاحبة الحضور الجميل مع تقيمي لروعة ما جاء في ردك |
اقتباس:
تمام اخي الفاضل كل ما ذكرتهُ واقع وحقيقي أشكرك لهذه المساهمة فهي حقاً رائعة بكل ما فيها لك الشكر أخي مع إحترامي وتقديري |
اقتباس:
ستكون لي عودة اعد ك بذلك وحين عودتي بمشيئة الله سأزيح الستار عن سر تلقيبك بالشجاع والشهم |
بسم الغني المتعال
والصلاة والسلام على سيدنا محمد والآل وسلام من لدن الرحمن الرحيم ورحمته وبركات بداية ... أعترف .. (( والإعتراف فضيلة )) تسرعت كثيرا عند قرائتي الأولى لـ نص الإعتراف وعجت أفكاري بالفوضى العارمة وتزاحمت داخلي مشاعر الحمية والأنفة واستنفرت كل قواي للدفاع عن بنات جنسي نعم أخطأت بالحكم عليك وتسرعت ونسيت أننا كلنا بشر وكلنا يخطئ سواء رجل أو إمرأة على حد سواء وكان يجب حين قرأتك أن أضع نصب عيني أنك بشر وقد يخطئ في اي مرحلة من حياتة ويتخذ قرارا خاطئا تحت ضغوط لا تجعله على سجيته الأستاذ عمرو الشجاع هكذا أراك اليوم جئت لأقول لك على مرآى الجميع والذين قد قرؤا ردي السابق أنك إنسان عظيم بكل ماتحمله الكلمة من معنى وأنت رجل شجاع لصدقك الذي لم أرى له مثيل فأنت اعترفت بخطئك وابديت ندمك الشديد والعنيف وجعلتنا نرى كم عمقك يتشظى لظى وسأقول لك حكمة كان يقولها لي والدي رحمة الله ليس من العيب أن نخطئ ولكن العيب أن نستمر بالخطأ ونوهم أنفسنا اننا فعلنا الصواب يقول والدي أن العظماء ومن يحملون ضمائر تنبض بمحاسبة النفس هم من يعترفون بالخطأ وأنت يا استاذ عمرو كنت تحت وطأة الظروف التي ألزمتك أن تتخذ قرار خذلان حنان وانا على يقين بأنك اليوم وبعد إعترافك يتلبسك الهدوء والرضا والطمأنينة ومن وجهة نظري بعدما قرأت بقية الردود أنك ظلمت نفسك حينما وصفت نفسك بالخائن وهذا إجحاف بحق نفسك فأنت لم تترك حنان لتخونها مع إمرأة أخرى كما يفعل الكثير من الرجال الذين يمارسون الخيانة ويسلكون كل طرقات الكذب والخداع ويرتدون ألف قناع أمام زوجاتهم أنت كنت متخاذل نتيجة ضغوط مارسها المجتمع وعائلتك فلا تكلف نفسك أكثر من طاقتها بتأنيبها وإراهقها فلم يعد هذا الأمر يجدي ولن يرمم أي شيئ مما مضى والماضي لن يعود فلا تكلف نفسك بتصحيح الخطأ على حساب زوجتك واستقرار حياتك الأسرية فزوجتك هي ايضا أنثى ويتوجب عليك أن تكون لها المظلة التي تظلل عليها لتقيها من نوائب الدهر والزمان فلا تنفض الأتربة عن ماضيك لتثير الغبار بحاضرك واليوم سأسديك نصيحة لك ولكل الرجال يا معشر الرجال الأنثى تستحق كل التقديس فقط كونوا لها سندا .. أمانا واجعلوها أميرة متوجة بقلوبكم وداعبوا روحها بالمشاعر الجياشه احتووها بالوفاء والإخلاص من كل الجهات تنفسوها بكل حال ومحال اصنعوا لها طرقا من أستحالات الحياة لا تعرف للخذلان طريق ولا تتذوق فيه مرارة الألم عندها فقط ..... هذه الأنثى ستسابق لأجلكم المستحــــيل فتكسب هي .... ويسقط المستحيل عندها ستمشي تلك الأنثى فوق كثيب رمال أيامكم وكلما فارقت قدمها حيزا إستحال ذهبا الاستاذ عمرو ... والله لدي الكثير والكثير لأسكبة هنا لأنني لم أفرغ ما بجعبتي ولكن سأجبر نفسي على أن أكتفي وافسج المجال لبقية الأعضاء وأخيرا وليس آخرا لك كل تقديري وإحترامي |
اقتباس:
الأستاذة الأديبة القديرة آلْأَم يرَةُ جُ نونْ كيف لي أن أعقب على هذا الكلام الرائع والجميل لقد شققتي على نفسك سيدتي بهذا التعقيب والذي كان أروع من أي ردود لكِ الحق في البداية بإتهامي بأي شيء ولكن كما ذكرتي قد يكون لدي بعض الأسباب أو هناك بعض الأعذار التي التمستيها لي لا تعليق سيدتي عل ما عقبتي غير انك عظيمة وتملكين قلب مملوء ببراءة طاهرة براءة جعلتني حقاً أخجل من نفسي لأنني ما زلت في نظري ظالم وجبان وما زلت أبحث عن الغُفران حنان حدثتي حتى لفترة وجيزة بعد زواجي تلك الفترة كانت قد قرأت فيها زوجتي مُذكراتي ومسكت بيدها ورقة الزواج بيني وبين حنان انقلبت الدنيا رأساً على عقب وما كان شهر العسل إلا شهر وحل وغضب وطُغيان تمسكت بمطلبها أن أمسح رقم حنان وأن لا أرد عليها لو اتصلت حتى لو كان هذا الاتصال من رقم أخر تجاوبت مع مطلبها رغم آنفي آنذاك وكان ذلك ليس لقوة زوجتي بفروضها علي بل لأنني لم أريد أن أحطم حياة إمرأة أخرى لولا تمسكي بهذا والله ما فعلت لكن يبدوا ان القدر كان يُخطط ليُفرق بيني وبين حنان للأبد والقدر يفعل ولا يَختار أو يؤنب لكِ الشكر أستاذتي القديرة وليت الجميع ريحوا ضميري كما فعلتي أشكرك من أعماق قلبي |
الساعة الآن 11:14 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.