![]() |
اقتباس:
الجميل الذي يُخدرُني فيجعلُ مني حالة اللاوعي بوعي السمو: هو, أكتب وانا مُغمِض عينُ وجودي لأعيشَ حالةَ التسامي من جماد تلبُك الحيرة إلى غاز عبارات. |
اقتباس:
أَحيآنآ بعضُ الحروف الصغيره هي َ كَبيره في معناها وَ بَعضُ الحُفر الضيقه هي َ عميقه في سَقطتهآ ألا تُوافِقني .. أيا فَيصلُ ../ |
اقتباس:
أؤمن بأن البساطة أعقد من التعقيد. |
اقتباس:
كَالسّهل المُمتنع طابَ مساؤك أيها الراقي فكرا وحرفا |
وأنتِ ومن تُحبين بالصحة والسلامة
** بالضبط بالمناسبة: لديَ موضوع عن البساطة قديم سوف أطرحهُ للنقاش |
هل تؤمن بالتخاطر الفكري ..
؟! أنا أيضا فكرت في طرح مقال قديم لكن معقد نوعا ما ببساطته يتكلم عن الحزن والفرح وبساطة العلاقة بينهما |
لَيت إنا ننفث ما تبقى فينا مِن أحبار لتكون على جدار الزمن صورة غاضبة
..,, |
كُدتُ أقع في شَرَك التعلّق بمبرر الصدفة من سؤالك لكني لا أؤمن بذلك أبداً لأن مُجرد الإيمان بالصدفة والحظ أتحوّل إلى كمن يبحث عن الراحة من التفكير والتحليل والتأمل ثم الاستنتاج,
التخاطر الفكري سَمْوه علم التخاطر مع إني لا أراه علماً بل نظريات وافتراضيات من تجارب فردية اعتمدوا على نوع واحد من الشروط الا وهو قوة الحس واشتراط الدافع والهدوء لتتجلى حالة التخاطر, لكني أومن بأن شرط النطق بكلمة/ رأي/ رغبة من شخصين في وقت واحد مثلاً, هو تقارب فهم فكرةِ ما إلى درجة التطابق التقريبي للفهم في ذهنيهما في وقتٍ واحد فيتولد التخاطر .. |
يَقولون و العُهدة على القائل في الحرب كل شيء مُباح .. ترى إلى أيّ مدى يصل هذا المباح هنا
المشكلة ليست هنا لا بل المشكل حين نلعب الشطرنج أو حين يُلعب بنا ,, إن صحّ التعبير حين نفيق على كوننا دون انتباه منا أحد القطع ! وسنخرج من اللّعبة إن لم نخرج بعد ..! |
إذا كان القصد العموم فهي مشكلة عامة لا علاقة للفرد بها إنما هو تحتَ رحاها,
وعندما تمطر؛ الكُل تحت المطر إفتراضياً الاّ من احتمى بمأوى, أنتَ كفرد, تملك فرديتك فشطرنجها كما تشاء ولا تك مع القطع |
المعنى للعموم (نكهة سياسية ) مخبأة في رداء الأدب ..
لا أستطيع اللعب بمفردي ولا أريد أن اتمرّد /أتفرد كل ما أستطيع فعله هو جرُّ قلمي وإنهاكه .. كمن يصنع أبطالا من ورق إلى حين تنتفض ارحامنا وتنجب طارقا/ معتصما / صلاحا أما والمعنى للخاص .. تَفرّدت .. لم أكتفي باللعبِ فقط تَسَيّدت قراري حين تجبرك الحياة على العزف على كل المفاتيح ../ |
الحياة بمجملها لعبة
قطع شطرنج من كبير إلى صغير والفرد أحد هذه القطع يستطيع أن يصل إلى كرسي الملك متكلاً على بقية القطع, الرب هيئهم له ليصل, الفرد مع الرب يتشطرنج |
.. / ~
، حينَّ يَقشعُ الليل خلفَّ خُيوط الفجر حينَّ يَرسمُ الظلآم عتم السُبآت قدرَّ حينَّ نعبر كـ رُفآت الثوآني بـِ السطر .. ~ 1 ~ .. تُقآسُ القُلوب بـِ العطآء ، وتصدرُ العُقول ضجيجآ لـِ قله حُمولتهآ تُسقآ الأنآنيه بَكُثره الفقر ، وعندمآ تمنحُ الخير لـِ مرء أنت هُنـــآ إكتملت بقلب مُؤمن ، ! .. ~ 2 ~ .. عندمـآ تتبعثر وجعُ الذكريآت بكل تفآصيلهآ فلآ تلم القدر أين كآن حآول قطف الجميل ، تآركآ القبيح يتهشم بعضه على بعض فَـ الطيبُ لآ تقتلهُ العثرآت يموتُ شوقآ على الرجآء .. / .. ~ 3 ~ .. نحنُ ننظر دآئمآ بـِ العين العورآء ، لنقتل كُل جميل نمتلكه الأغلب كذآ وجميعنآ نحبُ المفقود لأنه يُشعرنآ بـِ النقص فَ الوجد يُكمل القنآعه ونحنُ لآ نُطيقُهآ .. .. ~ 4 ~ .. التجآرب مرحله فآشله من مرآحل النجآح ، فَ العجول يأخذُ جزآءهُ سريعآ والصآبر يُثآبُ عليه برحمه البلآ ، فلآ تجزع دآم أنك تَمسكُ سلم الغضب ،/ فَ الغضبُ سلم الهلآك فَ إحذر .. ! .. ~ 5 ~ .. تُسقى الحلم من نسيآن العُقوبه على الخطآء ، كمآ يَضفرُ بشجآعه التسآمح فَأيُّ الخيرِ أفضل قَآلوآ الإحسآن ، أحسن حتى وإن سقتك الدُنيآ بمرهآ فلآ تحرم نفسك من عنب اليمن وبلح الشآم .. ! خآتمه .. ~ المُجرم الأول هُو الذي يرى عملهُ بأنهُ أحسنُ الأعمآل وهو مُضل لهُ قبل الأخرين ربي لآ تذرني من هُم وأنت أحكمُ الحآكمين ، ولآ تؤآخذني على جهلي فأنت أرحمُ الرآحمين .. .. وَشُكرآ |
عطر الآحبة يمنح النفسَ عبيرآ
يلون القبيحَ قبل الجميل منآ حُسام دمت سَامقا كَسطورك هنا ../ |
إصغي اليَ وكُن متأملاً يوماً ..بعد أن تشحذ ذاكرتك لَربما يستيقض هذا الفكر المُحنط في بوتقة الأنا وتفيض هناك بعيداً عن العقدة النرجسية التي تَجذرت بك وأصبحتَ مُفعماً بها..لربما تحرر عقلك وأوحى لك ..انك لست وحدك على هذا الكوكب ..تمشي مُختالاً وتأبى بنفسك عن كل الدوافع التي تجعلك تشعر بوجود الآخرين معك..وتقف عن كُل الممارسات المُنبثقة عن روح الأنانيه.. وتستشعر مع نفسك مفهوم التشاركية .. قبل أن تصل فيك الوحشية الى الحد الذي يَنفي عنك صفة الانسانية ..لتصل بك النشوة حد الامتاع وتتقلد حينها الصبيانيه الفكريه انا مثلك ..ولكني أفكّر بكلّ من لا يقف مشدوها أمام ما يراه من اختراق للقيم الإنسانيّة النبيلة,أفكّر في مقدار وحشة العالم من حولنا,وبالأطفال الأبرياء الّذين صودرت طفولتهم,ودنّست براءتهم,أفكّر في كلّ مستحوذ على رأي أو قرار أو سلطة كيف يظنّ نفسه أمام مخيّلته الخرقاء,فساعة يظلم وساعة يتجبّر وساعات لنفسه من الفساد الأخلاقيّ والدنيويّ........أفكّر في مصائرنا ونحن في دائرة النّار وكيف لنا أن نستجير بالله وأعمالنا هراء وهباء,أفكّر في أشخاص رويبضات ملأوا رحابة العالم بنعيقهم بعدما تقلّدوا مواقع ليسوا أهلا لها,أفكّر كثيرا في تغيّر المنظومة الاجتماعيّة من حولنا,إذ اختلّت موازين القربى,وتغيّرت ملامح الحياة البسيطة,وتنوّعت المفاتن بتنوّع التّقدّم التأخّري ..,, |
مرهق هُو التفكير أيها الكابتن
خصوصا عندمآ يَكون بِعُمق الجرح النازف فَويلي من عَطشٍ لا يرتوي إلا من دَمي لا المكانُ هو المكانُ ولا طيور الصباح هي نفسُها ولا حتى الحمام الزّاجل أصبح قادرا على حملِ الكلمات ... كلُ شيء تغير وأنا فقط بَقيت هنا ثابتة --- كلّما فتحت التلفاز وداهمَ ناظري الشريط الأحمر العاجل .. ينتابني إحساسٌ أنهٌ مر علي عصور جيولوجية كثيرة بملايير السنوات ... -- فلقد إنقرض الشيىء البريءُ بداخلي تفجرت داخلي حروب غيرُ العالميتين وغطى رمادها الأحلام والخطوات التي كانت على أرضي'بارزة' و 'جميلةً' --- لا أريد أن أفكر َ كم مِتُّ مرة ربما أربع مرات أو خمس أو ست قد صَادرو الحياة وأنا على قيدِ الحياة التي لا أدري إن كانت اللغةُ تسعفني لكتابتها كَيفَ كانت ماذا بَعد التفكير ألم نُدر ظهورنا ومضينا للأمام أعتذر عن الوصف لكن ألم يعد يسكن الواحد منا حيوان لا يرَى ولا يسمع ولا يتكلم ولا يُشبه أي شيء كُنته سابقا نعيش في عالم به خمسة محيطات ونسينا أن هناك سادسا بلون الدم نجونا منه ومن الغرق فيه لنجدنا في جزيرة بائسة وحيدة تبكي وحيدا على كلِ شيء ومن كلِ شيء وتُدرك كم هو موجع أن يتكلم عنك من لا يُشبهك ويقودك نحو السفينة المتجهة لأول مجهول أليس هذا هو مصيرنا ..؟ ؟! |
حكايتي مع أحلامي
في زماني القابع بين حنايا ذكرياتي: صدر و قلب و روح: كانت الأحلام تُلْمَس و تُقْلّب ثُلاثيةَ الأبعاد , لمنظرهِا أقف مزهواً بحضورِها متفاخراً بتوفّر الماء و الخضرةِ و الوجه الحسن , لا أرى لها أفُقاً قريب و لا مسافاتٍ محدودة و لا حوافِ نهاية , فقط : مُحيط عطايا , و شبكةُ رغبتي تُملَأ بجميعِ أنواعِ الحُب و المحبة و النضارة , و بريق أعيُن مُشتاقة و رقةُ أيادي تطاولُ البعد ليقترب , و أصواتُ كناري تُغردُ بإستنشاقي هواءَ بستانٍ زاهي الورود و عُبْقَ زهورٍ و روائحَ من أفخر العطور. , و في زماني المُعلن حضوره : في كل زنةِ نبضةِ قلبٍ بين دفاترِ وقتي الظاهر الحاضر و قلمي المُشْبَع رأسهُ بصداعِ الشكوى , و جوفُ محبرتي جفَّ من كُل شيء الا من كلماتِ الحسرة و عباراتِ الأنين, و يرنُ وسطُها وقعَ قلمي ليشربَ منها ما أنثُره على جلدِ الحقيقة: أبكي أو لا أبكي , أحترق أو لا أحترق , و صمتي يملأ الفراغ الذي غرقَ من الكلام., ******* |
الفيصل ..
هل تصدقني حين أخبِركَ أنه عندما أَكتُبُ خلف سطورك تحترقُ حروفي ثم تغدوا حُطاماً تَذروها الرياح رَمادا هنا وَهناك فقط أكتب وَ دعني أقتبسَ من وَهجِ حرفِك دعني أقابلك وتسلم حروفنا على بعضها وتتسامر ونتبادل الحركات .. دع الحرف يجبر كل كسرة وَ يربط الشِّدة .. والضمة يشد على ازرها أغدق علينا من روضك و اسبِل علينا من جميلِه .. ثمّ خذنا حيث ذاك القابع بينَ حنايا ذاكرتكَ |
بعض ماعندكم أختي الفاضلة
|
نحن لا نمتلك سبر مصائرنا
سأُخبركِ لاحقا لقد إمتص النعاس طاقة عيناي على رؤية الحروف وأخشى إن كتبت متوجساً فأني سأشرع على ثقب الورقة مرات فتندلق محبرتي وتغطي السواد بالسواد ثم تجف ..,, |
عِــنْدما كُنتُ صغيرةً جدًآ علَى أنْ أعيَ خآرجَ حدودِ غرفتيِ
كُنتُ أرَى الاشْيــاءَ (مُختـلِفة) جدآ تراجعْتُ عـنْ أشيَاءَ كثِيرَة وأَقدمتُ علىَ أُخرى تمسَّكْتُ بأشيَاءَ أحببْتُها واحببْتُنِي لأننِي أحببتُها على [ صـغرٍ ] كانتْ لديَّ (أمانٍ) و ( أحلامٍ) كانَ بعضهَا ورديًا للأمانَة السَرديه ولا زلْتُ لـِ الآن أضحكُ على [ بعضٍ منهَا ] وأتراجعُ عن [ بعضٍ آخرْ ] وأتمسَّكُ [ بِما بقيَ ] صالِحًا للتطْبيقْ كُلُّهـا كونتْنِي كُلُّها رسمتْنِي كُلُّهآ جَعلت منيِ إبنة أَبيِ ../ |
كَلمة حَق
الليلُ يكتَحلُ من ظِلِّي وَالشَمْسُ تَنزف عندَ كلِ مَغِيب وَالغِيمُ الهَاطل/ المآطر لَيسَ إلآ دمعا يَقِينا نَهلهاآ من بينِ أجفآنِ النَحيب ../ |
كَلمة حَق
قد عَلَّمتنيِ يآ مُختار أَلا أَخشىَ في اللهِ لومة لائِم ولا حَتّى لُهآثَ الظلآل وإني اكتب غيرَ كُلِّ مره ../ |
ما فتحت فَمي للثرثرة من قَبلُ
إلا وجدتني مخنوقة بمآ أزْلَف فَأنآ لآ أُجيد الصفح عن أحرف ثرثارة بجدارة وَلآ أحتاج إلي من يطبل لي فـ لو قدر لي إسترجاع شيء لأبتلعت أحرفي ومضيت لِذا أطلب من إدارتكم الموقرة حذف الموضوع برمته .. حذفا نهائيا وخذوا من مشاركاتي وأضيفوها للأعضاء المشاركين بِه ../ |
ما أوفانيِ يا صفحتي ..
هل رأيتم كيف أحنّ إليها .. ../ |
أفتَقِدُنيِ وَ أضعتُ الطَرِيق إلَيَّ
لَمْ أعُد أبْصِر مَدَائِنَ النَور وَالأَمل زَرْع الله فِينَا فَأنىَ لَهُم للحَاسِدِين/الحَاصِدِين حَصَادَه |
لَيْتَنيِ أبلِي جيّداً
فِي اعتِزالِ جِنْسِ البشريَّةْ فَالوحدةُ تَستحقق الشّكرَ وَ لو بعدَ حين |
بلا مرجعية
الكل يريد ذاك وذاك يريد هذا الكل هم ليس نحن ونحن ليس الكل شريط يكرر بعضه دون ثبات لا فلسفة ممنطقة هنا مجرد فوضى منظمة تسير في اتون الحاجات لتنطلق الى افق الرغبات وفق وتيرة لن استعيد نفسي هذا اليوم العمق كفيل ببطش الخيال والواقع مكدس بكآبة الضمير والضمير يستجدي الحرية من قبضة الفكر والفكر محنط على رفوف الاتكاليه والاتكالية تسير بتلكؤ على رصيف الذاكرة والذاكرة مثقوبة من تردي بطانة الوعي والوعي قنديل خافت نوره, لا يجيد التلصص تهيم بالعتمة وتخفي تحت ظلها شيء ما كالوجوه والوجوه تجيد ابتكار التقمص تغض النظر عن الخسارات والخساره غوايه تشي بأن تكرر الفعل تارة اخرى ..,, |
الوطنية / حب الوَطن
حتى الآن لم يسعفني قلمي جملة تَليق بترابٍ مسقي بدماء مليون ونصف مليون شهيد ولم أنجح في كتابة جملة على مقاس وطن بعضُ النقوش على واجهة التاريخ أحدثت ذبذبة موبوءة بالاكتفاء الذاتي لِشيىء إسمه الكفاح في سبيل الوطن بحجة الإستقلال .. وماعاد يكفيني نصف وجهي الباهت فقد كان غريزي التكوين و وراثي الوطنية حتى نضج الجرح النازف أقصانا والعرب دامع حالهم بقولهم سخية يا عطاياكم رغم موقفي الشرس منها .. لا أستطيع أن أكمل كي لا يقطعوا لِساني .. ../ |
و في داخلي ينمو شَيء غريب
يَروي ظَمأ السّنين بِقطيرة عطرٍ امتطت هبّة ريح ٍ لـ ملأ فراغٍ خَلّفته عاصِفة صَيف .. بعض اللحظات المُستقطعة قسرا مِن الفرح تجعلكَ غير منفي من عآلم فيه شَيىء من حُب حتى وإن كآن من وحي خيالك .. يتلبسني حنين لتلك َ اللحظات .. لا هي ازهرت بروضي و لا نامت لرصيف العمر خيبات تلو الخيبات |
،
حديث المقابر ينبش الجثث ويبعد الهوى وحديث الفراق يغري العيون ويبلل المحاجر بأي حديث أحدثك أخبرني أو باي الصور اصورك بطلقه لم تتعرف على هدفها ام بأبن عاق سؤلت له نفسه أوتدري بأن: أتعس العشاق توجوا بتوابيت الا انا معك توجت بالعراء! |
علَى حَافة الحوَاس اُرَابط و في كلِ خلجاتيِ تكمن زرقتها
ببراءة تَترنحُ بين أنامِلي حيت تغفوا لتقصَ لي خصلاتها الشقراء أي ّ حلمٍ في دمها يَسري وحدي انا وهيَ هذا المساء وكلّ مساء ؟ وأي حرف تَوارى منتحرا لغيابي ؟ رائعة أنتِ حدّ إغراقي ../ |
.
. . الركض خلف اسطركم قد اخذت مني الشهيق والزفير وصار عقلي الصغير ضعيفاً جداً ولكن يتسرب من فمي زفرة تنهيدة طويلة وحين تعانق جندلة حروفكم اكتفي بالقراءة والصمت اكثر واتصور الاحرف امامي سعيده جداً بها لي مرور اخر هنا |
أحتاج لرِفقتكِ يا جندلة
../ |
حتى الأوراق التي مزقتها الحياة
يُمكنها أن تَلتئم من هول إبتسامتنا أعيش الحياة بعبير الامس فَيكفيني أن أستَنشقَ رائحة والراحلين لِأبتسم وهذه المَخفوقة من نورٍ هنآ هبة الرحمن أفلا تَستَوجب الشُكر صباح الرِضى بما قسمه الله لنآ اصبحنا وأصبح الملك لله |
صباح يشبه تلك الروح الرقيقة بداخلك ،
للابتسامة ، سحر ينعش الروح و تجعلها تحلق ب اجنحة من نور |
لم يَبقى شَئ
فقط فُقآعآت هوآء وَ في حركةٍ رتيبه يسحبهآ الشهيقُ إٍلى ~ دآخِلي ثُمَ يُخرجهآ كمآ لو آنه يفعل ذَلكَ لوآجب مُحَتم وعلىَ إستحيآءٍ مني أشتهي النوم أَتظآهر به بيدَ أني لآ أَتفقُ معه اَحترف قُرفصآء وجعٍ تحتَ ظلٍٍ ضَيق يحجبني عن قُرصِ الشمسِ المآكر واُخفي عنه وَجهي البآكي بقطعةِ كَفٍ أَنآ حَزينة لم تَعد هَذهِ الكلمة تُعبر عَن شئ لقد إنتهى النهار الآن وحآن موسم قَطف الجِرآح تَرددت في نفسي زَلزلة وتوردت من خدي دَمعه وَ أرتدت حروفي عَلى أَنآملي وَيْلكِ يآ نوميديا مِن حُزنٍٍ مَكتوب عَلى ظَهرهِ عُنوآنُ جَبهتِكِ |
حلم يقظتي , وكأنما الروح تمددت خارج تأثير حيثيات الواقع,فصعدت بي الى الافق
خارج نطاق الجاذبية,فآخذ من جماليات الصورة ,ما تشعر به هواجسي قبل فؤادي فأرى نفسي على انعكاسات مرايا الخيال المتخفي بلذة السكون , لا احد يعكر صفو مزاجي ولا المرايا موجوده فتعيق حركة الخيال, ولا انزعج الا عندما يغافلني النوم ,فتنعدم الجاذبيه فأتساقط مع خيالي في سبات عميق. ..,, |
أمم حَسنا سَأخبركم بِسر ؟
أكثر ماكنت أبغضُه في حصة الأدبِ العربي حصة التعبير الكتابي نعم كُنت اختلقُ الأعذار بَدل المِئةِ ألفا ذاكَ أنِي كنت سيئةبالكتابة ركيكة الأسلوب مُضيِّعة للمعاني ومُختلة المبانيِ وانا إبنة محاضر جامعي في الأدب والبلاغة الفِقهية [حتى أني كنت أستغرب جدا من زملائي حين كنتُ أراهم يكتبون بلا اكتفاء ؛ إحدى صَديقاتي كانت تقول ان عشرة اسطر لاتكفيها لتعبّر عن كل أحاسيسها وأفكارها في حين كنت انا ألجأ الى حيلة ماكرة وهي تكبير الخط ولم يحدث وان جاوزت الأسطر الثمانية و بالعافية و النتيجة بدون شك نقاط ضعيفة وعلامات أضعف ] أردت أن اقول من وراءِ كل هذا اننا ماوُلدنا كتابا و شعراء والحرف وان كان الله يُطوّعه بين بنان من شاء إلا أنه ميزنا بالعقل والتمييز فبهما يمكننا ان نصنع أقلاما خاصة بنا لا تحتكر على خريجي المعاهد والجامعات ونلبسها حلة الجمال لا يستصغر أي منكم حجم موهبته بل قد يكون القلم الذي بين ايديكم اجمل بكثير من صغيري هذا الذي أكتب به .. :58: |
اللهم احفظ فلسطين وأهلها ومجاهديها
اللهم عليك ببني صهيون فإنهم لايعجزونك |
الساعة الآن 11:21 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.