![]() |
طرحت الموضوع للنقاش
للفائدة والتعلم .. |
سؤالك اختي نوميديآ..
إن امكن .. |
ايواه
مصلحتك كانت للفائدة والتعلم مصلحة نبيلة لنا جميعاً |
صحيح لا ننكر شيء اسمه مصلحه
ولكن بمواضع تعني لفظ كلمة مصلحه لمضمونها فعلاً التعلم مصلحه وخير فقط المسأله ببساطه ربط كلمه مصلحه اللفظ والمعنى لايمكن ان تخاطب ذكر بصيغه انثى هذا ما قصدته ويمكن توافقني نوميديآ والله اعلم ., |
محق أخي معاند الجرح لم أنكر يوما وجود المصلحة والنفعية في الطبيعة البشرية لكن ربطها وإسقاط هذا المفهوم بكل شيء غير معقول وغير مقبول هذا النقاش جعلني أعود لبعض المراجع لبدايات الخلق فلم أجد كلمة مصلحة أو منفعة وراء وجود الجنة والنار كما قال الفيصل والعطاء اللامشروط والإيثار من أسمى المراتب الخلقية يتعارض فيما معناهما بالمصلحة ..
إن طغت هذه النظرة وأصبحت سمة بارزة في عصرنا فإنه مما كان وما لم يجب أن يكون .. علينا ألا ننصاع وراء الذات وتقديمها دائما هنا سيصبح الأمر فيه نوع من الأنانية .. |
هي ليست انصياعاً للذات ولا علاقةَ لها بالانانية سيئة السمعة, فاضلتي
هي دافع بحت لفعل شيء لا دخل لها بالنتائج. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوميديآ http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif محق أخي معاند الجرح لم أنكر يوما وجود المصلحة والنفعية في الطبيعة البشرية لكن ربطها وإسقاط هذا المفهوم بكل شيء غير معقول وغير مقبول هذا النقاش جعلني أعود لبعض المراجع لبدايات الخلق فلم أجد كلمة مصلحة أو منفعة وراء وجود الجنة والنار كما قال الفيصل والعطاء اللامشروط والإيثار من أسمى المراتب الخلقية يتعارض فيما معناهما بالمصلحة .. إن طغت هذه النظرة وأصبحت سمة بارزة في عصرنا فإنه مما كان وما لم يجب أن يكون .. علينا ألا ننصاع وراء الذات وتقديمها دائما هنا سيصبح الأمر فيه نوع من الأنانية .. الف شكر لكِ على التوضيح وبارك الله فيك ., |
النتائج هي عبارة عن رد فعل أيها الفيصل
لدي رغبة لفعل ما أو تأثرت بشيء ابديت رغبة لرد الفعل عليه هذه نتيجة وحسب منظورك حركتني المصلحة .. وانت لا تهتم لطبيعة النتائج حتى ولو كانت مفسدة أو مضرة .. إذن أي مصلحة هنا تجعلك تؤذي نفسك وغيرك أليست أنانية تغليب هوى النفس في كل شيء |
هذا أمر أخر لا علاقة له بالدافع
عندما يكون الموضوع يخص تفنيد عيوب/ محاسن المصلحة الدافعة لفعل شيء يكون الامر مختلف والنقاش ايضا مختلف تحديداً نحنُ نناقش مصطلح المصلحة بمفهومها الدافعي الرغبوي فقط سواءاً شر أو خير أو حتى مصلحة تخص الشخص نفسه في شخصيته لا شر ولا خير لغيره او لنفسه, مثلا يحب أن يكون صامت لمصلحة اتقاء شيءُ ما والنتيجه أن: هذا حقه , فاضلتي |
لا ليس كل عمل يقوم به الشخص يعتبر مصلحة
وفيه فرق بين المصلحه والرغبة لهوى النفس شكرا لك |
اقتباس:
نعم فيه فرق بين الرغبة والمصلحة المصلحة دفعت الرغبة لتحضر مالذي جعلك ترغب بهذا؟ لأني "أرتاح له, احبه, مهم لي ...وهكذا .. " = لأنه من مصلحتي, ومصلحتي دفعتني أن أرغب فيه لكي أرتاح ولمصلحة هوى النفس, رغبت فيه. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعة شمر http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif لا ليس كل عمل يقوم به الشخص يعتبر مصلحة وفيه فرق بين المصلحه والرغبة لهوى النفس شكرا لك اهلا بحضورك دلوعة شمر وتمنيت لو وضحتي بامثله لتكون الصورة واضحه كل الشكر والتقدير ., |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif هلابك دلوعة شمر شرّفتِ : نعم فيه فرق بين الرغبة والمصلحة المصلحة دفعت الرغبة لتحضر مالذي جعلك ترغب بهذا؟ لأني "أرتاح له, احبه, مهم لي ...وهكذا .. " = لأنه من مصلحتي, ومصلحتي دفعتني أن أرغب فيه لكي أرتاح ولمصلحة هوى النفس, رغبت فيه. اهلا بك ,, وبحضورك.. المصلحة دفعت الرغبة لتحضر ولمصلحة هوى النفس, رغبت فيه. هل تعلم أن النفس تنقسم الى ثلاثه نفس شريرة: وهي الأمارة بالسوء. ونفس خيرة: وهي المطمئنة تأمر بالخير. ونفس لوامة. وكلها مذكورة في القرآن: فالنفس الشريرة التي تأمر بالسوء مذكورة في سورة يوسف: وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ. { يوسف: 53 }. والنفس المطمئنة الخيرة التي تأمر بالخير مذكورة في سورة الفجر: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي. { الفجر: 28-30 }. والنفس اللوامة مذكورة في سورة القيامة: لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ. { القيامة: 1-2 }. الْمَصْلَحَةُ: هيَ عِبَارَةٌ فِي الْأَصْلِ عَنْ جَلْبِ مَنْفَعَةٍ أَوْ دَفْعِ مَضَرَّةٍ، وَلَسْنَا نَعْنِي بِهِ ذَلِكَ، فَإِنَّ جَلْبَ الْمَنْفَعَةِ وَدَفْعَ الْمَضَرَّةِ مَقَاصِدُ الْخَلْقِ وَصَلَاحُ الْخَلْقِ فِي تَحْصِيلِ مَقَاصِدِهِمْ، لَكِنَّا نَعْنِي بِالْمَصْلَحَةِ الْمُحَافَظَةَ عَلَى مَقْصُودِ الشَّرْعِ وَمَقْصُودُ الشَّرْعِ مِنْ الْخَلْقِ خَمْسَةٌ: وَهُوَ أَنْ يَحْفَظَ عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ، وَنَفْسَهُمْ، وَعَقْلَهُمْ، وَنَسْلَهُمْ، وَمَالَهُمْ، فَكُلُّ مَا يَتَضَمَّنُ حِفْظَ هَذِهِ الْأُصُولِ الْخَمْسَةِ فَهُوَ مَصْلَحَةٌ، وَكُلُّ مَا يُفَوِّتُ هَذِهِ الْأُصُولَ فَهُوَ مَفْسَدَةٌ وَدَفْعُهَا مَصْلَحَةٌ. وَإِذَا أَطْلَقْنَا الْمَعْنَى الْمُخَيَّلَ وَالْمُنَاسِبَ فِي كِتَابِ الْقِيَاسِ أَرَدْنَا بِهِ هَذَا الْجِنْسَ. وَهَذِهِ الْأُصُولُ الْخَمْسَةُ حِفْظُهَا وَاقِعٌ فِي رُتْبَةِ الضَّرُورَاتِ، فَهِيَ أَقْوَى الْمَرَاتِبِ فِي الْمَصَالِحِ، وَمِثَالُهُ: قَضَاءُ الشَّرْعِ بِقَتْلِ الْكَافِرِ الْمُضِلِّ وَعُقُوبَةِ الْمُبْتَدِعِ الدَّاعِي إلَى بِدْعَتِهِ، فَإِنَّ هَذَا يُفَوِّتُ عَلَى الْخَلْقِ دِينَهُمْ، وَقَضَاؤُهُ بِإِيجَابِ الْقِصَاصِ أَدَبُهُ حِفْظُ النُّفُوسِ، وَإِيجَابُ حَدِّ الشُّرْبِ إذْ بِهِ حِفْظُ الْعُقُولِ الَّتِي هِيَ مِلَاكُ التَّكْلِيفِ، وَإِيجَابُ حَدِّ الزِّنَا إذْ بِهِ حِفْظُ النَّسْلِ وَالْأَنْسَابِ، وَإِيجَابُ زَجْرِ الْغُصَّابِ وَالسُّرَّاقِ إذْ بِهِ يَحْصُلُ حِفْظُ الْأَمْوَالِ الَّتِي هِيَ مَعَاشُ الْخَلْقِ وَهُمْ مُضْطَرُّونَ إلَيْهَا. وَتَحْرِيمُ تَفْوِيتِ هَذِهِ الْأُصُولِ الْخَمْسَةِ وَالزَّجْرِ عَنْهَا يَسْتَحِيلُ أَنْ لَا تَشْتَمِلَ عَلَيْهِ مِلَّةٌ مِنْ الْمِلَلِ وَشَرِيعَةٌ مِنْ الشَّرَائِعِ الَّتِي أُرِيد بِهَا إصْلَاحُ الْخَلْقِ، وَلِذَلِكَ لَمْ تَخْتَلِفْ الشَّرَائِعُ فِي تَحْرِيمِ الْكُفْرِ وَالْقَتْلِ وَالزِّنَا وَالسَّرِقَةِ وَشُرْبِ الْمُسْكِرِ. والله اعلم ., |
صحيح جداً غالينا
وهذا لا يتعارض مع ما أقول, المصلحة كنتيجة تحتمل الخير أو الشر مضرّة أو منفعة وهذه نتائج دوافع المصلحة التي أتكلم عنها. أتكلم عن أن أي عمل وراه دافع مصلحي فقط لا غير لا أتكلم عن نتائج العمل نفسه. |
صح بدنك وتسلم
معنآته انا في واد وانت في واد ., |
ههههههه يعيشك
موب انت بلحالك :) |
.
. . كل التقدير والاحترام لمن دعاني هنا واشكر أحبتنا الفضلاء الكرام . المصلحة بمفهومها الشامل والواسع والواقع قرأت بعض الردود هنا كانت بمثابة شموع تنير الطريق مثلا. دعيت هنا لمصلحة « اعتبرها رائعه فى نفسي استمتعت بها » هذا لا يلتمس خارج النص بلا التقدير والاحترام لمن دعاني المصلحه نرجع بموضوع المصلحة أجدها شاملة والكل بها يستفيد فقط ان كانت لوجه الله وبحق ويعود بالفائدة ان أبغض مصلحه هى من تكون على مصلحه اشخاص آخرين كـ استغلال و استغفال تلك قمة الدنيئة الناقصة التى يستغلها الأشخاص المهمشين ولكن لننظر من ناحية إيجابية كـ مصلحة هادفة لها معنى آخر و مثبته كَ شمعة بقت تحترق لأجلي حتى أستطيع أن أشاهد ما حولي هنا استخدمت الشمعه لمصلحة فى نفسي دون استغلالها رغم أنها فقدت جمالها بالذوبان ارجو ان أكون اضفت الشئ البسيط أمام مواطن احبار المبدعين دمتم بخير |
الفيصل :)
افا قلبتها على روسنا مقبوله منك ., |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جندلة http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif . . . كل التقدير والاحترام لمن دعاني هنا واشكر أحبتنا الفضلاء الكرام حياك الله اختي الفآضله . المصلحة بمفهومها الشامل والواسع والواقع قرأت بعض الردود هنا كانت بمثابة شموع تنير الطريق مثلا. دعيت هنا لمصلحة « اعتبرها رائعه فى نفسي استمتعت بها » هذا لا يلتمس خارج النص بلا التقدير والاحترام لمن دعاني المصلحه نرجع بموضوع المصلحة أجدها شاملة والكل بها يستفيد فقط ان كانت لوجه الله وبحق ويعود بالفائدة أصبتِ ان أبغض مصلحه هى من تكون على مصلحه اشخاص آخرين كـ استغلال و استغفال تلك قمة الدنيئة الناقصة التى يستغلها الأشخاص المهمشين هي بالفعل استغلال واحتيال ولكن لننظر من ناحية إيجابية كـ مصلحة هادفة لها معنى آخر و مثبته إن كانت إيجابيه تصبح مصلحه مطلقة( نعم) كَ شمعة بقت تحترق لأجلي حتى أستطيع أن أشاهد ما حولي هنا استخدمت الشمعه لمصلحة فى نفسي دون استغلالها رغم أنها فقدت جمالها بالذوبان الشمعة هنا بدون حواس ولا مشاعر وصنعت لأجل ذلك كـ الثلاجه والمدفئه اراى انها كما هي .. كذلك تبديل كلمه مصلحه لاتنفع بدون موقعها اللفظي فلو افترضنا أختي الفاضله ستذهبين إلى مكان خطر وقال اهلك ليس بصالحك الذهاب البقاء لـ صالحك والذهاب لأ كيف لنا ان نجمعهما البقاء لصالحك والذهاب لصالحك.. ولنفترض ان الذهاب للخطر هو رغبه منها ولكن هو ضدالمصلحه والبقاء وبالكون كله كل شيء له ضد ارجو ان أكون اضفت الشئ البسيط أمام مواطن احبار المبدعين الحقيقه إضافه رائعة ومداخله جميله كـ روحك وألإبداع منك وفيك .. دمتم بخير سلمتِ |
اقتباس:
كأي أداة لمصلحتها, تعبيرها مجازي يُقرّب المعنى, بالنسبة لقولك الكريم فالانتحار مصلحة للمنتحر, في اعتقاده, ليتخلص من حياته ليرتاح وأهله من مصلحتهم راحة أنفسهم من الفقد والحزن يمنعونه من ذلك. كالإنتحاريين الذين يقتلون أنفسهم ويقتلون غيرهم حتى والديهم واقربائهم لمصلحة وهم إرضاء الرب . ننتظر تعقيب الفاضلة الاخت جندله احتراماتي |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif ذكرت جندلة أنها استخدمت"مصلحة" " أداة" الشمعة لمصلحة الإضاءة, كأي أداة لمصلحتها, تعبيرها مجازي يُقرّب المعنى, اخي الكريم لما تستخدم شيء لفائدتك ولا فيه مضرة لان الشمعه جماد نعم اتفق معك انها مصلحه إذا استخدمناها ولكن هل للشمعه مصلحه؟ بالنسبة لقولك الكريم فالانتحار مصلحة للمنتحر, في اعتقاده, ليتخلص من حياته ليرتاح وأهله من مصلحتهم راحة أنفسهم من الفقد والحزن يمنعونه من ذلك. كلام سليم كالإنتحاريين الذين يقتلون أنفسهم ويقتلون غيرهم حتى والديهم واقربائهم لمصلحة وهم إرضاء الرب . هذا إعتقاد خاطيء حتى لو فرضوه على انفسهم بأن فيه راحه يافاضل المصلحه لها نتيجه واضحه وبينه خل عنك الإعتقاد هي تحقيق رغبه معتوهه فكرياً فرق بين أرى( مصلحه) أرى رغبه أما غير ذلك إعتقادات كعبدة النار والديانآت الآخرى يعتبرون مايفعلون لصالحهم,, فاهم ما تريد إيصاله.. ولكن لو نظرنا للحروب هي تحقيق اهداف صراع لأجل البقاء مثلا روسيا دخلت لسوريا لمصالح نعم.. .. المصالح هي تخطيط إيجابي بحت بالدنيا أو الآخرة مع التوكل على الله ., |
اقتباس:
أننا نتكلم عن حواس وماديات وفطرة وغريزة أما الجماد فلا روح ولا احساس ولافطرة ولا شعور ليكون له مصلحة لشيء او في شيء, اقتباس:
النتائج ليس لها علاقة بما اناقش , الإعتقاد وجههم للمصلحة , يقتلون انفسهم ليذهبوا إلى الجنة. واعتقاد أخر يرفض هذا السلوك فمن مصلحة الذين لايؤمنون بهذا الاعتقاد ان لا ينتحروا ان اي عمل لابد أن له دافعٌ ما, والدافع يعني مصلحة ما اقتباس:
اقتباس:
تحقيق رغبة مصلحة العتوه والجنون رغبتي هي حاجتي هي مصلحتي هي دافع سلوكي |
الفيصل لا تقحم الجنة في المصلحة وجودها هي والنار لم يرد في ذكره أبدا مصلحة .. ☺
لا تبني رؤية من إنطلاقة خاطئة وجهة نظرك فيها جانب صحيح وجانب لا حتى أكون موضوعية وصادقة مع نفسي انت تقع في التعميم وتنفي النتائج فيما بعد بيد أن المصلحة في النتائج في حد ذاتها لانها الإعتقاد الذي إنطلق الفرد منه .. هنا وكأنك تقع في تناقض مع نفسك وتخلط بين الرغبة والغريزة ودافع المصلحة |
اقتباس:
السؤال لماذا الكافر لايؤمن برب العباد مثل المُسلم المؤمن بقدرته بأن الجنة هي المثوى؟ لو وجد في نفسه ايماناً صادقاً بأن الجنة مكافأة لأسلم لمصلحة الوعد بالجنة. المُسلم لولا وعد الجنة لما صلى ولا صام, الله سبحانه وتعالى وضع فطرة في بني آدم أسمها الرغبة لتكونَ دافعاً لمصلحة له لُيفكرّ بالحق أو الباطل, ويقول سبحانه, يأولو الألباب ابحثوا عن مصالحكم الخيرة تؤدي بكم إلى الجنة ويايها الغافل مصالحك الدنيوية تؤدي بك إلى النار, إذن كُل عمل , مصلحي. |
لولا الغرائز لما تحركنا
|
حسناً سيدتي الفاضلة
السؤال لماذا الكافر لايؤمن برب العباد مثل المُسلم المؤمن بقدرته بأن الجنة هي المثوى؟ ومن قال لك لا يؤمنون برب الكتاب لهم دينهم ويؤمنون بالرب وبالجحيم والنعيم كما جاء في معتقداتهم لا تنسى أنهم من أهل الكتاب طبعا انت لا تقصد الملحدين الذين لا ملة لهم إذن هذا شيء للترغيب والترهيب وفطري كل حسب توابثه وهويته الدينية لو وجد في نفسه ايماناً صادقاً بأن الجنة مكافأة لأسلم لمصلحة الوعد بالجنة انت هنا تنفي الإخلاص في الأعمال لوجه الله الفيصل شرحت لك الف مرة أن النظرة التي يتوشحها عصرنا لا يجب أن نتوشحها نحن ونعممها المُسلم لولا وعد الجنة لما صلى ولا صام الله سبحانه وتعالى وضع فطرة في بني آدم أسمها الرغبة لتكونَ دافعاً لمصلحة له لُيفكرّ بالحق أو الباطل, ويقول سبحانه, يأولو الألباب ابحثوا عن مصالحكم الخيرة تؤدي بكم إلى الجنة ويايها الغافل مصالحك الدنيوية تؤدي بك إلى النار إذن كُل عمل مصلحي ولاننا أولو الالباب لا يجب أن نجعل دافع المصلحة يقودنا في كل شيء وان نؤمن بالله حبا فيه وليس طمعا في المكافأة .. ولم ترد كلمة مصلحة بل ورد حظ وسبق وقلت لك فيها عدة تاصيلات شرعية إذن بما تفسر من ينقاد بمصلحته في كل شيء ثم يقع في مضرة أين هي المنفعة والفائدة إذن .. اقول لك لا يجب وضع الدافع المصلحي الذاتي دائما نصب أعيننا لا ننسى الإيثار والعطاء والإخلاص في العمل وما نتلقاه بعد جهد هو حق لنا |
اقتباس:
الغرائز تحرك الحيوان الإنسان يحتاج لترويض غريزته ولا أتحدث هنا عن الحاجات البيولوجية التي هي ايضا جاءت في إطار منظم |
اكرر كلامي فاضلتي
انا اتكلم عن تحرك بسبب مصلحة وليس للنتائج علاقة فيما اكرر وبالنسبة للكافر فهو كافر بنظر الشريعة لانه لايؤمن بالله الواحد الاحد وبالقرآن كتاباً لله وبان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو رسول الله وليس لدي أي عداوة مع أي عقيدة او ملة ولكن للتوضيح فقط. |
عفو ياسآدة
لدي مداخله وقد يكون هو القاطع عندما يُجبر شخص على المشي أو القول فعل وتكلم تحت ضغط او اعتراف تحت تهديد ( فعل وتكلم بدون رغبه ) وهذا ينفي كل قول وعمل مصلحه أتفقنا.. هناك يوجد فتنه وبلا من الله .. ومن عرف هالشيء يومن به لذلك الفتنه هي شبه الضغط الخارجي والفتنه أشد من القتل فمن يسير خلفها تهلكه لامحاله فالله خلق العقل ويحاسب عليه البشر العاقل السوي فما قيمه العقل حتى وإن كان ملحد او كافر يحاسب ويدرك هذا يقين عند العذاب ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا فمن البدايه حيث المبدا خاطيء اين عقله هذا السؤال اما يعتقد مافيه ضحك ومكر على رب العالمين فان مشيي طريق الإعتقاد الخاطئ هو لم يفكر بالله فكيف به يسلك طريق صح وهو لايؤمن بالله ., .. |
معاند الجرح .. كلامك مفروغ منه
باقي اخونا الفيصل .. يعترف به |
اقتباس:
أنا في واد وانت في واد آخر ما دخل الشريعة هل زكيتهم أنا حتى تقول لي هذا القول .. انا إنطلقت من نظرتك أنت يعني كل شخص مؤمن يقوم بعمل طمعا في شيء .. نعم صحيح لكن هناك درجة أخرى اسمى من الإيمان وهي الورع وهي إخلاص تام لوجه الله وفقط لا دخل للمصلحة فيها |
اقتباس:
الرغبة دافع مصلحجي. وقلتها: الفتنة هي من ضغط خارجي, الضغط دافع مصلحجي لتنفيذ الفتنة. اين عقله؟ انت تتكلم عن متنتج النتائج, العقل. وهذا ليست قضيتي, الورع دافعه رضا الرب مصلحة رضا الرب فلاشيء يحصل من لاشيء اقتباس:
الغريزة في الإنسان والحيون كلها لدوافع مصلحة ما ترويض الغريزة هذا شأن آخر بعيداً ما احاول توصيلة, أن روض فقد عمل لمصلحة ترويضها وإن لم يفعل فقد فعل مالايروضها, ماشي حفظكم ربي أعتقد أني فرغت من كُل ماأريد أيصاله وأنتم لكم ماترون وأنا لي ما أرى فلا خلاف ولكنه اختلاف في الرؤية واحترم كل وجهات نظركم لأنكم لم تستوعبوا ما أقول والقضية ليست اعنرافاً او نكراناً, هي رؤية أراها فقط. |
مساء النقاش والحوار الجاد
رائع فعلا ليتني كنت معكم أثناء ذلك تعلمون أن اجمل لحظه تعنيني هو قمة الحوار قد فاتني الكثير .لكن سوف اتي بالمفيد بإذن الله .. قد وصلنا إلى الغرائز هي بالفطرة سجية |
إلي يا جندلة بمعول حرف
هاهو فيصلنا يكاد يَفصلنا أعجبتني العبارة الأخيرة أتمنى ألا يوظفها الفيصل أيضا في سياق المصلحة |
اقتباس:
دعنا من الشمعه وكونها جماد ولكن لازلت اقول أنها لمصلحة فى نفسي غير أنني أستطيع نبدلها بمصباح المهم عندما قلت الذهاب أو البقاء ضد كيف أجزم ان الذهاب او البقاء يجتمعان وهما تضاد هذه نقطه فى حين اجد ذهابي او بقائي عائد لا مصلحه ولكن حين يكون ذهابي فيه مخاطرة هنا رميت نفسي لـ الهلاك أجده هنا لا مصلحه فيها وإنما فرض نفسي باتخاذ قرار يعود الضرر لي وعلى ما فعلته وايضا ذكرت الكون كل شئ فيه ضد « اذا ما فائدة نعم ضدك .. لا معك » اشكر أخي جميل التعقيب منك وأنى سعيدة بذلك ولازالت الشمعة تضيء ب النور النير |
اختي الفاضلة
لو عقبت على ماتفضلتي به لكررت كلامي واصبح سامج بلاطعم :) ردودي السابقة تشرح وجهة نظري بإختصار شديد: الكون كله خُلق لمصلحة, والله وحدة يعلم الحكمة فيما خلق لا شيء يتحرك أيجاباً او سلباً الاّ لغاية "مصلحةٌ ما" الفطرة والغريزة خُلقت لغاية لمصلحة في أي تصرّف يفعله المخلوق حيوان انسان نبات لايمكن أن نبدي أي عمل بلا دافع مصلحة لاشي يتحرك اتجاه شيء بلا دافع مصلحة, قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "اعملوا فكلٌ ميسرٌ لما خلق له ". |
اقتباس:
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif يُجبر فيسمع ويُنفذ , مصلحة ورغبة الخوف الاستلام الطاعة تدفعه لفعل ذلك, الرغبة دافع مصلحجي. هو مُجبر كيف تكون رغبه فيه شيء مرغوب وغير مرغوب .. |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جندلة http://atyafalnjoom.com/vb/shoog/buttons/viewpost.gif مساء النقاش والحوار الجاد رائع فعلا ليتني كنت معكم أثناء ذلك تعلمون أن اجمل لحظه تعنيني هو قمة الحوار قد فاتني الكثير .لكن سوف اتي بالمفيد بإذن الله .. قد وصلنا إلى الغرائز هي بالفطرة سجية حياك الله اختي الفاضله .. |
اقتباس:
مضطر لفعله رغبةً لمصلحة تحاشي أذية وتجنُّب مضرة. |
اقتباس:
اقتباس:
ولازالت الشمعة تضيء ب النور النير اهلابك يافاضله وانا لم اعارضك ان للشمعة مصلحه وفائده لم اذكر ان الذهاب والبقاء في آن واحد ان اقصد المصلحه لايمكن يكون الذهاب فيه مصلحه والبقاء فيه مصلحه يعني كل شيء مصلحه هذا نقاشنا المفترض يكون البقاء دون المخاطر مصلحه والذهاب إلى المخاطر لامصلحه هذا قصدي ولا اعترض على ان الشمعه ضوء نستنير به ما ادرجته في ردي السابق مقوله حرام ان الشمعه تحترق وتذوب فقلت هي جماد ولا يعتبر استغلال .. وقلت كل شيء بالكون له ضد كما تفضلتي ضد : نعم ضدك هو لآمعك شكراً لحضورك وتواجدك |
الساعة الآن 05:36 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.