![]() |
ادهشتيني يابنفسج حرفك مربك
مغلف بالعذوبة عيدنا مبارك بكِ :81: |
نلملم بقايانا خشية السقوط الرحيم
وأحياناً مبتورين من السواعد نشبه تماماً من يرقص على الماء والإيقاعات موحشة النغم طريق الهذيان الجنوني يدعينا على أطراف النزيف / الخريف لغتكِ ممطرة تزف الحديث الى السطور بشهية على أفاق العذوبة واحياناً اجدني لم ابرح مكاني في السطر الأول البنفسج أسرجتي خيل اللغة الى حدائق نادرة من الذي يتيه هنا نحن أم السقوط ؟ كل ماتبقى من مساحة لكِ أغرقيها بشذراتك طاب عيدكِ ... اضحى مبارك "ولقب الأفق بإستحقاق" دام الوهج |
الله الله
احياناً السقوط على حافة المعنى يشبهه فتح الخزينة القديمة بمفتاح رقيق ولمسة مضطربة عودة ثانية |
أشعلتي مواقد الأدب والمعرفة بشموع الحرف وتساقطت العذوبة بفضاء الصفحة لتتناولها الأعين وتناولينهم أنتِ حروفك وردة وردة
هطول اول جميل في جنبات الشدو البنفسج شكراً كبيرة لهذا الحضور الرائع |
وردة للطرح الأنيق
وعودة قريبة |
اقتباس:
إن جاءت من رقيّ الذائقة فهي بمقام تاج يُعلق على جبين الحرف ختمكم وسام وتنبيهكم بوصلة وتقييمكم مرآة نقيّة تعكس صدق التلقّي ممتنة لهذا الكرم السماوي النبيل :81: |
اقتباس:
ويُحيي المعنى ممتنة لـ كرم المرور العذب الذي يشبه روحك شرفتني بك :012: |
اقتباس:
كلماتك تكتبني كما لو كنتُ نفَسا بين سطورك تشهد بأن الحرف لا يُولد صدفة بل يُغمَس في نبضٍ يُشبهك فكل عبقٍ لا يُزهر إلا إذا لامسته الأرواح النقية ولحين عودتك أتكئ على أرائك طيفك حتى تعودين مورقة .. :012: |
اقتباس:
وأي جناحٍ يجرؤ أن يُقيد غيمةً تغني ؟ أنتِ تُستنشَقين كنسمة بعد المطر ترفرفين فوق السطور بكل جمال كفراشة لن أحرر جناحك دعينا نُصغي لطيرانك فهنا لا تُعلّم الدروس لكنها تُلهم القصائد كيف تمشي حافية على الغيم ! الباذخة جود مرآة من مطرٍ وشغف ومن لم يتعلّم من قوس قزحك فقد أغلق نوافذه على الضوء :012: |
حضرت بعد أن تمكنت من الإمساك بأنفاسي
لأن هذا الحرف يعطي الزكاة " للضُحى " من تحت لسانك أشرقت الشمس وكل الفصول أمطرت تحت إبهامك البنفسج : هُنا سقوط مقدّس وخريطة العذوبة تسير فوق فمك حتى تصل الى رئتك وتتبارك بها أنا معجبة تحاياي الوردية :012::012: |
الساعة الآن 12:28 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.