![]() |
|
اجوع عشقاً فيذهب قلبي لمائدة ذكراك كفقير صائم يريد إفطاراً هل تاب قلبك عن الصدقات. |
خذني لك .. ذبحني احتياجي لك سهر وشوق ولمحه ! من ذكرى ! خذني لك .. غنني في مواويلك نمتزج ونذوب ، بقلوبنا العذرى . |
كيف لِي كيف ﻟِﻲ ﺃﻥ ﺃﺧﺒﺮكِ ﺑﺄﻧﻲ ﺃﺷﺘﺎقك ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻭﻧِﺼﻔُﻬﺎ ، فأنا حين اشتاقك ، يحتويني نصف بكاء ، ونصف قلق ، ونصف انتظار ، وكثيراً من الجنون! |
|
كَلِمةٌ مِنْكْ . . . أخَذَتْني إلَى عَالَمٍ آخَر لَمْ اسْتَطِع بَعْدَها سَماعَ باقـي الكَلِماتْ http://a-3amry.com/up/uploads/153368591322822.jpg |
|
ماذا أقول له عندما أرى عيناه احترق قلبي بالشوقٍ ؛ وارتجف يداي وقدماي اردت معانقته ولكن غروراً ؛ تمنعني وطرقات تبعدني قلت لنفسي مراراً ؛ اعترف له بالعشق مختبئ على أوتار نبضي لسنوات عديدة ولكن خوفِ إن ؛ يكرهني فقط سأراقبه من بعيداً اكتفني.! |
في منتصف اليل قادني حنيني إليگ ؛ و شوقي الذي اخفيته عنگ ظهر فمشيت بخطوات خفيفة لگي لا يعلم احد وجودي ؛ و لا يسمع صوت اقدامي ثم فجأة تحت نور البدر و بين ورود الگرستال التقت عينيً بعينگ ؛ و شفتي بشفتگ و گانت تلگ الساعة گالحلم السريع الذي مضى و لم يأخذ الاذن للرحيل |
أموتُ لـِ أنَّني قد ذُبْتُ حُبَّا وعُمْري عمْرَهـُ في التِّيهِ كَبَّا أُمَزِّقُ أَلْفَ حُنْجُرَةٍ , نِداءً أرِيدُكَ في الهوى وصْلاً , فَـ تَأْبى وكنتَ ولم تَزَلْ لَيلاً , ومنْفى وذَنْبِي أنَّني لم أَجْنِ ذَنْبا لـِ عِلْمِكَ في دمي جمرٌ , ولكنْ يداكَ جَنَتْهُ فاكِهَةً وأبَّا |
الساعة الآن 11:18 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.