![]() |
،
حانَ احتقان الاكتفاء بِنَبأ إهتمامكَ وانتزاع نُدوب التملّق من حلق غُربتي بِكَ المَسلوبة فيها حق البقاء والبدايات السعيدة ، |
متعطره بالطيش
|
،
كَان عليكَ أن تَضع كُفوفَ حُبها في قلبكَ وتؤصده . لا مَكان تلوذ إليه غيرك رُغم مكابرتها لكنها تُدهِش لغة صمتكَ ذات غضب .! |
بأي ( حب ) نثرت !
|
،
لا أتّفق مع الحاملينَ صَبر الغياب على أكتافِهم بِثقل وَهم مخوَلين بِاقتناص فُرص القرب |
.
.. ي دنيا خذيه لـ طرف الألم |
ابتلعت مفاتيح العودة ، حتى التفكير بنزوة يحثني
على التقيؤ ، يلقي في خواطر المختصينَ حزناً يسكبونه ب خاطر مكسور |
سأكتب شيئاً عظيماً لك هذا المساء
ظروفي تساعد على الجنون |
\،
مساء الخير كما لم يقولها أحد من قبل . . |
ادري اني على قلبك زي النار
على هونك عمي صحتك اهم ترى :35: |
.
.. قد مات الحس لديك عزائي له |
تعال نكتشف معا ( وحدة قياسية ) للحب
غير التدمير المتبادل و جنون الامتلاك |
ألم يهتدي ضلالك لي بعد ؟!
|
،
ما كان التياعكَ مُراً ، وما كان غنجي هوَس حُب ما كانت رشاقة حُبي بخاصرة امرأة تحنو لأجل رَجلها الأوحد ,, كنت خائفاً لا تطمئن ل اسمي وإنَّ جبينَ النهاية لفظَ وتر النسيان الاخير وانا بذات الوقفة ! |
.
. ما أعجب ما رأيت فيه .. |
تحللت عظام شوقي في كهوف نبضك
|
-
ربما أكون وضعتُ بصمة لا تُمحى في الوقت الذي تشاء ، فالآن تؤثر بي كما تجري العادة ب اصابع كسّرها الهوى كي تبدي حال الملل الذي خلقهُ الفراغ ، حينما اقول فراغاً ، يعني حلقة وصل خالية منا ، استبدلتها انت ب رشفة قسوة لي تبرّيء ذمة الحلم من شغف اشتياقك |
اوووووووووف
ليست تأفف إنما نفثة لقلبك. |
،
كيفَ كانت أرجوحة الياسمين تهزّ مقعدها حينما تَزيل عن عيني تعبَ النوم دونك ؟ |
هل تعلم أنني:
. . . . أتنقط |
|
علي الرشفة وعليك السكر.
|
،
انتَ المنطق كله الذي يبعثُ على السكون . |
بين دفء السترة ودفء ملمسك شرارة.
|
،
http://img01.deviantart.net/708c/i/2...na-d7nnh46.jpg تحيّتي لِمن يَنصُرون أوطانهم بِ حروفهم ، و َ صوتهم لِمَن يَغرسون نبتة الخَير لأجله وَينتمونَ له حتى في غربتهم . لمن يَرون في ضلوعهم مرادف الشهادة تتلفّح به قلوبهم ، ارضعوا مُر الحياة وابتسمُوا فَما مُراد الاعداء غَير صَدراً يبثون فيه حُب الحياة و رغدها الفاني و أدمغة تُغتَسَل من حُب الوطن والانتماء لهُ ، هُم درب البلاء فلا تسلكوه حتى ولو كنتم تكتحلون بِالهَناء . |
هذا البوح يستنزف طاقة هاتفي بضراوة
|
،
في الصباحاتِ النديّة ، التي أشتَمُّ فيها رَائِحة الغيوم المتعسّر هَطلها أشتَمُّ أيْضَاً ما انتسَى بِي ، مَا أُهمِل مني ، حَنيني ، قَلمي هتافات الغُربة و أنتَ مثلاً أكثَر ما أهمِل وتُركَ بِي ! يا لذّة الأشياء والمَدارات ، قصيّ هذا الفَرح ! |
حتى أشعتي مظلمة
|
،
وجّك متل حل التعب عم شوووف صورة شَام . . عالحلم جبتلك حلب حتى بِـ حلمك نام . |
فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي
نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا.. |
اها
كمآن كوحي ..!! |
افتقد حروفي
|
أجلتـهٌ لِ قدُومك : )
|
::
اسمحوا ازا بتسمحوا ، واستحوا ما بئى تجرحوه لو زعل انا بصالحه حبيبي بالألب صاير مطرحو . #زياد برجي |
.
. لا يؤلمك بعدهم عنك .. |
لا تشعلني فرحاً .فانا احتاج الى صقيع
لاحظئ ببعض الدفء بعد حين .. |
،
لعيونك شو ما بدك . |
زرعتُ لكِ في مزهرية عمري الوفاء !
وأرويتهُ من ماء صوتكِ زُلالًا . |
تذكر هذاك المساء وشلون جمّعنا
صدفه وكانت على ما قيل عفويّه لما ابتسمنا وبعد شوي دمّعنا كانت رسالة بدمع العين مطويّة |
أعرف ,
إن آلنزؤآت لآتُصيب آلأصدقآء , ؤإن آلنزآعآت لآ تُفرق قلؤبهم , ؤأن آلصدآقآت تضحيآت , ؤسُبل طؤيلهه لآ نهآيةة لههآ ؤلآ مللّ فيهآ ..! |
الساعة الآن 10:19 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.