|
..
.. اعلم ان الله سيصلح كل شيء وس اعود خالية منك تماماً / |
إكتفينا
|
حفظكم الله من كل شر
|
ليتني لم اصادفك بالطريق ...
|
صورتك في عيني وفي القلب طاريك
تعال شوف بدنيتي وش مكانك إن جيت كل دقات قلبي تحييك وأن رحت يكفيني بقايا غلاك |
لِ النسيان
كن بخير أينما وضعت رحالك |
والله إن ما مثلك فـ الحياة أدمي
يرقى مراقي علوّك و يتعدى غلاك ! |
هات يديك لنعلو سويا في سماء الكلمات
|
،
ترمـّلَ قلبي ، |
الا يالله يا مشفي الطبيب اللي عجز طبه
تعالج كل متعافي تسبب في عما قلبه |
..
لم يحدث في غيابك شيء عدا ان كل شيء مات بعدكـ / |
،
غيرك تغيّر غير ألبو وغيّر أفكارو بالحب \غيرك تحول وعلى دربو ما طول صار بتاني درب . كتّر خيرك عامل طيب باقي على ما كنت . . |
.
. لا تجعل قلبه يطمئن أبدا..! |
ذاك طريق آخر لم ارغب به
|
.. كلمتُكَ .. تبرُ أمِّي وخبزها الشهيّ.. وصوتُك القضمة الأخيرة التي نهوى بعدها في قاع الجنونِ. |
وأطوفُ أبحثُ عن خيالك هاهُنا فأراكَ في كلّ الجهاتِ تَمثّلُ ..~
|
،
كانت تعتقد أن صَوته في الصباح ميلاداً لها ! مؤخراً أدركت أنه كانَ موتاً بطيئاً حتى انتهت . |
و أراك في العينين ضيَّا .. و اراك قيداً في يديّ و أراك نهراً من حنان ٍفاضَ أشواقاً ..~
|
الحقيقه التي أبحث عنها ليست بين يديك
|
يرتفعُ أذَانُك فِي قلبي ، يحدث جِلْبة في كلّ اتجاهاتِي ، تلوحُ فِي مرارةِ العُمر.. أُجبرُ على أن أتوضأك خذلانًا .. وأتناسى شغفي لك .. في كلِّ مِسحة .. ماءٌ يترقرق وجعا ً.. أغلقُ صنبورَ الليل وأعلم أنّه يتبعني يكيلُ لي العداء .. أتبعهُ طَوْعا وكرهًا .. أتأنى في خطوي نحو سجادتي .. أرفع يداي تمطرني السماء لوعةً .. ويحدثني شيطانُ التمني .. حتى أسهو وأشردُ إليك .. أتعوذُ منك وأخنقُ صوتك .. أُكْملُ وفي قنوتي تجفّ عروقُ الدّعاء .. ترتجفُ بكاءً ..كأنها تغلني .. فأخشى أن أقعَ وأرمي بنفسي عليك سجودًا ,,
كيفَ لي أن أتعبَّد ..؟ وفي قيامي قعودي ، أراك؟ |
..
مستخيره واللي خلق هذي المستديره لعل وعسى في بعادي عن عيونكـ الف خيره / |
أريد أن أخبركك في هذا الوقت إني افكر بك واشتاق لك ..~
|
تسافر مني إلي.
|
،
هَمّكَ يا حبيبي بَلاء اختصرناه في تنهيدة تتنبأ بسَقم يصيب حنجرة الكلام ونصمت. |
وزع اشتياقي على أجزاءك بعدالة
|
قلبــــي لآ ينبض بالحــب إلآ بيــن يديــــــــــك
و كـــأنه ميــــــــــــت فــي صــــــــدري و حـــــــــــــــيٌ بين ذرآعيــــــــــك |
..
.. إسوارتي فاقده أصابعك وتحسسك لِدُفئها / |
لو مرَّ ماؤك فَوْقَ حُدودِ أعاجيبي لو أنَّك أتيت لتنكأ الجرح مرتين .. وتعيلُ فقري بعازةِ قُربك لو أنّك أدَّيت أمانة المسافات وجلدت سوط الغروب وحنَّطت الأبواب المسدودة .. وعلَّقت قناديلَك على مرأى السَّماء .. لو أنّك تُمطرُ في أوانِ اللابكاء وتعيرني معطفك لأرخي ضلعيَّ العناء .. لو أنّك.. همست وألقيت بي في طيوفِ عينيك .. لما كُنت الآن أحارى فيك .! |
،
تعلّقتُ بِأسقُف اغترابكَ بعدما آويتكَ وطناً وغرّبتني ! |
سانتظر وانتظر وعيناي لنافذتك..!
|
تذكر الضحكات تذكر الرسايل والكلمات
اذا ما تذكر انا باقي ما نسيت ولا حرف ,,~ |
دع أمنياتك تحتضن الواقع حتى تتعرى.
|
ياللي تذاكى لا تذاكى على الناس
ودامك تشوف الناس يا هيه تنشاف الناس مثلك عندها فكر بالراس ماهو مجرد دائرة فوق الأكتاف |
-
ماتزال في ذاكرتي رصيد .. فارغ وقت التمني ..! |
ما كنك الا الليل للعاشقين
وما كنك الا الوصل مابين الاقراب |
-
: لا خوف علي حين ضحكاتك .. انت لي مهما حدث وكان .. واني وفيه لك يا حلال ازل امام الاله والخلق |
يا صاحبي احمد خالد علي خائن جلسته قبالي في عيونه المخبر
|
اسرفت بتخيالاتك
|
حين علم أنها تُحب القراءة صار كاتِباً .
|
ولما صار كاتب كتب لغيرها :35:
|
| الساعة الآن 10:24 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.