انت دمع ٍ في عيوني ,’, مابكيتـه لـو بكيـت
......وانت كل اللي كتبته ,’, وانا بس اللـي قـراك

أحتآج . . !
أجازة من جميع مشآعري
أحتآج لِ أسترخآء تآم ..
لآ مزيد من ما تقدمه الدنيا لي
فقط أريد العيش بَ سلآم
أحتآج الى تفكير آخر !
وَ عالم آخر !
أحتآج لِ [ نفس ] عميق يملأني إيمآن

رحلت ومقصدي كله.. عشان انساك
نسيتك ؟ لاحشى واللي خلق راسي تناسيتك

تناسيتك نعم لكن بقت في داخلي ذكراك
بقى في داخلي زولك بقى في داخلي بيتك

يآليـل يآ { ملفى } آلقلوِب آلحزِينه
. . . . . . . . مآ كل من [ خآوِآك ] يطرِب / لملفآك

كم خآفقٍ ملتآع { يكتم } وِنينـه
. . . . . . . . ظآميُ وِ عمرِ آلحظ [ مآ قآل ] له هآك

آن ســألت عنككّ فِ ليس فضــولآ مني ،
بل بِ دآخلي آنتمـــاء لِككّ
يجعلني آهتم لـ آحوآلككّ
- آن أتيت آطمئن عليككّ
فھو عھٓد قطعتهّــہَ لِككّ يوماً o
بِ آنيُ سوف آبقــــى بِجانبككّ
آلى حين وفآتـــــي - آذا آقتربت مِنككّ فِ لحظهّــہَ دون آخرى
فَ آعلم ‏​​آنهّـہَ ليس لِ حآجتي لِككّ فقط !
بل لـ أحســـاسي بِـ آحتياجككّ ،
- آذا رآيتككّ حـــزين و حزنت
‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​معككّ فِ ھذا ليس غبآءء بل وفــــآء
و ‏​آن لممّ تكـن معــــي . .
- آذا طلبت مِنككّ ‏​​آن تبـــــووحَ لي
بمآ يجھــــدكّ
فَ آعلممّ ‏​​آننـــي لآ آريد آحدا
‏​​آن يفرحَ برؤيتــــككّ مكســـورآ . - آذا آخبرتككّ بَ آني
لآ آريد ‏​​آن آخســـركّ
فَ آعلممّ ‏​​آنني عنيتهــــآإ من آعممــاقي . .

حَزينْ وُأكثر !
مِن صبَاح يمْرني .. وُأنا وُحيد !
دوُنك حنَين الروُح فاحْ
وُأصبحَت أقهويَه الجَديد مِن الشعَر
وُأسَأل وُأعييدْ .. !
طيّب وُإذا الدنيَا نفتنا كلّنا !
أنتِ رجعتَي مِن تعبْ
وُأنا بدونكْ مو أنَا ، طيينْ وُملامح ذابلةْ
وُكل ماتجيّ ليلهْ
ويُكبر بي أمل لـ القابله
أرجع وُأخبي لْك وُفاء
فِي داخل ضَلوُعي .. لأجل أبقَى وُأعيشْ !

يا الذكريات الحزينه ارحليْ
و اسلكيّ لك ابعد طرييييق
ماهو وقتِك ترجعيّـن
تقلبيّن المِواجع ، وتزيديّن الحنينْ
سادِني الليّله صَمتْ
وبداخلي زحمة كلام
و فـ حزنيْ غريييق
ان جيتْ بـ أصمت ( اختنقّت )
و ان جيت بـ أعّبر ( اعتلىْ صوتيّ انيييّن )

قل للزمن / لا ضاق صدري [ عوافي ]
بكره تزين .. و ينشرح خاطر الوجد !

كان الألم في محجر العين [ غــافي ]
ترى الأمل ماله وسط خافقي حد .. !

حتى بوقت رآحتي
طيفك ينآديني.. !!!

أصعَبْ إحسسآسْ ، لآ جآك آلوجَع لحظّة مسرّة ،
وَ أنتَ تضحككَ وَ الآلم بَ قلبكَ مقرّه " !
يَآ تمُوت مَن ... آلوجَع ، !
.. .. .. .. .. .. .. .. .. يَآ تمُوت مَن ... آلتصنّع !