|
زعلتني:(
|
:148:
|
اغلا واحب واجمل واروع صديقه بعالمنا الافتراضي
|
:77:
|
عفويتها ابتسامة يومي
هالقلق^_^ |
سوالف ليل .. !
وعين السهر شوقي .. ! |
ورى المحيط الاطلسي بانتدابه
عقب السفر جليد صمتي حطامي |
..
.. مثل الفراغ لايعني شيء / |
طاريك يسرقني لو إني مع الناس
واروح مع ذكراك محدٍ درابي .. |
ينصهر بأوردتك ، ويعبث بوردتك.
|
زي العسل مناقرتي معهم :35:
|
يثير بوحك
|
ضيعني فأضعته :35:
|
يبتسم له القدر
|
اتم كل اشغاله وارتاح ��
|
شخص ما :- أفتقده وإن حضر
فليس كل حضور معناه شغل مكان الفقد ..! |
يهاوسني ويناقرني :148:
|
يا فتنة الاموال فاتن ظهورة
لو تفتنه يفتنك عشقه وشوفه |
صاب عقله شيء :35:
|
روحي فيه انا
|
يعزف تفاصيلك
|
هاوي
|
مبتسم الصمت
|
قاب قوسين او ادنى..!
|
،
وجد مألوف . |
يلتف حوله نظرك
|
،
أحاسيسهُ مرهفة ، يبكيهِ كل شَيء دقيق التفصيل بِكتمانه . . |
قادر على صحة إعراب جمل مشاعرك
|
،
ضدّ النسيان . |
عابر بكل طريق ولا يعرف انسان..!
|
يحتفي بك سكوته قبل بوحه
|
يستميل بحروفه :35:
|
يمشي عكس الناس < ما تقصد نفسها :35:
|
تعشت هي ومامتها وغسلت مواعينها
وكفتت مطبخها :32: |
|
،
تحمّلتي كثيراً وعلى رفوف البكاء اتكأتي ، أتساءَل إلى متى يا تُرى ؟ - مَن يَرضى لنفسه تحمّل كل هذا ولا يزال صابراً هي فعلاً الشجاعة ذاتها .! |
حيث هو قمة الذائقة
|
،
في فَمه يُباح الحرمان ... |
وأقضم..
أنامل الزمن حين ترف وأقلّم أظافر الذكرى... حين حنين واستسقي الغيم في كبدالسماء وأتهجّد بك في محراب اللقاء |
:12: |
| الساعة الآن 11:31 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.