![]() |
اقتباس:
:012: |
اقتباس:
فيزيد متانة .. :012: |
اقتباس:
ممتنة :012: |
اقتباس:
شكرا عظيمة :012: |
اقتباس:
:012: |
اقتباس:
وما البنفسج إلا مرآة لذائقتك الرفيعة يزهر حين تمرّين، ويتجدّد عبقه كلما لامس حضورك ممتنة روشان حضورك ترك في النص نورًا لا يغيب :012: |
أختي الموقرة البنفسج : سأنبؤكِ أمرًا ؟! حين أقرأُ لكِ نصًّا أغلق الجهاز وأضع رأسي على المخدة وأغمضُ عينيَّ وأمضي في حالة تأمُّلٍ عميقةٍ فيما قرأته ! ثم أعوجُ على النصِّ بعد بضع ساعاتٍ لأقرأه مجدَّدًا فأجد به من الروعة والبهاء ما يحجم قلمي عن التعقيب عليه ! وأنا أقرأُ نصَّكِ البديع هذا تذكرتُ قصة أبي العتاهية حين قرأ بيتًأ لأبي نواس ، فقال : وددتُ -وايم الله- لو أن هذا البيت لي بكل ما قلتُه ! وأنا أودُّ لو أنَّ هذا النصَّ -تبارك الله- لي بجميع ما كتبتُ ! أختي الموقرة البنفسج : أعودُ وأقولها مرارًا وتكرارًا : أنتِ تمتلكين قلمًا من ألماسٍ لا يخطُّ سوى التَّبْرِ -تبارك الله- ! |
اقتباس:
نشربه كما يُشرب المطر حين يلامس قلب أرض عطشى وأنا حين قرأتك تعثّرت بي اللغة، وتلعثمت الفصاحة كأنك نثرت في قلبي دهشةً تُشبه الوحي وأعدتِ ترتيب خرائط الحنين داخلي غرستِ الحرف في شرايينك ! كيف رتّبتِ العاطفة بهذه الفخامة ؟ أطياف أنتِ رئةٌ نقيّة يتنفس منها الحرف حين يختنق في ضجيج العابرين دمتِ وهجًا يُضيء المعنى وصوتًا يُشبه ارتجافة العاشق وهو يُصلّي للحب لأول مرة محبتي والورد :012: |
اقتباس:
أهلا بك نهاب وبزهو حضورك :012: |
اقتباس:
بكامل جمالها وأناقة حضورها ممتنة وأكثر :012: |
الساعة الآن 04:48 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.