![]() |
أحيانا نكون صامتين ليس لأنه لا يوجد لدينا ما نقوله ، ولكن لأننا نبحث عن راحتنا من تأويلهم |
لو البعدُ يجي على قد الاشواق كان شوقي تعدى بعدك وجابك |
بعض العيون ... أتمنى أن أحمل أمتعتي وأرحل فيها أصل للعمق الوجداني وأسأل جدرانه هل استضفتم أحداً هنا من قبل هل نالكم جرح من أحد .... هل ضجّ المكان ببكاءٍ غير مسموع سيدتي ..... بوحي لي بأوجاعك ... فعيونك لم تكذب أبداً حتى إبتسامتك ... لم تكن يوماً حقيقيه سيدتي ... حين أقف عند باب عينيك .... أشعر أن مثلك لا ينبغي أن يبقى صامتاً ... وما أنا إلا رجلٌ يهزه حزن أنثى |
حين تتوه عيون الأنثى فأعلم أن هناك قلباً ...... يفتقد أحد |
سأكتب قصتها وسأكتب أنني لا أعرفها غير أنني رأيتها برفقة أحدهم كانت تحمل فرحاً يسعد بلداً بأهله لكنه كان شارد الذهن عنها ولم يكن مهتماً لحديثها يقاطعها مراراً وتتوقف عن إكمال قصه كانت تقولها كل ذلك لم يكن يهمني ... لكن عينيها لها حديث آخر وكأنها تقول له ..... (كيف أُرضيك ؟!) ليتني يا سيدتي لم أكن هناك |
إفتقدت كتاباتها .... وبعد سنوات وجدتها في أحد المنتديات أرسلت لها (صباح الخير) ... رحبت بي كثيراً فعرفت أنها هي ... سألتها عن غيابها ... فقالت : تزوجت رجلاً يصف كتاباتي بالتافهه كتبت لها : الله يسخره لك لكنها عادت لتغيب مجدداً ربما تحققت دعوتي |
عندما إكتسحتني ...... مراهقتي أستهوتني قصص ومسلسلات الحب لعلي أصبح يوماً ..... عـــــاشقاً ولم يكن ينتهي مسلسلاً .... في لحظته بل يرحل فكري طويلاً معه وأفتح صفحات الخيال مستمتعاً بهذا العشق الجميل كم تمنيت أن أعيش مثل تلك اللحظات حتى جاء ذلك اليوم ..... حين شاهدت الممثله تعشق لها بطلاً آخر في فيلم جرحني ذلك الحب ... وكأنني العاشق الأول في ذلك المسلسل يا إلهي !!! .... كيف لها أن تحب غيره إنهارت قيم الحب في عيني وظللت أبحث عن مشاعر ذلك الأول هل توقف عن التمثيل بسبب ذلك الجرح كم كانت مراهقتي ..... بريئه !!! |
:9: إلى متى يا شباب .... بليييييز أركدوا ... أشغلتونا :138: يا بنت .... هذا هواء اللي مطيّر شعرك والا مع الضحكه |
أنا المكسور الذي لا يستطيع جمع هشيم نفسه مجددا |
عيونك مثلي ..تسهر الليل ؟!!! خل عيونك تنام واترك السهر لي لبى العيون اللي نسهر لأجلها |
الساعة الآن 04:10 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.