"كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين"
[التذكرة لابن الجوزي].

قال صلى الله عليه وسلم:
«اجعلوا في بيوتكم من صلاتكم، ولا تتخذوها قبوراً»
[رواه البخاري].

قال عمر الفاروق -رضي الله عنه-:
"لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح".

قال الله تعالى :
(هو علي هيّن)
مصابك الذي يُؤلمك، حزنك الذي يكبت صدرك، كدرك الذي يتغشّاك هينٌ على الله إنتزاعه فكُن واثقًا بربك.


قال الله تعالى :
(قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّـهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ)
الإخلاص : أن تكون حركاتك وسكناتك في سرك وعلانيتك لله تعالى، لا يمازجها نفسٌ ولا هوىً ولا دنيا

قال النبي صلى الله عليه وسلم :
« يا عبدَ اللهِ بنَ قَيسٍ، قُلْ : لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ ، فإنها كَنزٌ من كُنوزِ الجنةِ » متفق عليه



قال ابن الجوزي رحمه الله :
"الصبر الصبر يا من وُفق، ولا تغبطن من اتسع له أمر الدنيا، فإنك إذا تأملت تلك السعة رأيتها ضيقا في باب الدّين"

قال ابن عبد البر رحمه الله :
" الْكَلَام بِالْخَيْرِ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَتِلَاوَةِ الْقُرْآنِ وَأَعْمَالِ الْبِرِّ أَفْضَلُ مِنَ الصَّمْتِ ، وَكَذَلِكَ الْقَوْلُ بِالْحَقِّ كُلُّهُ وَالْإِصْلَاحُ بَيْنَ النَّاسِ وَمَا كَانَ مِثْلَهُ ، وَإِنَّمَا الصَّمْتُ الْمَحْمُودُ الصَّمْتُ عَنِ الْبَاطِلِ .
" انتهى من التمهيد (22/ 20) .

آية نقرأها كثيراً

نسمعها كثيراً
وللأسف تمر على أعيننا
تسمعها آذاننا

ولكن :
هل وصلت لقلوبنا !

(( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴿١٨﴾ ) ) ق

عبدالعزيز

كلمة ( أُمّي )
تُجبِرُنا على ضم شفتينا عند مُناداتها
وكأننا نُرسل لها قُبلة في كل مرة ننطق باسمها .



مما راق لي