![]() |
دمع اشتياقي والحنين ومواصلك
تجمعــوا فجـأه ( بـغيابك ) عليّه هم اسألوني فيه أمل إني أوصلك وكان الجواب بْصمت ماهو فـ إيديّه |
لَوٍ إنْ مِثلِكْ بِينْ آلأوٍطَآنْ ( مَليٌوٍنْ )
بِتكٌونٍ آلحَيَآةْ بٍكلْ آلأوٍطَآنْ زَآنتْ |
كم يعشَششِقْ ارتِبَآكي
لحَظة حضضورِه ! وكم اعشششق جرآئته ؛ لحَظة أرتِبَآكي |
إبتعدت عنهم من آجلك
آنت . . ، آصبحت اآكثثر تفكيراآ بكك بعد م كاآن كل تفكيري بمن حولي آرجووك لاتخذل ثقتي بك ف انت اإخر ذرات الثقه التي بقيت بي |
خِذنِي كلّي
مقدر أصْبر .! وَ أعطَشَك أكثر و أكثر .. خِذنِي مَجْمُوعَة شُعور .. تِكتمل بك ..... تنكِسِر " غَرشَة عُطور " لو فَقْدتَك ؛ إنتَ زادِي . . إنتَ شُربي . . . . انتشر بي . . كلّي محتاجَك يا كلّي .! |
ما يسرّ بـ غيبتك لي أي حال
منشغل .. تعبان .. بغيابك .. وفيك و المصيبه مو تعب .. أو ضيق بال ألاّ والله بـ ( قلب ) اذّاني عليك كل شي ممكن يكون ألا المحال و المحال تلاقي عقبك لي شريك مشكلة فرقاك أصعب من سؤال حلها لي واللّي يرحم والديك يعني لا تحرم علاقتنا الوصال و لا تعلّق من مصيره في يديك ! وعطني عاد الحل يا ابن الحلال يا تجي . يا بآخذ الديره واجيك ! |
|
منذ عرفتك وأنآ معجب بك الى آخر حدود الإعجاب
فيك أشياء أحتاجها في هذا الزمن وجدت فيك ماكان ينقصني ويكمل بهاء روحي وصفاء عالمي لكنني أخشى من النهايات دوما ! فَ أنا [ رجل تعودت دائماً أن افقد أي شئ احبه ] !!! |
|
لو هربت من الأماكن ماهربت من الحنين
والغياب أحيان نوع من الحضور المحترم ! دام أشوفك بالورق والليل والشعر الحزين ليه أقول ( أبطيت غايب ) ياعساني ماانحرم ! لو عرفت اشلون حالي كان بآخر ليلتين كان قلت أن الهرم لوطاح مايبقى هرم ! |
الساعة الآن 02:19 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.