![]() |
أتأمرُني بالصبرِ عمَّن .. أحِبُّه وهيهات ما لي في هواهُ عزاء ،
أَموتُ اشتياقاً ثمَّ أحيا لشقوتي كذاك حياةُ العاشقين شقاءُ |
.
. وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ فلو كانت إذا احترقت تفانت ولكن كلما احترقت تعودُ كأهْل النَّار إذْ نضِجَتْ جُلُودٌ أُعِيدَتْ-لِلشَّقَاءِ- لَهُمْ جُلُودُ |
مَالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناه مالي أرى حيّثُ ما أمضي مُحياه؟
أ إختار سَكناً لهُ في وَسط أعيُنِهم أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباه؟ |
نقل الجبال الرواسي عن مواضعها
أخف من نقل نفس حين تنصرف ! |
.
. واتركِ الدنيا فمن عاداتِها تخفضُ العالي وتُعليْ من سَفَلْ كم شجاعٍ لم ينلْ منها المُـنى وجبانٍ نالَ غاياتِ الأملْ |
قدرى أن أحبك بل أعشقك قدرى أن أتألم وأتعذب فى ندءااات عشقى لك
لولاك حبيبى ما ارتعشت أناملى وانا اسطرك بين كلماااتى عاشقأ وهائمأ أو همست شفتاى بحروف اسمك وتفاصيل عشقك |
.
. قال الشاعر: وَالعُمْــرُ أَقْصَــرُ مُــدَّةً مِنْ أَنْ يُمَحَّقَ بِالعِتَـابِ |
لقد ثبتت في القلب منك محبتآ
كما ثبتت في الراحتين الاصابع |
.
. لا أبعدَ الله عن عيني غطارفة ً إنْسًا إذَا نَزَلُوا جِنَّا إذَا رَكِبُوا أسودُ غابٍ ولكنْ لا نيوبَ لهم إلاَّ الأَسِنَّة ُ والهِنْدِيَّة ُ القُضْبُ تعدو بهمْ أعوجيِّاتٌ مضَّمرة ٌ مِثْلُ السَّرَاحِينِ في أعناقها القَببُ |
الناس ماتحتاج منك الصراحه
جاملهم بكلمه ولو منت مرتاح همّك لفعل الطيب ماهو براحه احيان تستغل من بعض الارواح بدر |
الساعة الآن 11:55 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.