![]() |
تذكرين
ياسيدة كل الحنين يوم غازلتك على ضف السنين يوم أرسلت القصيدة وفيها ( اسمك ) مايبين كان أعذب لغز مر العاشقين! |
سأظل أحبك وأستودعك الله كل حين
،وإن لم أحادثك فلن أتوقف عن محادثة الله عنك. |
هذا العمر مهما قسى
وهذا الحزن مهما رسى أبذكرك في كل صبح وبالمسا حتى لو المسا نسى |
دمر كل شعور نبيل ..!
|
يجعل حنيني عن يميني.
|
، وما بينك وبينك واقف على عتبة مأتمي تندب خلايا الرأفة الميته بعدي, :81: |
على عتبة ( خلاياه ) أستجدي نواياه.
|
،
مَن كانَ يسرق الوقت ليَبني ذكرى أساسها فرح لا تطالها لغة البعاد ولا تمسّها لعنة الأحلام ، كيف لاستفزازكَ أن يُنصّف الشعور بِلهجة المُذنبة الوحيدة التي تستطيع بعدها أن تقرّ عينكَ وَتحصر هفواتكَ بزاوية الخلاص . :81: |
يمزق أوراق الغي ويقسم برب الضي أن شجرة نبضه بلا في.
|
تستسيغ التوقَ بِطريقَة تُمسِكُ بِ أناملِي بِلُطْف تاركاً لحنَ الصيفِ
يُبدِع فِي ثَنايَا صَمتنا . |
يهرول بوحه شوفا رغم أنه مبتور القلمين.
|
،
في كل ليلة يتصحّر البوح أعرف أني لستُ بتلك الأهمية لكن أحبُّ أن تُمطر بأرضهِ حُضوراً وتُشمِسَ بهِ دفء إحساسي كيف لا وانتَ تحلق فوق ربوعهِ ب جناحينِ أبيضينِ علّني ألفتُكَ بِقُبلة أو سَلام .! :81: |
قداسة تربتك ليست للخطوات بل للرقصات فقط.
|
_
ودتُ لو أنني أكون أشد قربًا من الأقربون إليك |
يستحوذ على رعشات قلمي.
|
ياما ندهتـه بداخلي..لين انخذل صوتي".
|
يرمقك ، يبتسم لك ، يغمز لك ، يختارك ، يقتنيك ، ثم يحتفظ بك ( سرا ).
|
.
.. غالي واهتم لأمره.. |
تشعر أنه يرتدي قلبك.
|
.
.. لا يحب الأسئلة |
متبرعم العطاء.
|
_
فِ حيره من اِمره ! |
_
فِ حيره من اِمره ! |
يسفك دماء حزنك.
|
فمآن الله :51:
|
اوجعني ... فقدك
|
هو في العالم هديتي وهو رمز أبجديتي.
|
.
الف قضيه .. اود الرحمه مِنْهُ .! |
تكون أمنيتك نقطة انطلاقته
|
.
. كسور آبت التجبير ..! |
يرسم سعادتك من حيث لا يعلم.
|
.
.. خائن العهد |
.
. انتهى.. حيث هو الان ..! |
لا حياة لأشواقه .
|
.
. اغراب هو وعقارب الساعه |
يصطحب معه أجواء التفرد.
|
وما دَواء الإشتِياق إلا قُبلة وعِناق.
|
يسير بنبضي إلى ما لا نهاية.
|
كل ما جِيتك لقيتك لي حضن
يا رحابة صدرك وضيق الفَضاء .. |
على الأقل يترك لك سرابا.
|
الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.