![]() |
#
. . . ,,, "يصل بك الأمر أن ينتهي شغفك واهتمامك وحديثك وبحثك خلف الأشياء و تكتفي بكلماتٍ قليلة و رسائل قصيرة , حتى أنك لم تعد تكترث للغياب ايضًا". |
إن كان حبك فى الفؤاد فريضة
فَسِواكَ فى شَرعِ الغرامِ نوافِلُ. |
تلهمني شرفة الخيال لشعاع الكتابة.
|
الشوق يطغى علي ويطرد نعاسي
والليل من دونك أكبر ذنب وعقوبـه. |
بين الحرب والحب حرف
بينهما نحيا ... ولكن الحرب مهما طالت راحلة والحب مهما تبعثر باق فكونوا بالحب وللحب أوفياء ! |
تتعبد طرقات القلب إليه
|
يحدث أن أقسو ؛ أتقمّص أبي .. وأنتَشِلني لأكمل عَدْوي !
أو أغصّ بدمعي ؛ أتقمّص أمي .. وأضمني إلى قرب قلبي ! ؛ يحدث أن ليس سواي لي ! :012: |
تتخيله في طعم قهوتك.
|
يّ ريتَك عُمري ألباقي لإخر سنيني
|
لكي ترتاح تعلم أن تختصر في كل شئ
الكلام و المشاعر والناس أحياااانا !!!! |
.
.. سعيد بإنجازه. |
.
.. غامض ومتغير كثير |
..
قُربه مضره لنفس .. |
ايه احبك والتقيك كل لحظه في خيالي
اعترف لك صرت انا عاشق جمالك |
•
متردد |
في قانون عزة النفس :
” من طال غيابه أصبح غريباً “. |
ضمني حتى أقول إنيِ اكتفيت
واسحب يديني وعيد إللي حصل |
الحياة لا تسير إلا به
|
•
لا يهتم |
يغادر الى اللقاء
|
فما رأيت أعزُّ منك في قلبي
وما رغبتُ في أحدٍ سِواك. |
•
طيب |
أصبحت أحِبك كعادتيّ وأصبح الصُبح فيك بخيرّ.
|
يهرب من شعوره.!
|
أبيگ حب
م أمتلگ قلب إنسان وابيگ قلب م نبض غير فيني وأبيگ شعر غآمض دون عنوآن محد قراھ إلا رموشي وعيني |
..
.. قد رحل ولكنه لازال بي / |
شلون اقول اشتقت لك من غير ما أجيك
وشلون أجيك من غير ما اجرح كبريائي. |
له بقلبي زاوية صعب الوصول
تحرم اللي لي قدم مستحيل |
..
يختلق الصمت .. حتى اختنقت ..! |
•
كنه ذيل برعص |
لستُ مُجبراً على أن أحفظك إذا كانت تصرفاتك تُخبرني أن أخسرك
|
لكل كلمة أُذن , ولعل أُذنك ليست لكلماتي , فلا تتهمني بالغموض !
|
كنتُ أطعمه قمح فؤادي براحتي ، عجبًا كيف بات يرضيه فتاتُ الطّريق .!
|
يحمل على ظهره أسفار التناقض
|
.
.. حظ في السحاب، وعقل في التراب |
كَانَ هُنا بينْ فكيّ حِصار يتسامرُ مَعَ قيدِ حُلْمه يتنفسُ صُعداء الفكرة قبل أن تُنحر !
|
.
.. رحمت دموعه |
أتصبّر وأقول إنّي على البُعد قاوي
والله أعلم بقلبٍ فيه الأشواق حيّه |
.
.. حديثه انشراح |
اختصرت حب عمري في شخص
يشبه فرحة الناس لاشافوا مطر |
الساعة الآن 11:14 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.