|
.
. ما عليه خوف أبداً |
..
في عينيه مايدعو للحياة / |
welcome back
|
أعيش حلمي به لحظةً .. بلحظه ..!
|
وحتى هذا اليوم لازلت وجعي اللذيذ..!
|
انا اعرفك زين واعرف وش ورا قلبِك
مايجيبك الشوق أنت تجيّبك الغيرة . :012: |
لستُ عظيمه ولكنني سأترك بك أثر لا يُنسى
|
.
.. ليا حس بضيقتي تعب.. |
:37:
فارغ بكل مافيه |
.
. لا أنسى وقفته ما حييت.. |
ㅤ
أعتقد أنني بدأت أتقبل غيابك فـ إياك والعودة ! :111: |
ستبقى وحيدا بي كشجره امتدت حتى صعب اقتلاعها..!
|
لم تُخلق للنسيان ابدا..!
|
..
اشتاق وجهه القديم قبل ان تبدله الدنيا / |
دعواتي لهم تُتالى
|
- لاشي يغنني عنك ، :63: |
الله حسيب الشوق والليل الطويل
والله حسيب اللي يغيب ولا يحن .. :27: |
..
اصيبت روحه بالانطفاء التام اللهم هون / |
مكانه على متن السحايب وقدره فوق
تحت رحمة اهدابه مقادير مجنونه :27: |
رغم الفراغ المحيط بي الأن ..
الا ان قلبي ممتليء بها .. وما زال .. وسيبقى ممتلئ بها.. وذاكرتي تخصها وحدها.. وتذكرها وحدها.. وافراغها مني مستحيلاً.. مستحيلاً جداً .. جداً ..! |
له كثر مافي عيون الوقت من خيبة
كثر صمتك وحزني والألم والشوق |
عرفت معك الحياة وقيمة الاشياء "
وبدلت ربكة كلامي بـ بسّمـه وضحكه :81: |
.
. دعائي له مستمر.. |
طالت المسافه وقصر عُمر الصبر
اشتقت لك كيف أحكيها من بعيد :27: |
غيابك مشكل فراغ كبير
|
هطولك كـ المطر
وانقطاعك كـ الوتر ! |
.
. صوته غائب عني و افتقده... |
" رغم أنكِ أوجعتني ، حطّمتِ شيئًا ما في قلبي ونفسي ،
رغم الكثير من الهجر ، أنا أُحبك ، أُحبك لأنكِ في يومٍ ما وضعتي هذا العالم في كفّك وقدمتيهِ لي ". :137: |
.
. صار صيفاً وأنا أحب الشتاء..! |
-
"أخذتُك معي في رسائل السماء، فما الحُب إلا دعاء" :27: |
يمتلك قبعة الساحر ويحتاج لحمامة
|
ضمني ما بين رمشك والعيون
خلني انسى زماني والمكان :137: |
يشارك برؤقان
|
لذة الكتابة
تماما كانتزاع شوكة من العصب الحسي او كأنتزاع مسمار من جدار القلب |
شخص ما يتأرجح بلا حبال
فارغ يكاد ان يكون هواء كل الأغصان تخاف ما يحمله من الفقد لقد قيل لها ان الفقد ثقيل |
.
. في مبسمه كل السوالِف لها ذوق وفي ضحكته صوت الفرح يطربنِي. |
|
فيك انا طمّاع .. وعيوني بخيلة
ودي ما يْشوفك احد غيري انا :012: |
مجرد طاريك كفيل بحدوث ثورة في احساسي وحرفي
|
.
. ادعي لك دوما.. |
| الساعة الآن 04:20 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.