![]() |
صار اعتماده على نفسه
|
لن أخرج عن طوري ,
وسأُبقي أناي المستترة خلف ضلوعك , ساترة ! |
ننتزع من الأمنيات حيلة نرضاها ، ولا نرضى بالنتيجة
فأين السرُّ ياتُرى؟! |
- لا يُمحى من الذآكرة . |
’, # شَخصٌ ماَ يَدفِنُ الأَماَل بِـ/ دآخلِي فِي غَمضةِ عَين .! |
ممل .
|
عصبي
|
جارِ تحديث بياناتة
|
.
. حذف كل شي تعب في تحميله |
شخص مأأأأ ..... تعباان
|
قلبها من طيبها وطيبها من قلبها وانحصر في حقدها السلام والسلام
|
اعيش بسلام الان متكئه على كتفي دون الانام..!
|
شخص ما غريب
|
حادثني بلطف لاني قابلة للانهيار
|
حين أبتل أنتظارة شوقآ أرتاب وخاف على درجة النجوى تنخفض
|
يشبه كل الأشياء،
إلا الحقيِقة. |
لن يتفاجأ بصنيعي له هذا المساء
|
حِيرتهُ .. كحيرةِ أمِّي حِين يتسلط القلق على ملامحها وا حيرتاه .. بينْ محنتين مُنشطرة ! |
لا يسقط ولا يستقيم كالادخنة متصاعده
|
مش طبيعي
|
.
. في غفلة |
بوابة مفخخة
احذروه افواجا واستأمنوه فرادا |
كنت افضل خياراتي السيئه..!
|
يفكر:58:
|
.
. متعجرف ونهايته وخيمة |
متعّب ك هكذا الليل
|
في صدري خيبه اخبيئها حتى عن نفسي حتى لايراها
بعيني عابر فيشفق لحالي..! |
مزاجة متقلب هذة الامسية
|
حظه شين
بحياته صار مع الخلق هههه |
الله يسعده وين ماكان
|
ثم إنك جئت
كالضياء لعمري كما تشرق الشمس بعد ليلٍ عتيم .. |
تنور كلماته رغيف ساخن
|
تعبهُ مُتْعَب
|
وين النااس
|
قلبك طآهر ك طهر آلجنه..!
|
كان لحمآ كان دمآ صار فعله فعل دميه
|
.
. ما كان يشيل عيونه .. أحرجني :124: |
- يستحق أن يكون سعيد :118::58::58:. |
اخبئه بين قلبي ونبضه
:58: |
لن تنتهــي حكايتي معك مهمــا كان الفراق ابــــدي
فأنا لم اشفــي منك لنهاية العمر |
الساعة الآن 02:22 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.