|
ضوءٍ خافت!
لم يتبقى معي إلا علبةُ سجائر وَ حقيبة وَتذكرة سفر وَ وجهةً غيرُ معروفة!
تركتُ سريري وَ قنينة عطري وَ فستاني الأصفر وَ وشاحي الأبيض وَ أحذيتي. أصبحتُ(عارية) بِـ قدمين وَ شفتين مُتشققة. تركتُ الشتاء.. تركتُ قفازتي وَ معطفي وَحساء اليقطين وفطيرة التُفاح وَ شراب القرفة الدافئ فوق المنضدة هربتُ دون تفكير هربتُ من حفرةً ألى هاوية! كان (قراري) بِـ الهروب جباناً! المُحزن في الأمر أنني لم أهرب من أحد وَلم أهرب بعيداً.. هربت من نفسي وَ أظُنني عدتُ لها! ؛ تركتُ كلُ أدمان وَتمسكتوا بِـ سيجارةً وَ قداحة أُقسمُ أن مذاقها مُخللٌّ في حلمات لساني وَ أن تبغها يجري في أوردتي وَ شراييني! ؛ أني روحٍ ذابلة.. ! أبحثُ عن ضوءٍ أضعتةُ ف السابعة إلا رُبع من سنة بلوغي! ؛ (شمطات الذنوب مؤلمة).. هي أشياء تُنخر في عُمق(الضمير) فَـ تحدثُ ضجة صامتة.. تهز الكيان وَ قد تولدُ من رحمها توبةً خاشعة.. ! ؛ سمرآء .. |
ماهذا ؟
كم اخشى أن أفيق ولا أجد لك أثر اثركِ يصعب اقتفاءه مبهرة تقطعين حبال الدهشة بلارحمة بريقكِ هنا يغني عن تسميتك التحايا أسراب ووردية |
روعة حرفك ياسمراء
عشتي وعاش فكرك وقلمك تنبية وختم وزيادة تقديري |
ثمة أمر :تبعات الألم :وان كانت مؤلمة ستخرجين منها
ذات يوم ليحكي أنه كان هنالك من كان يتألم تلبسي اليقين بأن كل جرح الزمن كفيل بردمه سمراء بصمة احرفك تستحق التتويج وقلمك يستحق الأشادة شكراً مرتمية على طرقات الأمتنان وتحية مغروسة بصدر الورق لطرحك الجميل مودتي |
يتصبب عرق الحرف من الحزن
لم يمهل الأرواح لتغتسل تحت الصبر والهروب الي النفس اشد وجعاً من الرجوع الي الألم قبعة مترفه أرفعها لكِ ولحرفك ممنونك عبدالعزيز |
لننصب خيام الخريف الهمجي
نتعقب الشتاء بعصى خواصر النهار مأتعسنا حينما نضع للأصنام مزاراً في قلوبنا على ظهر الحروف المتعبة يموت القتيل الأبيض وما اقبح الليل وصديقتك سيجارة متى نبقى على قيد الحياة ؟ سمراء بعثرتي الخفقات الراعشة في الفؤاد الصامت دام الضوء المشع وانتِ |
ضوء منير احرفه برّاقة
كامل الدسم لايمل من قراءته يثير الشجن والعيون صفو المودة لشخصك |
تقديري لك ولجمال طرحك
سلمت الأنااامل |
اقتباس:
لا حرمني الله من هطولكِ الطيب.. السلام وَ الرضا |
نصُ فخمْ ينقُلنا مِن ضفةٍٍ لاخَرىِ في تأنٍ..
متشبعٌ بخشوع روُحيا يرفعٌ نحوَ السمْواتَ.. يتطلعٌ نحوَ الشُرفاتَ.. فَ الخشوع يسيلٌ كَ دمعةَ فيِ لحنكٍ .. يتألمُ كَ المطرَ المٌرّ على خدَ الاملَ.. وكِلنا يغمضٌ طرفهٌ عنَ موالٍ رقيقِ منهٌ غابَ.. سعداءَ بماَ نحتَ قلمكٍ فترشح منهُ عطرٌ انيق اغنيهٌ تلامسٌ مُوسيقاهاَ ارَواحناَ .. حمَاكٍ المولى ورعاكٍ دمتٍ علَى نورَ :118: |
اقتباس:
شُكراً.. تقديري وَ الورد :81: |
اقتباس:
يقالُ أن في الآلم علاج!! سأكون بخير فَـ أحاديثكم تُطهر غثاثة الوجع.. لله دُركَ طبت وَ طِابت أيامُكَ.. تقديري |
اقتباس:
؛ أهلاً بِكَ أستاذ( عبدالعزيز الفوزان) خمرة حرفكَ شهية.. طوبى التقدير لِـ شخصكَ والتبجيل لِـ حرفكَ وَ حضوركَ.. شكراً |
اقتباس:
أخشى من رعانة الشعور في حضور السادة(غبطة فخر تمكنت مني) بُسط السُجاد لِـ تعريجكَ وَ عم الفرح.. شكراً لكَ تقديري وَ الورد:81: |
اقتباس:
ومضات حرفُكَ أرجوانية مُتلألة.. شكراً لِـ تعريجكَ السلام وَ الرضا |
اقتباس:
أهلاً بِـ الحضور الأنيق اللطيف.. تشرفت يَـ حبيبة تقديري.. الودّ وَ الورد |
اقتباس:
وَ أن صفحاتي تعشق هطول حرفكِ.. أهلاً بكِ وَ بِـ الخشوع الذي يلامس نونكِ دعاءكِ أحتضن قلبي وَ عانقةُ.. رحم الله أُم أنجبتكِ وَ أب رباكِ الوّد وَ الورد:81: |
تلك غواية الألم وفعله
لايسطرها الامن تمادت الغصة لتبلغ الحلقوم من روحه ليتصاعد بخار لا أعرف تسميته فيجتمع ليهطل أنفاساً كتبت هذا الحرف الصارخ سمراء أجتمعت الغصة هذا المساء وتناثرت في حنجرتي شكرا لأنكِ عطرتي المكان بما كنت أبحث عنه قُبلة لأناملك وأنا ممتنه |
أ كنت تصلين تحت فيء سقوط أم تعتلين الذروة؟
سكرة لا يفيق منها أحد |
يسلم شعورك العذب ولاهنتِ
|
اي الم في الذات هنا يطرب بحرفه واحساسه الالق
دمتي سمراء بجميل الابداع :81: |
| الساعة الآن 06:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.