|
خصلات نقمتك
الحصرية الأولى لمنتدانا الكريم أكتب بلاهوية وهل من ثبات ؟ وان أعتمدت على مزاجي حتي النيران ممتعة عندما تتّقد المشاعر والحروف مرحباً بكِ بين خصلات نقمتك ولكِ ماتريدين هنا اختاري فقط طريقة : الشواء : أريدكِ ان تمارسي شتات الذات امامي هناك بين تلافيفك الحسية ممر العاطفة :مغلق : اليك الي متى وأنا أصرف الأعذار 2019 عام أقتات على غلوّكِ عام راحل جميل بلاصوتك شهدت أحداثه اندثارك بين يديكِ طمستِ كل المعالم وحماقات كُبرى أرتكبتيها في حق الذات قُدَر عليك وأنا انفذ فقط صفو المودة للعابرين |
أقسم عليك مر الوجع أن تكتب
(تلويحة الألم ) لاتحتاج أصابع ولاتقتلها خلوات الحنين المظلم كل اللحظات التي عشناها بين الخصلات تقول ثم ماذا شتائي ؟ نقيم مأدبة الحزن ل يتناولها عبّاد الخريف الأسود ضحكت يوما ما وقالت بفوضى أحلامى أشتهيك صدّقها المقتول بعشقة س اتناسى حتى لاتقتلني على فنجان السهر أما أنت أعد صياغة قلبك لتموت مرة أخرى الأنيق عبدالعزيز البداح دام هطولك ودمت |
ثائر دهسته المواقف
الجانيه في مهب الريح والغضب لايبصر ومجهول الهوية رغم الأحداث الدامية في النص الا أنك اجدت الصياغة ل يلتف غصن العذوبة على حرفك المشبع بالوجع رائع عبدالعزيز ممنونك عبدالعزيز |
ياااالبى الحرف ورااااعيه
عبدالعزيز جنرااال الحرف ما اجمل الاحساااس اذا كان من قلب حساااس ستبقى الكلمااات لك فانت ارووع من همس بها وهنا الحرووف تتكلم ونحن نصمت لنستمع رغم الوجع الى اجمل ما عبرت عنه من خلال كلمااات عرفت دربها واين المسير لتدخل قلووبنا بسحر لا يوصف عبدالعزيز :81: النبض والمكان والحرف بصفحتك اجمل لاحرمني الله من نورك فشكرا لك لحد روعتك قوافل من التحايا لسموك |
رائع يا عبد العزيز رغم مايكتنف النص من الوجع إلأ انك اجدت الصياغة حتى جعلت من القاريئ اعادة القراءة اكثر من مره سلم القلم وصاحبه والنبض المختلف لك جل تقديري ومودتي |
الله ياعبدالعزيز
عشت وعاش فكرك ولاعدمناك الزيادة تقديري |
هذا القلبُ شجاع صمد طويلاً أمام موج الأعذار القبيحة
لا أدري أن كان قد مسكَ الكُره المُقيت وَ لكني أهللُ معكَ بِـ الأحُزن التي تغسلُ الروح بوحكَ ينبض بِـ الجمال يَـ عزيزي هطول مُبهج رُغم شحوبكَ.. صحت أنفاسكَ وَسلمتَ تقديري وَ الورد:118: |
قويه الخاطرهه
ما شاء الله تبارك الله احساس عذب وفكر مبدع شكرا لـ لبوحك اعجابي وتقيممي تحيتي لك |
قرأت خاطرتك من الألف إلى الياء ..
فوجدت نفسي مشدوداً إلى النص حرفاً بحرف.. و عند كل كلمة أو غرسة كانت لي وقفة تأمل و إعجاب.. عزف على إيقاع الوجع والأنين.. يراقص الظل الهارب من جنين القلب وسماء الروح .. والصدى يرحل حيث ما يستوطن الأمل .. عبد العزيز البداح عزف على إيقاع الوجع والأنين.. يراقص الظل الهارب من جنين القلب وسماء الروح.. والصدى يرحل حيث ما يستوطن الأمل .. أشكرك على الحصرية التي اكرمتنا بها.. لك تقيمي وجل تقديري ولاتحرمنا هذا الجمال.. :118: |
أمام سلطة الوجع
لانكون مخيرين يدمينا مخلاب الحرف قبل أن يرحلوا بقبحهم الأخطاء لاتورث بل حسب ماتربأ عليه الأنسان هنا دور المفيد للتبصير ولكن بعد ماذا ؟ وخالقي شاغبت بحرفك سكون الروح وحاصرتها بين هديلك وشغف الألم أبجدية تنفث الحِس سحراً عبدالعزيز أنا ممتنه |
عبدالعزيز
عبء أثرك رغم الألم لايثقل كاهلنا وهيهات أن يصيبنا الضجر من حمل من انسان بحجمك التحايا وردية وعين في سمائك تبصر |
لاتستحق أن تذكرها هنا
الورق الأصفر سهل الكسر وان حضرت بفضول حافي القدمين ومع ذلك أهلا صاحبي كان بودي أنك لم تحضر لأباغتك ب رسالة نعي ل مشاركتي بعد حذفها لاتسعد كثيرا ف نفسي لازالت تملي لي ب الايقاع بك ! بالرغم من محبتك يا أخي أريد أن أتحرر من صداقتك ومعرفك هنالك أعين ترقب مشاركتي لاأريد أن يروا أمانّيي الكثيرة ب قتلك لذلك لن أتحدث أكثر ثمة شكر وتعي أنها لقلبك الطيّب مودتي |
يسلم شعورك العذب ولاهنت
|
' اِقبَلها ، قلِّبْها ، قبِّلها و مِن ثَمّ اُقتلها ..! أَفرِغ منكَ ، ما بَقِيَ منها .. اِكسر عطراً شقّ الصورة مزّق مخطوطات العِشق اِذرِف ذكراها المحمومة اِنهض اِصرخ اِبكي ، و تألّم .. و تعافى لكنّ اِحذر : لسنا بحاجةِ أَن نتعافى مِنكْ .. ستجعلُني أتعاطى هذا الحرف ..! رِفقًا . |
/
حصارك موجعٌ .. وانتقامك فيه إشباع لساديّة الشعور ... كالهمسة الهاربــــــة .. ترتطم بسقف من وجع ! \ الأديب البداح ... بوحٌ يتغلغل لبؤرة الأعماق سأخرج وكثير من الأشياء عالقة .. بذاكرتي ! وخالقك مذهل ...:81: |
حروف وداع لعام مضى
ارجو ان يكون القادم اجمل نسجت من الحرف الماسيه حزن واسمتعت عبدالعزيز البداح قلم يرتقي بالاحساس كن بخير:81: |
قليلة هي النصوص التي مُلئت بالاحساس الصادق
وقلة التي تجعلك تتذوق الحرف وحرقته... وهنا قلم ونبض يعانقان السحاب .. عبد العزيز .. سلمت اناملك... |
لحن الحياة
طغيآن الحضورٌ وآلقُ النبضَ كآمنه منك وبكٌ ف لله دركُ ع هكذآ الاحساس:81::58: |
| الساعة الآن 01:09 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.