![]() |
غصة انتظار
فزعة جماد
تخيلات واماني ل وصل يشهق للعناق الساعة لم تتحرك عقاربها ! التوقيت الحنين الجارف أنام وفي يدى وردة وأولع للأماني شمع أقيّد صمتى النايم على فرحة قناديلي تخيّل كل مالذكرى تجيبك أنتثر لك دمع يسولف لك عن احساسٍ جرح رقة مناديلي ثمانية لايسترون عيوب الكبريت المشتعل وحكاية تورّم منها الوجع حتى أصبح بلا نزيف في ذمة عيون الشوق غصة أبطرح من حكاياتي ثلاث أرباع هات الجمع خذ اللي يعجبك واقسم على خانة تفاصيلي جف الأنتظار غصة شوق اهم شيء الأنتصار ممنونكم عبدالعزيز |
عشت عبدالعزيز
وعاش راسك على الروعة التقييم والزيادة وتقديري |
نبض بنيانه مرصوص..
بوركت والفكر... |
ابدعت في بلاغه الوصف و الربط
حروف تضاهي الغيم بجمالهاا قلم لا يخط الا مفردات ذات هيبه عاليه ابداع حرفى وسيطرة على الحرف تقيمي و اعجابي مودتي و وافر التقدير لشخصكك :118: |
للابداع زوايا
ممطرة استوليت عليها بالكامل عبدالعزيز التحايا وردية |
عادة تصاب عقارب ساعة الانتظار بالشلل الجزئي
ويتمزق الفؤاد قطعاً مع كل ثانية.. في الإنتظار نتحرق شوقاً... ونموت لهفة... صح لسانك ويسلم نبضك واحساسك |
خيوطك المحاكة من نبض الهوى
كانت يانعة أتوقف عبر محيطات الجنون هنا وأقف لا أدرك ماحّل بالمكان كانت تمتة النبض ف استوقفتني صمت مطبق اجتاحني وأنا اتأمل رونقك وهدوءك كن بخير ممتنة |
عبدالعزيز
المسافر عبر الأفق الي متى يحمل هذا القلب الكثير من الصخب لقلبك الذي نزف هنا جماليات احساس كل التقدير يالسمي واعجاب بشكل مختلف وألف وردة من جنان السماء تعطر وقتك صفو المودة لجنابك |
بِإدانة حرَفك وعٌذوبة هَمسِك
اُعلن الصّمت على سٌطور بٌوحك لِيغدٌو برقِية تصِلكَ علَى شاطِئ أبِداعَك :81: شاعرنا الرائع عبدالعزيز . أعَذب الشّعر احزّنه .. واعَذب الٌبوح أشّجَاه.. فجمَال حرَفك هٌنا امتِزج باريَج سّحرْك لكَ التّقدِير مع الوُرد .. ’, :81: |
محلقاً بكل الفضاءات
تعلم جيداً أن بسمة الشعر بين نصوصك ولاعجب أن يكون الشعر سعيداً بك نصك يتساقط الي الأعلى تجيد الألتفاف حول ماتريد قوله لتترك للقأري حيرته ودهشته احتراماتي |
أقف أمام لوحة فنية أنيقة المعاني
باسقة الأحرف شامخة الكلمات معطرة الشعور سلم البنان عبدالعزيز ويكفي اسمك عالياً |
تحت المطر ابتهالات السطر
سياط الشوق تمثّل غيمة شاردة الثمانية يقيسون الغسق ببعض أمتار القبح في جعبة الثلاثة أرباع حمامة خايفة وطفل أشول يلتقط العابرين بذات اليمين المكسورة لون الجروح أصفر لايشبه الشروق اليوم أصبح محشواً ب لفافة ياسمين غارقة بالشوق خانة التفاصيل مكتظة بعصافير الصومعة الا واحد لايقبل القسمة على أثنتين عبدالعزيز دام المداد والعنفوان وأنت |
الشيخ عبدالعزيز غردت لنا باجمل السطور واحساس لا مثيل له وشعور بالدلال والكمال الله .. الله.. الله ما أروع احساسك وبوحك انت الشعور النقي الذي يتطاير في كل مكان وتطوف الدنيا بأحاسيسها بحثا عن القلوب الصادقه وتستقر رغم عنا لتمتلك الروح والوجدان .. تحياتي سلطاااااانه |
' أَرجُوكِ ، عودِي إنّهُ يلوّح .. كَادَ أَن يُصبحَ له جناحان ..! الحَصَى يرجُوا الخَلَاص .. كَمْ مرّةً رسمتَ بهِ لوحاتِ اِغترابْ ..! تكتبُ كَمعجَمٍ أَخِير .. جعلوا منهُ مرجعًا لعاَشِقَين .. ( فَطِنٌ ، و ربّ الدهشَة ) . |
لي عودة تليق باذن الله
|
كثر من ذا الغصات
ياعبدالعزيز سلمت |
كيكة الفرحة
رمح الأنتقام ثلاثة أرباع التفاصيل تشبة خد الفجر المهم نغلق أي متصفح بين أيدينا حينما نرى تواجدك ياصاحبي لنقبع به ونتهجأ ملامحه ونغوص بـ عذوبته التي تتشابة معك كثيرا أيضا مكانك ينعم بـ الهدوء ليمنح المتصفح له التركيز أكثر حيث يخرج ممتلئا بشيء من عذوبة ونقاء وليكن تواجدي فاصلا بين صفحاتك فما أجمل أن يتزين قلمي بصفحة بيضاء لـ يشير الي غيره أنه كان هنا ويفخر عبدالعزيز مودتي لقلبك |
اكتب بقلم رصاص لكي امسح عند ما اواجه قوة الرصاص. هنا نيران صديقه بعثرة.صفوف مفرداتي واعتذر قلمي وانحنى.وان عاد فهو على خجل. غصتآ واحده.ل.عبد العزيز الفوزان. قلبت موازين المعادله.في تسيد المضمار عتبي على نفسي ان اكون اخر المصافحين عبد العزيز. عذرآ على التأخير في الحضور لك جل تقديري |
ادراك الحب يفتح مقابض من المغفره
والأماني قليله تناقضاً مع ما نكابد مقدارها حفنه تملأ الكف رضا .". .". ثمانيه نكره مبنيه على الفتق (واهم شي الانتصار ) غصه !! هل قد قميصه ثلاثة ارباع ؟!! أم أن الشمس رافقته حتى لوحت قلبه الكبير ؟؟! ام بات الليل في عينه وغفى عن فجره ؟ لا تأمن فزعه [ جماد ] في وجه النور ف الجراح ليلااً بين الاضلاع ساجده كن صبوراً وان كثرة جراحك . السيل عبدالعزيز نصك يمد يده لصادقين المخلصين بحق دمت سالماً أخي . |
فاض شعوركَ المُطلق فَـ كان التفرُد وَ كُنت أنتَ أستاذي
لم نرتوي مِن جاذبية حرفكِ.. صحت أنفاسكَ وَ سلمتَ أيكات ياسمين.. |
تبدو كما أنت بعطر كلماتك الباذخة
وسمو حرفك الهاطل من جنبات الشعر الجميل سلمت ولا ندمت وصح لسانك |
نحن من نمتن لهكذا هطل
ايقنت ان الحروف الثمانية والعشرون لاتفيك عبدالعزيز كن بخير :81: |
/
من يؤمن أن الانتظار ما هو إلا موتاً بطيئاً الانتظار الذي نؤمن بنهاياته القاتلة .. لا عودة .. خارجين من أجندة اهتماماتهم ... حتى الأمل لا يجرؤ أن يتسلل لأرواحنا .. يبقى دونما حراك .. غصّة .. مليئة بالكبرياء .. معمقّة بعبق الخزامى .. أديبنا فوزان .. ما أبهاك وحروفك .. صدقاً .. أذهلتني وبقوة ! |
الساعة الآن 11:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.