![]() |
كوكتيل ..حصري
هنا كوكتيل احرف كتبت على ثلاث أوراق صباح هذا اليوم كنت انا وبراق عند حرف في منزله اسمعتهم
ماكتبت وشاركو بالكوكتيل والمجال مفتوح للكل للتداخل هنا ونتشرف بالجميع يارمضان الله يازين رمضان انت شهر الخير وايامك بهيه امس كنا ننتظر صوت الأذان ونبتهل لله غفار ...الخطيه أه يالذكرى وياذاك الزمان يوم صبح العيد اوقاته هنيه يوم ابوي ويوم امك والآمان يوم ابوك الصبح يعطينا هديه جيت شارعنا سالته والمكان عن حبايبنا وريح الشاذليه قال اربع قلت لا والله ثمان والثمان اثنين والسته منيه ياخي الا الموت مايعطي ضمان انتبه وايام عمرك سرمديه الطريقة الأسرع لتحضير الآيام اللذيذة القديمة أربع خطوات فقط 1 اشتر روزنامة 2 علبة مكعبات سكر 3 ضع الروزنامة في صندوق 4 اغلق الصندوق وابلع المفتاح احيانا ياحرف يكون الحنين مزعجاً فيصحو في الشخص كل من ماتوا فيه " عبدالعزيز الفوزان " إجتمعوا كلهم لإستقبال العيد اما انا إنزويت عند بوابة الذكريات فتحت الباب لأستقبل الأعوام القديمة تلك التي ابتسم فيها دون قصد واكركر رغم عن انفي ياعزوز قضت التجاعيد على كل شيء في ملامحي نبت رجال كُثر يتناوبون على شاربي ويترنحون في لحيتي شيبه شيبه تخيّل وانا قبل الأربعين بعامين اصبحت محاولة كبرى للرحيل اركض بسرعة هارباً من عشرة أعوام " ذكريات " في كل صباح أنهش تفاحة غير ناضجة او ليمونة غضة في ريعان شبابها احب ان يبقى حنيني حامضاً لا أريد ان تذهب الحموضة الى المعدة بل إلى صدري برّاق انا سرب من الأستفهامات تشبه الأسلاك تحت مخلب قطة والآن شاخ الهدوء وماعاد سريعاً وكل العواصف صارت تسبقه " حرف " طابت أوقاتك ي آماه هذا العيد العشرون الذي أتجاوزه وانتِ بعيده عند الله عيد غيابك اتفاداه بالنوم اهرب من رصاصاته ولا أنظر حتى لعينيه عبدالعزيز - حرف سأخبركم بسر سأفتح كتابي مهرولاً ك عجوز يصغر بسرعة عداء سأذهب بكم نحو الصفحات الأولى من طفولتي سأتمرغ بين الأسطر واتذكر ملامح أمي وسأعلّق حبالاً في اسم امي المنقوش في روحي صدقوني سأتأرجح ك طفل يرى الذكريات من منظر شاهق ومن سقف إكتفاء بارد وممل سأبني بطوب الحروف اليتيمة قصراً ثم أهدمه بالخطأ لانني مجرد طفل ملقوف والطفل الملقوف من حوله يكتشفون اخطاءه بسرعة يكبر بالصدفة وينضج مبكراً ويشيخ فجأة " عندما تموت أمه " وصلت الرسالة وثمة ذكريات في رأسي لم تطأها اقدامي بعد " برّاق" نتمنى لكم قراءة ممتعة وعيدكم مبارك جميعاً |
كل عام وانتم في رفعة الحرف
وجماله ورقيه .. عودة بأذن الله لهذه القلائد المترفه والكوكتيل المُسكر :81: |
لو سمحتوا لاتفحطون في مخي
حضرت وانا أتطاير في كلماتكم ، ولا أريد من أحد ان يقرأ ملامحي ولايردد إسمي ، ولكنكم عرفتوا بالضبط أين أُخبيء ذكرياتي عرفتوا أين دهست اعذبها عرفتوا رقم الشارع ، ولون الرصيف وزاوية المنزل القريب من حادثة الدهس ، واسم عامل البقالة الذي كان شاهد عيان على الحادثة ولابد أن تعرفو الآن انني عندما أذهب الى مقبرة ذكرياتي كل يوم ، أكرر نفس الميتة التي مازلت أتمرن عليها منذُ غياب أبي يارفاق كُنت انتظركم كعقرب ساعة تائه ، ودولاب الوقت فَتتني الى انتظارات غزيرة رائعين ورب الكعبة عيدكم مبارك جميعاً |
الشياطين مابعد طلعت من جحورها وانتم
تجتمعون وتكتبون الله يعين اللي بيرد عليكم يبيله انبوبة اكسجين وفكس يدهن صدرة ويبيله نومة عشرين ساعة شرهم بينهم في امان الله |
رائعين . رائعين . رائعين
لاعدمناكم |
تناغم جميل تسلمون
عيدكم مبارك |
الله الله مأجملكم والله
عيدكم سعيد لاعدمناكم |
الله عليكم اجمل عيديه يامبدعين
|
عشتو لاعدمناكم
تقديري |
عودة بعد مقايضة الربيع
بحلوى العيد |
استمتع بالقراءة اولاً
واعود :clapping-hands_1f44:clapping-hands_1f44 |
عودة
|
كوكتيل لذيذ تسلمون على إنعاشنا
|
:squinting-face-with:squinting-face-with
راجع رغم انف الكركرة الله يسامحكم |
معايدة دسمة اسعدكم ربي
|
ايش هذا فجرية العيد شاربين حاجه
على ذمة بعيجان يقول شاربين كود رد مع ديزل مقطر وحبحب منزوع الدسم بس بصراحة حروفكم فتاكة وتستحق التصفيق |
حروف ثقيلة الوزن وسلاسة بدقة عالية
لاهنتو |
في صفحتكم لا أدري كيف لصمتي ان يثير كل هذه
الثرثرة مبدعين وهذه :012: لكم إقتسموها |
رائعين الله يعطيكم العافية
|
محجوز
|
حضرت وفي دواخلي حالة مطرية غزيرة
لم تنتبه لها الارصاد انتم السبب |
مقعد رقم 21
|
اسألكم بالله كيف لي أن أعود
:face-with-tears-of-:face-with-tears-of- ربما |
ماقدر اقول الا ابداع لاهنتوا
|
كتبت رد وحذفته
خوفا من ان اشوش على عذوبتكم وبطلب من شخص عزيز هنا ساطرح خاطرة مستقلة انتظروني وعوده للكتابة بعد خمس سنوات :grinning-face_1f600 |
الله يعافيكم ماقصرتوا
|
مبدعين الله يحفظكم
|
مبدعين :118:
|
حروف جميلة تسلمو
|
ماشاء الله تبارك الله
الله يحفظكم |
رغم كمية الحزن في المطروح
بس اجمل عيديه استمتعنا ربي يسعدكم |
وفيتو وكفيتو وعيديتكم وافية
تسلمون امتعتونا |
عودة
|
شهييق عميييق ثم زفير متقطع
زفرة زفرة ثم غصة تزم حنجرتي صدري من فرط التناهيد يتمزق ومكلوم من أصل موطني ، بوصلة غرفتي ، دفء المطر ، من رمضان ( يجمعنا ) ، أمنيات العيد حكايتي الصغيرة ( صباحي أنت ي أبي ) اشعر بأن الارض رخوة لا تحتملني في كل مرة اقف فيها امام : ( ثوبه ، سواكه ، مسبحته) وفي كل مرة تتمدد جميعها وتلفظ روحه رائحته بحته . أعوذ بالله من آرامل الذكريات تعبث في الفراغ واللحظات والاماكن و تفرط خلفها سبحة الصبر .. سنوات وأنا خلف سنبلة أحتمي بها من أنبال أرملة حتى لا تصيب او تمس رئتي . وأرسل يداي وحدها مراراً الى السماء لعلها تقبض على طيراً يبشرني بالجنة .. أيها الأنقياء: قرأتكم بصمت ليعلوا صوتكم بداخلي دمتم بكل سعادة ورضى :81: |
ذكريات ...صباحات ...مساءات
لوعات ...بدايات ...مساحات ...مسافات ...نهايات والمجمل متاهات الذكريات الساعة الآن الثامنة صباحاً : التاريخ : 18 ابريل وأنا أقيس نفسي بعدد الصباحات التي نجوت فيها من نفسي ذكرياتي تماماً تشبه قوة أمي عندما رحل ابي في إستخراج الشكولاته من درج المطبخ الى أسفل وسادتي مباشرة أنام في الزاوية اليمنى من ذكرياتي أراقب فكري كرجال الشرطة الذي يراقبون أحد المشتبه بهم لادليل على البراءة ولا وضوح في الإتهام يا أصحابي صباح الخير بعد رمضان حينما كنت طفلاً ظننت أن الناس يملكون وجوهاً وذكريات ثابته كبُرت وعرفت أننا نغير وجوهنا أكثر من تغيرنا لثيابنا السبب لإن الذكريات قتلها الظلام والملل صباح الخير |
كلهم حاولوا_
حاولت أمي أن تكون ابي ، وحاول اكبر أخوتي أن يكون ابي ، وحتى أختي الصغيرة حاولت أن تكون أنا كل الأدوار فسدت بعد رحيل أبي أنا لا أملك ذكريات ،أنا اخبركم بأن الصمت صديقي ويرد علي بنفس نبرات ابي حين يبتسم أريد أن أتحدث اليه وكأن ملايين الحروف تسقط من فمي على السجادة لماذا رحلت ؟ تعال أريد أن أقول لك شيئاً خطيراً بعد رحيلك أصبحت طاعنة في السن ،لم أستطع أن ارفع منزلنا وأضع لكَ الرسائل تحته وأرحل تذكرت الآن عندما قلت لي " نوال " أحب أن آراكِ مبتسمة تماماً تكونين كمن غسل وجهه بسرب كثيف من الفراشات وتذكرت أيضاً : قبل رحيلك بيوم كنت غائبة عن المدرسة والمعلمة هناك كانت تشرح درساً عن الفقد أبي تعال أُريد أن أعانقك عناقاً لو وقف بجانب الرحيل لا أصبح أطول منه مبدعين جميعاً أخواني وخواتي سلمتوا صباح الخير |
:clapping-hands_1f44:clapping-hands_1f44:clapping-hands_1f44:clapping-hands_1f44
الله عليكم كلكم مبدعون ننتظر البقية |
وكعادة الذاكرة مُتخمة بالأوجاع مُنهِكة نبضنا بتنهيدات أقل من أن يلتفت إليها عابر أعظم من أن يُسقطها وعينا. ملازمة لأوجاعنا الحاضرة حتى تتضخم مستقبلاً؛ ؛ ؛ لا أعرف أمراً يجلب الإطمئنان … أكثر من صوت مفاتيح أبي العائد من الصلاة وأمي التي لاتزال تقرأ ورد المساء على سجادتها صوت أمي هو السلم الوحيد الذي أتسلقه إلى طابق الأمان أكوام من الدعوات تخصني بها لا أحسبني أشقى بعدها مازالت ساق الفرح المبتورة تعرج في غيابها الأيام أخلع أصابعي التي لاتكتب الا الألم صوتي يتعثر بكوابيس طاشت صرخته بمعطف الحزن أشعر بها وأنا اقف خلفها كطفلة أفلتت بالونة حياتها في السماء الحزن يهذبني يعصر أذني بلطف يوشوشني ( كفى بربك نحيب) اشششش بشويش ي قلبي ! ؛ ؛ عيناي أوشكت على اليباس تشتعل كوابيس الفقد بأيدي الملوحين وإبتسامة ضاعت برواق المدن في رأسي تنام صحراء بلا مطر ؛ ؛ ( عيد بأي حال عُدت يا عيد ) أمي هذا العيد مظلم بدون طلة جبينك وحِمله ثقيل جداً علي الطريق بات طويلاً والعثرات صارت تتساوى كيتيم يتكىء على حافة رصيف يطالع المارة في العيد ويرسم ملامحه على لوحة بالرمل عند ناصية الرصيف يصنع حلماً بنكهة العيد فيخيل له أنه يرى ظلاً يشبه امه بينهم ويردد في نفسه ( لئيم هو الفقد ) أحيانا نحتاج أن نمضع الألم جيداً كي لانغص به صوتي مبحوح والكلمات تخرج مجروحة فتكفلوا بوضع الضماد على المعاني ؛ ؛ لم استطع الهروب قبل أن آخذ حنجرتي التائهة في هذا النص وليتني استطعت كيف هي الكلمات تتحد كشيء واحد تتشاور في رسم ملامح قصصنا ليس هناك شيء يجمع كل الفصول ويقلبها إلا الفقد أشبه بدبوس يغرز نفسه في حنجرة أفراحنا ليخنقها ؛ : حديثكم أشبه بالأنفاس المتبادلة بين أصوات من حنجرة واحدة تمتلكون.. إنتباهة المطر هكذا حضور يُعلمنا كيف للماء أن يُمسك بنواصي الحياة وسرّها ... انقياء الحرف والكلمة (اسعد الله أوقاتكم بكل خير ) |
أعتذر من الجميع على المقاطعة وننتظر البقية
لكن هناك همسة تخص عبدالعزيز الفوزان ي عزيز مساءات المترفين مملة اقترب ياصديقي لنقتسم الرغيف والظل والذكريات :face-with-tears-of-:face-with-tears-of-:face-with-tears-of- عودة خاصة تتحدث عن شيء ما وليعذرني الجميع مساء الخير |
:grinning-face-with-:grinning-face-with-:grinning-face-with-
طيب انا أول المنتظرين للعودة تذكرة إنتظار وكوب قهوة وأنا |
الساعة الآن 03:12 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.