أحتزاز
 

.
.
.

..



لربما أندم على حزّة الاوقات ..


فلا أمضى بها بالعمر وأن صارت ..


فإن أصبت ب وقت الفرح ^
وأن خابت وقت الأمل بها ^




...


فلا هذا .لا ذاك. تشفع لنا ببقاء
وقد اتي البعد الثالث بيننا ..


أَحزّ البعد معالم طريق الوصول ^


إجتز منك الرأفة ولم تقبض بها ^


...


وما بعد اياب الارواح ان تناثرت ..
وقد نالت مريرة الكسر للتوّ..


فان تبدل الحال من التحام
فقط صار قبل برهة ولن تكن ..




..



جندلة
قلمي

وما بعد اياب الارواح ان تناثرت ..
وقد نالت مريرة الكسر للتوّ..



الله عليك

ولي عوده تليق

هكذا انتِ !
في كلِ مرة تكتبين الحرف حفلا
وحدكِ من يرتب ازدحامَ المشاعر في الروح !
وحدكِ من يرصد تفاصيل الحرف ليخرُج ممزوجاً بالدهشة ويحلقُ باسما بين الشفاه !
وَحدك ,, من يكتبُ الاحرف الكبيرة في معناها بضعة أسطر ,, ثُم نقرأها ما بين شهيق وزفير



أحب أن أقرأُ لكِ
فلطالما قرأتُ ولم اُخذل أبداً

طبتِ أميرتيِ



../

تعودتُ منك الاِجتزاز بجندلة الفكرة فكانَ موضوعك بُرهاناً ساطعاً بعنوانه وتفاصيلة
ليس بين السطور ماخفي منها فقط بل حتى العبارات,
ممتعة بالغموض والخبرة الأكيدة الواضحة.
شكرًا لكِ
ختم مميّز

.
.

لـِ عودة بإذن الله

أمتعتِ وأبدعتِ
سلمتِ والنبض

نعم كما قالت نوميديا

وحدك من تستطيع اختصار إلإبداع والزمن
في بضعة سطور

دمت نهرا لاينضب

.
.

ممتنة لك
باي وقت حضورك
يسعدنى

.
.

و أيا مغنم من ذلك
ان يكون حديثي امامك
جمال
لا عدمنا النور الاطلالة التى
احبها منك

.
.

مرور السيادة
الكرام نحتاجه
يسعدنى حضورك الراقي
وشرف كبير

اسميتك ملهمتى
ويكفي عظيم ما
كتبتي غالية المخلصة
لا عدمنا النور
وانتي كذلك
يسعدنى حضورك
بكل مره

.
.

حضور سيادة
بهي جدا
لا عدمنا
النور منك
ممتنة لك غاليتي

.
.

رائع انت
مرور أنتظره حقا
ي مخلص
دمت سالما
فـ يكفيني ذلك
ان يفهم ما أكتبه
ويصل بكم لشئ ما

من يدخل الى هذه الاحتزاز
الوقت بالجمال و السحر
لا يستطيع تقرير المغادرة
فلا حساب للوقت هنا و لا لسحر المعاني و المفردات
و ارتداد المشاعر مع اهتزاز العمر
عواطف مخملية

.
.

ما اجملكِ انتِ
حضور الرقة و الجمال
حيث نورتي
لا عدمنا حديثكِ
اسعدك المولى
كوني بخير

.
.
كوني بخير
اسعدني تواجدك هُنا
لا حرمت